أكملت الأندية المحلية لدوري فيفا البحرين لأندية الدرجة الأولى لكرة القدم، تعاقداتها مع الأطقم الفنية لقيادة فريقها الأول في الموسم الكروي المقبل 2017/2018 والذي تتطلع من خلاله الأندية العشرة للتنافس على البطولات المحلية الكروية وفي مقدمتها بطولة الدوري التي يحمل لقبها نادي المالكية.
ويعتبر المدرب الوطني الخيار الأول بالنسبة للأندية، إذ تعاقدت 7 منها مع مدربين محليين، فيما استعان ناديين بمدربان أجنبيان، وناد واحد بمدرب عربي، لتضع معظم الأندية ثقتها في المدرب البحريني.
وجدد نادي المالكية، ثقته بالمدرب الوطني احمد صالح الدخيل والذي قاد الفريق الموسم الماضي لتحقيق لقب الدوري لأول مرة في تاريخ النادي، ليبقى على رأس القيادة الفنية للفريق للموسم الرابع على التوالي.
وتعاقد الحد، مع المدرب الوطني خالد تاج الذي سبق وأن قاد الحد بموسم 2009/2010، كما أنه نجح في تحقيق إنجاز تاريخي الموسم الماضي مع نادي المنامة عندما قاده لتحقيق لقب كأس جلالة الملك، لينال ثقة النادي في قيادة الحد الموسم المقبل بدلا من المدرب محمد الشملان.
فيما استعان المنامة، بالمدرب الوطني محمد الشملان للإشراف على تدريب الفريق للمحافظة على لقب "أغلى الكؤوس" والمنافسة على لقب الدوري، حيث سبق وأن درب الشملان نادي المنامة قبل عدة مواسم وكانت آخر محطاته التدريبية مع نادي الحد الموسم الفائت وحقق معه المركز الثالث بمسابقة الدوري.
واستعاد المحرق، خدمات نجمه ومدربه السابق سلمان شريدة والذي نجح مع المحرق في تحقيق سلسلة من الإنجازات والألقاب المحلية، حيث يمتلك شريدة خبرة تدريبية كبيرة وهو أحد أبناء نادي المحرق وقاد الرفاع الموسم الماضي لإحراز المركز الثاني ببطولة الدوري.
كما خطف الرفاع الشرقي، توقيع المدرب الوطني عيسى السعدون والذي لا يعتبر غريباً على النادي حيث قاده قبل عدة مواسم ونجح في الارتقاءه به من دوري الدرجة الثانية لدوري الدرجة الأولى والفوز بكأس جلالة الملك.
واختار نادي النجمة، الإبقاء على المدرب الوطني علي عاشور للموسم الثالث على التوالي بعدما ساهم بصعود الفريق من دوري الدرجة الثانية لدوري الدرجة الأولى كما نجح في تثبيته بدوري الأضواء الموسم الماضي، حيث يعتبر عاشور من المدربين الشباب الصاعدين بقوة.
ولم يجد الاتحاد، أفضل من المدرب الوطني إسماعيل كرامي لقيادة الفريق بعدما استطاع أن يصعد به لدوري الدرجة الأولى في الموسم الماضي ليلعب الموسم المقبل بدوري فيفا، حيث فرض كرامي بصمته على الفريق ليقوده إلى تحقيق نتائج إيجابية لقيت قبول مجلس إدارة النادي.
نادي الشباب، جدد تعاقده مع المدرب السوري هيثم جطل والذي حقق مع الفريق الموسم الفائت لقب دوري الدرجة الثانية والصعود لدوري الأضواء مجدداً، حيث وضع النادي ثقته بالمدرب جطل ليواصل المشوار بعدما اثبت وجوده مع الفريق خلال المواسم الماضية.
واستعان نادي الرفاع، بالمدرب الصربي سلوبودان كراكاديفيش والذي يدرب للمرة الأولى في البحرين، حيث سبق له قيادة منتخب منتخب صربيا ومونتينغرو تحت 19 عاماً عامي 2002 و2003، ودرب ما يقارب من 7 أندية وأغلبها لعب في صفوفها، بالإضافة لتدريب منتخب صربيا تحت 21 عاماً لسنتين، ومنتخب كازاخستان تحت 21 سنة كذلك ما بين العامين 2012 و2013، وآخر نادي قاده هو نادي رودار من سلوفينيا.
كما تعاقد الأهلي، مع المدرب الفرنسي من أصول جزائرية عبدالقادر بهلول ووقع اختيار إدارة النادي عليه لما يتمتع به من سيرة ذاتية وصفات بصفات تؤهله لتولي هذه المهمة.
ويعتبر المدرب الوطني الخيار الأول بالنسبة للأندية، إذ تعاقدت 7 منها مع مدربين محليين، فيما استعان ناديين بمدربان أجنبيان، وناد واحد بمدرب عربي، لتضع معظم الأندية ثقتها في المدرب البحريني.
وجدد نادي المالكية، ثقته بالمدرب الوطني احمد صالح الدخيل والذي قاد الفريق الموسم الماضي لتحقيق لقب الدوري لأول مرة في تاريخ النادي، ليبقى على رأس القيادة الفنية للفريق للموسم الرابع على التوالي.
وتعاقد الحد، مع المدرب الوطني خالد تاج الذي سبق وأن قاد الحد بموسم 2009/2010، كما أنه نجح في تحقيق إنجاز تاريخي الموسم الماضي مع نادي المنامة عندما قاده لتحقيق لقب كأس جلالة الملك، لينال ثقة النادي في قيادة الحد الموسم المقبل بدلا من المدرب محمد الشملان.
فيما استعان المنامة، بالمدرب الوطني محمد الشملان للإشراف على تدريب الفريق للمحافظة على لقب "أغلى الكؤوس" والمنافسة على لقب الدوري، حيث سبق وأن درب الشملان نادي المنامة قبل عدة مواسم وكانت آخر محطاته التدريبية مع نادي الحد الموسم الفائت وحقق معه المركز الثالث بمسابقة الدوري.
واستعاد المحرق، خدمات نجمه ومدربه السابق سلمان شريدة والذي نجح مع المحرق في تحقيق سلسلة من الإنجازات والألقاب المحلية، حيث يمتلك شريدة خبرة تدريبية كبيرة وهو أحد أبناء نادي المحرق وقاد الرفاع الموسم الماضي لإحراز المركز الثاني ببطولة الدوري.
كما خطف الرفاع الشرقي، توقيع المدرب الوطني عيسى السعدون والذي لا يعتبر غريباً على النادي حيث قاده قبل عدة مواسم ونجح في الارتقاءه به من دوري الدرجة الثانية لدوري الدرجة الأولى والفوز بكأس جلالة الملك.
واختار نادي النجمة، الإبقاء على المدرب الوطني علي عاشور للموسم الثالث على التوالي بعدما ساهم بصعود الفريق من دوري الدرجة الثانية لدوري الدرجة الأولى كما نجح في تثبيته بدوري الأضواء الموسم الماضي، حيث يعتبر عاشور من المدربين الشباب الصاعدين بقوة.
ولم يجد الاتحاد، أفضل من المدرب الوطني إسماعيل كرامي لقيادة الفريق بعدما استطاع أن يصعد به لدوري الدرجة الأولى في الموسم الماضي ليلعب الموسم المقبل بدوري فيفا، حيث فرض كرامي بصمته على الفريق ليقوده إلى تحقيق نتائج إيجابية لقيت قبول مجلس إدارة النادي.
نادي الشباب، جدد تعاقده مع المدرب السوري هيثم جطل والذي حقق مع الفريق الموسم الفائت لقب دوري الدرجة الثانية والصعود لدوري الأضواء مجدداً، حيث وضع النادي ثقته بالمدرب جطل ليواصل المشوار بعدما اثبت وجوده مع الفريق خلال المواسم الماضية.
واستعان نادي الرفاع، بالمدرب الصربي سلوبودان كراكاديفيش والذي يدرب للمرة الأولى في البحرين، حيث سبق له قيادة منتخب منتخب صربيا ومونتينغرو تحت 19 عاماً عامي 2002 و2003، ودرب ما يقارب من 7 أندية وأغلبها لعب في صفوفها، بالإضافة لتدريب منتخب صربيا تحت 21 عاماً لسنتين، ومنتخب كازاخستان تحت 21 سنة كذلك ما بين العامين 2012 و2013، وآخر نادي قاده هو نادي رودار من سلوفينيا.
كما تعاقد الأهلي، مع المدرب الفرنسي من أصول جزائرية عبدالقادر بهلول ووقع اختيار إدارة النادي عليه لما يتمتع به من سيرة ذاتية وصفات بصفات تؤهله لتولي هذه المهمة.