ميونيخ - مجدى حسونة
نجحت إدارة فريق بوروسيا مونشنغلادباخ في الحصول على توقيع مايكل كويسانس لاعب ناسى لوريان والمنتخب الفرنسي للشباب بعقد طويل الأجل يمتد لعام 2022.
ويعتبر مايكل كويسانس موهبة كبيرة في المنتخب الفرنسي وفريق نانسي، يلعب مايكل في خط الوسط وهو لاعب هجومي مميز أبهر الجميع بتمريراته الذكية جداً ومستواه الفني الذي جعله واحد من أفضل لاعبي خط الوسط في فرنسا حالياً بالرغم من صغر سنه وقلة خبرته في الدوري على مستوى الفريق الأول.
ونجاح الفريق الألماني في الحصول على توقيع اللاعب للعب في الفريق الموسم المقبل لمدة خمس سنوات تنتهى حتى 2022 وسط منافسة بين أندية سيلتك وإشبيلية وأتليتيكو مدريد وإيفرتون.
وقال المدير الرياضي للفريق «ماكس إبيرل»: لقد أصبحت سوق المواهب الأوروبية تنافسية كبيرة على المواهب الشابة ومايكل موهبة كبيرة، ونحن أكثر سعادة من أن نتمكن من مواصلة طريقنا معه، وأضاف القيام بهذه الخطوات مهمة للنادي أي التعاقد مع لاعبين في سن مبكرة وبعد ذلك اتخاذ الخطوة التالية في تطورها وإعطائها الوقت في المباريات للعب والظهور بالمستوى المطلوب.
انفتاح بقوانين معقدة!
هذا الانفتاح على سوق المواهب الشابة اصطدم بقانون الفيفا الذي يحظر عمليات الانتقال التى تتم للاعبين لم يبلغوا سن الثامنة عشرة واستثنت من ذلك التعاقدات التى تتم بين أندية البلد الواحد حيث يمكن للنادي أن يتعاقد مع أي لاعب في أي عمر ما دام ينتمى إلى نفس اتحاد كرة القدم المحلي، وبسبب هذا القانون لم يعد بمقدور الأندية الأوروبية أن تحصل على مواهب من بلدان كالبرازيل والأرجنتين أو من البلدان الإفريقية، كما كانت تفعل سابقاً حيث بات لزاماً على أي نادٍ يرغب في الحصول على موهبة من خارج بلدة أن ينتظر بلوغ اللاعب 18 عاماً والذي يعد السن الأدنى للانتقال.
من جهة أخرى قام الاتحاد الأوروبي بتقليص العمر الأدنى للانتقال إلى 16 عاماً في حال كان اللاعب سينتقل من بلد إلى آخر من أعضاء الاتحاد الأوروبي لكره القدم وهو ما وجه سوق التعاقدات إلى المواهب الأوروبية أكثر من غيرها، هذا التوجه أدى إلى زيادة حدة التنافس بين الأندية الكبيرة على المواهب الأوروبية.
نجحت إدارة فريق بوروسيا مونشنغلادباخ في الحصول على توقيع مايكل كويسانس لاعب ناسى لوريان والمنتخب الفرنسي للشباب بعقد طويل الأجل يمتد لعام 2022.
ويعتبر مايكل كويسانس موهبة كبيرة في المنتخب الفرنسي وفريق نانسي، يلعب مايكل في خط الوسط وهو لاعب هجومي مميز أبهر الجميع بتمريراته الذكية جداً ومستواه الفني الذي جعله واحد من أفضل لاعبي خط الوسط في فرنسا حالياً بالرغم من صغر سنه وقلة خبرته في الدوري على مستوى الفريق الأول.
ونجاح الفريق الألماني في الحصول على توقيع اللاعب للعب في الفريق الموسم المقبل لمدة خمس سنوات تنتهى حتى 2022 وسط منافسة بين أندية سيلتك وإشبيلية وأتليتيكو مدريد وإيفرتون.
وقال المدير الرياضي للفريق «ماكس إبيرل»: لقد أصبحت سوق المواهب الأوروبية تنافسية كبيرة على المواهب الشابة ومايكل موهبة كبيرة، ونحن أكثر سعادة من أن نتمكن من مواصلة طريقنا معه، وأضاف القيام بهذه الخطوات مهمة للنادي أي التعاقد مع لاعبين في سن مبكرة وبعد ذلك اتخاذ الخطوة التالية في تطورها وإعطائها الوقت في المباريات للعب والظهور بالمستوى المطلوب.
انفتاح بقوانين معقدة!
هذا الانفتاح على سوق المواهب الشابة اصطدم بقانون الفيفا الذي يحظر عمليات الانتقال التى تتم للاعبين لم يبلغوا سن الثامنة عشرة واستثنت من ذلك التعاقدات التى تتم بين أندية البلد الواحد حيث يمكن للنادي أن يتعاقد مع أي لاعب في أي عمر ما دام ينتمى إلى نفس اتحاد كرة القدم المحلي، وبسبب هذا القانون لم يعد بمقدور الأندية الأوروبية أن تحصل على مواهب من بلدان كالبرازيل والأرجنتين أو من البلدان الإفريقية، كما كانت تفعل سابقاً حيث بات لزاماً على أي نادٍ يرغب في الحصول على موهبة من خارج بلدة أن ينتظر بلوغ اللاعب 18 عاماً والذي يعد السن الأدنى للانتقال.
من جهة أخرى قام الاتحاد الأوروبي بتقليص العمر الأدنى للانتقال إلى 16 عاماً في حال كان اللاعب سينتقل من بلد إلى آخر من أعضاء الاتحاد الأوروبي لكره القدم وهو ما وجه سوق التعاقدات إلى المواهب الأوروبية أكثر من غيرها، هذا التوجه أدى إلى زيادة حدة التنافس بين الأندية الكبيرة على المواهب الأوروبية.