تورينو - أحمد صبري
واصل فريق يوفنتوس استعداداته لموقعة كارديف الحاسمة أمام ريال مدريد الإسباني وسط معنويات مرتفعة للغاية بعد نجاح الفريق في الحفاظ على لقبه كبطل للثنائية المحلية ودخوله تاريخ الكرة الإيطالية من أوسع أبوابها. الفريق الإيطالي يدخل اللقاء كامل العدد باستثناء الثنائي ماركو بياتسا ودانييلي روجاني واللذين ستمنعهما إصابتهما من المشاركة في اللقاء وسيكتفيان بتشجيع زملائهما من المدرجات. المدرب ماسيمليانو أليغري استقر على الاستمرار في الاعتماد على طريقة 4-2-3-1 التي ينتهجها الفريق بشكل منتظم منذ منتصف شهر يناير الماضي تقريباً على أن يشارك أندريا بارزالي في مركز الظهير الأيمن مثلما حدث خلال لقائي الدور قبل النهائي أمام موناكو على أن يتقدم داني ألفيس إلى مركز الجناح ويبقى الكولمبي خوان كوادرادو كورقة هجومية رابحة على مقاعد البدلاء. طريقة المدرب الإيطالي تأتي لرغبته في إبطال مفعول القوة الهجومية الكبيرة لريال مدريد على الأطراف كما أنها تمنحه مرونة خططية واضحة بالقدرة على تحويلها إلى 3-5-2 بمشتقاتها أثناء اللقاء بدخول بارزالي كقلب دفاع ثالث ويعود ألفيس إلى مركز الظهير كما أنها تمنحه ورقة رابحة عند الحاجة على مقاعد البدلاء بدلاً من الدفع بكل أوراقه الهجومية منذ البداية. تصريحات لاعبي يوفنتوس جميعاً خلال الأيام الأخيرة ركزت على قدرة الفريق على تحقيق البطولة والإيمان بفرصهم في الفوز وملامسة الكأس ذي الأذنين مشددين على وجود فارق كبير في الشخصية والخبرات بين النسخة الحالية ليوفنتوس والنسخة التي خاضت نهائي برلين قبل عامين.
{{ article.visit_count }}
واصل فريق يوفنتوس استعداداته لموقعة كارديف الحاسمة أمام ريال مدريد الإسباني وسط معنويات مرتفعة للغاية بعد نجاح الفريق في الحفاظ على لقبه كبطل للثنائية المحلية ودخوله تاريخ الكرة الإيطالية من أوسع أبوابها. الفريق الإيطالي يدخل اللقاء كامل العدد باستثناء الثنائي ماركو بياتسا ودانييلي روجاني واللذين ستمنعهما إصابتهما من المشاركة في اللقاء وسيكتفيان بتشجيع زملائهما من المدرجات. المدرب ماسيمليانو أليغري استقر على الاستمرار في الاعتماد على طريقة 4-2-3-1 التي ينتهجها الفريق بشكل منتظم منذ منتصف شهر يناير الماضي تقريباً على أن يشارك أندريا بارزالي في مركز الظهير الأيمن مثلما حدث خلال لقائي الدور قبل النهائي أمام موناكو على أن يتقدم داني ألفيس إلى مركز الجناح ويبقى الكولمبي خوان كوادرادو كورقة هجومية رابحة على مقاعد البدلاء. طريقة المدرب الإيطالي تأتي لرغبته في إبطال مفعول القوة الهجومية الكبيرة لريال مدريد على الأطراف كما أنها تمنحه مرونة خططية واضحة بالقدرة على تحويلها إلى 3-5-2 بمشتقاتها أثناء اللقاء بدخول بارزالي كقلب دفاع ثالث ويعود ألفيس إلى مركز الظهير كما أنها تمنحه ورقة رابحة عند الحاجة على مقاعد البدلاء بدلاً من الدفع بكل أوراقه الهجومية منذ البداية. تصريحات لاعبي يوفنتوس جميعاً خلال الأيام الأخيرة ركزت على قدرة الفريق على تحقيق البطولة والإيمان بفرصهم في الفوز وملامسة الكأس ذي الأذنين مشددين على وجود فارق كبير في الشخصية والخبرات بين النسخة الحالية ليوفنتوس والنسخة التي خاضت نهائي برلين قبل عامين.