في أول مواجهة مع ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا، سيكون لدى جونزالو هيجواين، قناص يوفنتوس، فرصة للثأر من فريقه القديم، الذي لم يقدره وأيضاً تغيير سمعته في النهائيات الكبيرة.
وكانت بداية هيجواين متواضعة مع يوفنتوس، بعد رحيله المرير من نابولي، لكنه تلقى دعماً كبيراً من جماهير الفريق، ليتغير مستواه تماماً، وأحرز سبعة أهداف في خمس مباريات، قبل أن ينهي الموسم بتسجيل 24 هدفا ليفوز الفريق القادم من تورينو بالدوري للمرة السادسة على التوالي.
وقال هيجواين في فبراير الماضي «يوفنتوس مثل ريال مدريد. يجهزك من أجل الفوز. لكن الجماهير لا تطالبك بالكثير مثلما كان الحال في ريال مدريد. ليس من ثقافتهم إطلاق صيحات الاستهجان ضد لاعبيهم».
وأظهر امتنانه للجماهير عندما هز الشباك في موناكو، في ذهاب الدور قبل النهائي بالقفز فوق اللوحات الإعلانية والتوجه إلى الجماهير لتحيتهم. وضاعف هدفه في الشوط الثاني رصيده السابق في 24 مباراة في أدوار خروج المهزوم في دوري الأبطال، وفتح الطريق أمام يوفنتوس لبلوغ النهائي في كارديف وفرصة إنهاء نحسه في أكبر بطولة للأندية في القارة.
والآن يملك هيجواين فرصة إنهاء سجله السيئ في النهائيات ضد الفريق، الذي وضعه على خريطة كرة القدم لكن لم يعتبره من أبنائه على الإطلاق.
وكانت بداية هيجواين متواضعة مع يوفنتوس، بعد رحيله المرير من نابولي، لكنه تلقى دعماً كبيراً من جماهير الفريق، ليتغير مستواه تماماً، وأحرز سبعة أهداف في خمس مباريات، قبل أن ينهي الموسم بتسجيل 24 هدفا ليفوز الفريق القادم من تورينو بالدوري للمرة السادسة على التوالي.
وقال هيجواين في فبراير الماضي «يوفنتوس مثل ريال مدريد. يجهزك من أجل الفوز. لكن الجماهير لا تطالبك بالكثير مثلما كان الحال في ريال مدريد. ليس من ثقافتهم إطلاق صيحات الاستهجان ضد لاعبيهم».
وأظهر امتنانه للجماهير عندما هز الشباك في موناكو، في ذهاب الدور قبل النهائي بالقفز فوق اللوحات الإعلانية والتوجه إلى الجماهير لتحيتهم. وضاعف هدفه في الشوط الثاني رصيده السابق في 24 مباراة في أدوار خروج المهزوم في دوري الأبطال، وفتح الطريق أمام يوفنتوس لبلوغ النهائي في كارديف وفرصة إنهاء نحسه في أكبر بطولة للأندية في القارة.
والآن يملك هيجواين فرصة إنهاء سجله السيئ في النهائيات ضد الفريق، الذي وضعه على خريطة كرة القدم لكن لم يعتبره من أبنائه على الإطلاق.