اختتمت الجمعة دورة مركز شباب الهملة لكرة القدم لفئة البراعم على ملعب العشب الصناعي الكبير بالمركز وبحضور رئيس المركز محمد خليل، وأعضاء إدارته، بالإضافة إلىاداريي نادي الهملة سابقا، وجمهور من أبناء القرية ومجموعة كبيرة من الأطفال تابعت نهائي الصغار طوال وقت المباراة.
وقسمت هذه الفرق لفئة البراعم لأربعة فرق وبمشاركة ما يفوق الـ70 من صغار القرية، لعبت بنظام المجموعة الواحدة من دور واحد تأهل بطلها للنهائي فيما لاقى صاحب المركز الثاني والثالث والتي حددت هوية الفريق الصاعد للمباراة النهائية، وقد أحرز فريق الصغير الواعد علي حميد اسماعيل بطولة هذا العام بعد فوزهم بنتيجة هدف مقابل لا شيء على فريق الصغير محمد أحمد عبدعلي.
وقام رئيس المركز محمد خليل والحضور بتكريم الفريق الحائز على المركز الثاني وكذلك بطل الدورة وتم تسليم كأس البطولة لقائد الفريق علي حميد.
وقال خليل إن هذا التجمع الرياضي البسيط الذي خصص لفئة البراعم والذي يقام سنويا ضمن الدورات التي يسعى من خلالها المركز إلى احتضان الناشئة وإدماجهم بأنشطة المركز وزيادة الترابط فيما بينهم، مع التأكيد على الاستفادة من الخامات الصغيرة ورعايتها وهي في هذا العمر حيث يتراوح أعمار اللاعبين المشاركين بين الست سنوات إلى العشر سنوات من أجل أن يأخذوا فرصتهم بنشاط المركز.
وقال "نسعى من خلال هذا النشاط أيضا الى زرع روح التعاون بين صغار القرية، مع اعطاء الصغار فرصة لاختيار مدرب صغير يكبرهم سنا لقيادتهم للتعود على تلقي التعليمات من خلال مدرب الفريق، فيما حضر جزء من هذه النشاط المدرب القدير ولاعب منتخبنا الوطني حمد محمد، مبديا توجيهاته لإدارة المركز بضرورة مواصلة هذا النشاط وباستمرار لما فيه مصلحة المركز والنادي النموذجي التضامن الرياضي، ولخلق قاعدة جيدة يستطيع الاستفادة منها الطرفان، موجها شكره لإدارة المركز على احتضانها لهؤلاء الفئة الصغيرة وهذا الكم الهائل من عدد الصغار المشارك بهذا النشاط السنوي".
وقسمت هذه الفرق لفئة البراعم لأربعة فرق وبمشاركة ما يفوق الـ70 من صغار القرية، لعبت بنظام المجموعة الواحدة من دور واحد تأهل بطلها للنهائي فيما لاقى صاحب المركز الثاني والثالث والتي حددت هوية الفريق الصاعد للمباراة النهائية، وقد أحرز فريق الصغير الواعد علي حميد اسماعيل بطولة هذا العام بعد فوزهم بنتيجة هدف مقابل لا شيء على فريق الصغير محمد أحمد عبدعلي.
وقام رئيس المركز محمد خليل والحضور بتكريم الفريق الحائز على المركز الثاني وكذلك بطل الدورة وتم تسليم كأس البطولة لقائد الفريق علي حميد.
وقال خليل إن هذا التجمع الرياضي البسيط الذي خصص لفئة البراعم والذي يقام سنويا ضمن الدورات التي يسعى من خلالها المركز إلى احتضان الناشئة وإدماجهم بأنشطة المركز وزيادة الترابط فيما بينهم، مع التأكيد على الاستفادة من الخامات الصغيرة ورعايتها وهي في هذا العمر حيث يتراوح أعمار اللاعبين المشاركين بين الست سنوات إلى العشر سنوات من أجل أن يأخذوا فرصتهم بنشاط المركز.
وقال "نسعى من خلال هذا النشاط أيضا الى زرع روح التعاون بين صغار القرية، مع اعطاء الصغار فرصة لاختيار مدرب صغير يكبرهم سنا لقيادتهم للتعود على تلقي التعليمات من خلال مدرب الفريق، فيما حضر جزء من هذه النشاط المدرب القدير ولاعب منتخبنا الوطني حمد محمد، مبديا توجيهاته لإدارة المركز بضرورة مواصلة هذا النشاط وباستمرار لما فيه مصلحة المركز والنادي النموذجي التضامن الرياضي، ولخلق قاعدة جيدة يستطيع الاستفادة منها الطرفان، موجها شكره لإدارة المركز على احتضانها لهؤلاء الفئة الصغيرة وهذا الكم الهائل من عدد الصغار المشارك بهذا النشاط السنوي".