براءة الحسن
لم تكن ليلة الثالث من يونيو في كارديف عادية، فأنظار العالم كله كانت تتجه إلى ملعب الألفية في عاصمة التنين . نقاط كثيرة جعلت من نهائي دوري أبطال أوروبا هذا العام نسخة مثيرة بما قبله وبعده! حقائق وتحليلات أسردها لكم في هذا التقرير.
الناديان
أثبت ريال مدريد بمشواره في دوري الأبطال هذا العام أنه قادر على مواجهة أي منافس والفوز دون أي شك، لكنه نافس على الدوري الإسباني بتشكيلة مختلفة كانت بأغلب الأحيان تحسم النتيجة في الدقائق الأخيرة.
موسمٌ أسعد أنصار ريال مدريد الذين افتقدوا إلى الأداء الجميل للفريق منذ أعوام..
أما يوفنتوس فلا يعيش الضغط الذي يعيشه ريال مدريد كل عام،لأنه يرضي عشاقه بالسيطرة على الدوري الإيطالي دون منافس. لكن وصوله للنهائي هذا العام أعطاه الكثير من الأمل لحصد اللقب الغائب عنه!
الجماهير
كانت جماهير اليوفي الأكثر تفاؤلاً على مدى أسبوعين قبل المباراة، وكنا نقرأ منشوراتهم على مواقع التواصل الإجتماعي بثقة كبيرة في بعض الأحيان زادت عن حدها، وكأن يوفنتوس سيلعب النهائي بمفرده! لم يعيروا أي انتباه لما قدمه ريال مدريد خلال الموسم المنصرم.
جمهور ريال مدريد لم يترجم ثقته بفريقه بمنشورات، إنما اكتفى بالانتظار والتوجه إلى كارديف لمساندة الفريق أو مشاهدة المباراة في التجمعات التي نظمت لمشاهدة النهائي.
عشاق الإنتر، الميلان، وحتى نابولي تمنوها للريال، بينما هتف لليوفي مشجعو برشلونة.
الإعلام
تابعنا الإعلام الإسباني الذي حشد لمدريد، والإعلام الإيطالي الذي شاهد يوفنتوس. لكن الصدمة كانت حين نشرت صحف كتالونية عن دعمها للبيانكونيري بمواجهة نادي العاصمة مدريد.
الفريق
لاعبو اليوفي ليس لديهم ما يخسروه، إن فازوا بالبطولة فخيراً لهم، وإن لم يفوزوا لن يخسروا أي مشجع! بوفون الأكثر شوقاً، يريد إضافة الكأس المستعصية قبل اعتزاله لَبْس الكفوف. ديبالا يريد أن يزيد أسهمه في أوروبا، وداني ألفيس لا يحب ريال مدريد!
عناصر فريق ريال مدريد، ليس لديهم أي خيار آخر! الفوز واجب.. لا يمكنهم الاعتماد على الحظ أو مجريات اللقاء ولا انتظار خطأ تحكيمي. ممنوع الجدال، الكأس يجب أن تعود معهم إلى مدريد. رونالدو أراد الكأس الرابعة، راموس يأبى إلا أن يرفعها، ونافاس أمام تحد كبير!
المدربان
زين الدين زيدان، إسمه يعبر عنه كأفضل لاعب وسط في تاريخ اللعبة بحسب الكثير من المنظمات، لكنه في الآونة الأخيرة استطاع أن يطبع اسمه في أذهان الناس كمدرب أسطوري! عمل العجب حتى حاول المهتمين البحث عن السبب.. فمنهم من اتهمه بالسحر، ومنهم من وثق بقدراته!
ماسيمينو أليغري، بعد التجربة الفاشلة مع ميلان وتوليه تدريب اليوفي، راهن الكثير على عدم نجاحه مع السيدة العجوز، لكنه أكمل مسيرة السيطرة على الدوري الإيطالي معهم، وأراد أن يوسع نطاقه إلى كل أوروبا.
المباراة وما بعدها
فاز الريال برباعية لهدف، لكن عن مجريات اللقاء والمفاتيح التي استخدمها كلاهما، تجدونه في التقرير الخاص بالمباراة.
لم تكن ليلة الثالث من يونيو في كارديف عادية، فأنظار العالم كله كانت تتجه إلى ملعب الألفية في عاصمة التنين . نقاط كثيرة جعلت من نهائي دوري أبطال أوروبا هذا العام نسخة مثيرة بما قبله وبعده! حقائق وتحليلات أسردها لكم في هذا التقرير.
الناديان
أثبت ريال مدريد بمشواره في دوري الأبطال هذا العام أنه قادر على مواجهة أي منافس والفوز دون أي شك، لكنه نافس على الدوري الإسباني بتشكيلة مختلفة كانت بأغلب الأحيان تحسم النتيجة في الدقائق الأخيرة.
موسمٌ أسعد أنصار ريال مدريد الذين افتقدوا إلى الأداء الجميل للفريق منذ أعوام..
أما يوفنتوس فلا يعيش الضغط الذي يعيشه ريال مدريد كل عام،لأنه يرضي عشاقه بالسيطرة على الدوري الإيطالي دون منافس. لكن وصوله للنهائي هذا العام أعطاه الكثير من الأمل لحصد اللقب الغائب عنه!
الجماهير
كانت جماهير اليوفي الأكثر تفاؤلاً على مدى أسبوعين قبل المباراة، وكنا نقرأ منشوراتهم على مواقع التواصل الإجتماعي بثقة كبيرة في بعض الأحيان زادت عن حدها، وكأن يوفنتوس سيلعب النهائي بمفرده! لم يعيروا أي انتباه لما قدمه ريال مدريد خلال الموسم المنصرم.
جمهور ريال مدريد لم يترجم ثقته بفريقه بمنشورات، إنما اكتفى بالانتظار والتوجه إلى كارديف لمساندة الفريق أو مشاهدة المباراة في التجمعات التي نظمت لمشاهدة النهائي.
عشاق الإنتر، الميلان، وحتى نابولي تمنوها للريال، بينما هتف لليوفي مشجعو برشلونة.
الإعلام
تابعنا الإعلام الإسباني الذي حشد لمدريد، والإعلام الإيطالي الذي شاهد يوفنتوس. لكن الصدمة كانت حين نشرت صحف كتالونية عن دعمها للبيانكونيري بمواجهة نادي العاصمة مدريد.
الفريق
لاعبو اليوفي ليس لديهم ما يخسروه، إن فازوا بالبطولة فخيراً لهم، وإن لم يفوزوا لن يخسروا أي مشجع! بوفون الأكثر شوقاً، يريد إضافة الكأس المستعصية قبل اعتزاله لَبْس الكفوف. ديبالا يريد أن يزيد أسهمه في أوروبا، وداني ألفيس لا يحب ريال مدريد!
عناصر فريق ريال مدريد، ليس لديهم أي خيار آخر! الفوز واجب.. لا يمكنهم الاعتماد على الحظ أو مجريات اللقاء ولا انتظار خطأ تحكيمي. ممنوع الجدال، الكأس يجب أن تعود معهم إلى مدريد. رونالدو أراد الكأس الرابعة، راموس يأبى إلا أن يرفعها، ونافاس أمام تحد كبير!
المدربان
زين الدين زيدان، إسمه يعبر عنه كأفضل لاعب وسط في تاريخ اللعبة بحسب الكثير من المنظمات، لكنه في الآونة الأخيرة استطاع أن يطبع اسمه في أذهان الناس كمدرب أسطوري! عمل العجب حتى حاول المهتمين البحث عن السبب.. فمنهم من اتهمه بالسحر، ومنهم من وثق بقدراته!
ماسيمينو أليغري، بعد التجربة الفاشلة مع ميلان وتوليه تدريب اليوفي، راهن الكثير على عدم نجاحه مع السيدة العجوز، لكنه أكمل مسيرة السيطرة على الدوري الإيطالي معهم، وأراد أن يوسع نطاقه إلى كل أوروبا.
المباراة وما بعدها
فاز الريال برباعية لهدف، لكن عن مجريات اللقاء والمفاتيح التي استخدمها كلاهما، تجدونه في التقرير الخاص بالمباراة.