تغادر بعثة منتخبنا الوطني للناشئين لكرة اليد فجر الإثنين، متوجهة الى العاصمة التونسية للدخول في المرحلة الأخيرة من الاستعداد لنهائيات كأس العالم بجورجيا التي تنطلق في الفترة من 8 إلى 20 أغسطس، ويبدأ المنتخب معسكره الخارجي بالمشاركة في البطولتين الدوليتين في تونس ورومانيا قبل العودة مجدداً الى البحرين.
ويترأس عضو مجلس الإدارة عبدالواحد الإسكافي البعثة، والتي تضم مدير المنتخب علي رضي والجهاز الفني المكون من المدربين إبراهيم عباس ورضا الموسوي وحسن النشيط وأخصائي العلاج الطبيعي د.شاكر العشيري، إلى جانب 19 لاعباً ضم اعتمادهم، وهم: أحمد خاتم، حسن ميرزا، محمد عيد، أحمد حسين علي، أحمد الغزال، أحمد فضل، علي حسن، عبدالله ياسين، فاضل المقابي، حسن الشويخ، قاسم الشويخ، يوسف ابراهيم، فاضل العليوات، ناصر علي ناصر، عبدالله علي، أحمد عمار، عمران الحلواجي، حبيب العلا ومحمد حبيب.
ويلعب منتخبنا الوطني مباراتين في المعسكر التونسي أمام منتخبي الجزائر وتونس، وفي رومانيا يلتقي منتخبات رومانيا، أسبانيا والنمسا، على أن يعود الى المملكة بداية الشهر المقبل ويلتقي خلالها منتخب الأرجنتين في مباراتين وديتين قبل السفر الى جورجيا لبدأ مهمته الرسمية في كأس العالم.
وحرص رئيس الاتحاد البحريني لكرة اليد علي اسحاقي، على الالتقاء باللاعبين بعد انتهاء التدريب الأخير للمنتخب، شدد من خلاله على أهمية المسؤولية القائمة على عاتق اللاعبين في تمثيل المملكة بالصورة المطلوبة والظهور بالمظهر المشرف الذي يعكس مكانة كرة اليد البحرينية على المستوى الدولي.
وقال إن اللاعبين لا يمثلون أنفسهم في الاستحقاق العالمي بقدر تمثيلهم لأسم البحرين وحمل شعاره في هذه المناسبة الكبيرة، وبالتالي فإنهم مطالبين بالإلتزام بكافة التعليمات الإدارية والفنية سواء في المعسكر الخارجي أو في البطولة من أجل تحقيق الهدف الأساسي من هذه المشاركة والخروج بأفضل نتيجة مشرفة.
وأضاف رئيس اتحاد اليد، أن النجاحات التي حققتها كرة اليد البحرينية لم تأت من فراغ بل هي نتيجة عمل أساسه الشراكة القائمة بين أضلاع اللعبة، مشيراً إلى أن الوصول لهذه المرحلة مع نخبة لاعبي كرة اليد على مستوى الناشئين يضاعف من حجم المسؤولية المناطة باللاعبين في إثبات أنفسهم أمام الجهازين الإداري والفني والدخول ضمن القائمة الأخيرة المنتظر تواجدها في نهائيات كأس العالم.
وأكد اسحاقي أن المجموعة التي وقع فيها المنتخب في النهائيات تعتبر من أقوى المجموعات في ظل وجود منتخبات عالمية تمتلك رصيداً بارزاً على مستوى العالم، إلا أن ذلك لا يمنعنا من مزاحمة هذه المنتخبات والتغلب عليها، مبدياً ثقته الكاملة في المنتخب بتحقيق نتائج إيجابية تليق بمستوى الطموح.
وأضاف أن الاتحاد عمل على وضع خطة مثالية في برنامج الإعداد عبر تقديم كافة السبل المتاحة لضمان أفضل جاهزية للاعبين خاصة بعد تأمين المباريات الودية باللعب أمام منتخبات لا يمكن الاستهانة بها وهو ما يزيد من حجم الاستعداد ويمنح اللاعبين خبرة الإحتكاك والإستفادة الفنية والبدنية من هذه المباريات، على حد قوله.
ويترأس عضو مجلس الإدارة عبدالواحد الإسكافي البعثة، والتي تضم مدير المنتخب علي رضي والجهاز الفني المكون من المدربين إبراهيم عباس ورضا الموسوي وحسن النشيط وأخصائي العلاج الطبيعي د.شاكر العشيري، إلى جانب 19 لاعباً ضم اعتمادهم، وهم: أحمد خاتم، حسن ميرزا، محمد عيد، أحمد حسين علي، أحمد الغزال، أحمد فضل، علي حسن، عبدالله ياسين، فاضل المقابي، حسن الشويخ، قاسم الشويخ، يوسف ابراهيم، فاضل العليوات، ناصر علي ناصر، عبدالله علي، أحمد عمار، عمران الحلواجي، حبيب العلا ومحمد حبيب.
ويلعب منتخبنا الوطني مباراتين في المعسكر التونسي أمام منتخبي الجزائر وتونس، وفي رومانيا يلتقي منتخبات رومانيا، أسبانيا والنمسا، على أن يعود الى المملكة بداية الشهر المقبل ويلتقي خلالها منتخب الأرجنتين في مباراتين وديتين قبل السفر الى جورجيا لبدأ مهمته الرسمية في كأس العالم.
وحرص رئيس الاتحاد البحريني لكرة اليد علي اسحاقي، على الالتقاء باللاعبين بعد انتهاء التدريب الأخير للمنتخب، شدد من خلاله على أهمية المسؤولية القائمة على عاتق اللاعبين في تمثيل المملكة بالصورة المطلوبة والظهور بالمظهر المشرف الذي يعكس مكانة كرة اليد البحرينية على المستوى الدولي.
وقال إن اللاعبين لا يمثلون أنفسهم في الاستحقاق العالمي بقدر تمثيلهم لأسم البحرين وحمل شعاره في هذه المناسبة الكبيرة، وبالتالي فإنهم مطالبين بالإلتزام بكافة التعليمات الإدارية والفنية سواء في المعسكر الخارجي أو في البطولة من أجل تحقيق الهدف الأساسي من هذه المشاركة والخروج بأفضل نتيجة مشرفة.
وأضاف رئيس اتحاد اليد، أن النجاحات التي حققتها كرة اليد البحرينية لم تأت من فراغ بل هي نتيجة عمل أساسه الشراكة القائمة بين أضلاع اللعبة، مشيراً إلى أن الوصول لهذه المرحلة مع نخبة لاعبي كرة اليد على مستوى الناشئين يضاعف من حجم المسؤولية المناطة باللاعبين في إثبات أنفسهم أمام الجهازين الإداري والفني والدخول ضمن القائمة الأخيرة المنتظر تواجدها في نهائيات كأس العالم.
وأكد اسحاقي أن المجموعة التي وقع فيها المنتخب في النهائيات تعتبر من أقوى المجموعات في ظل وجود منتخبات عالمية تمتلك رصيداً بارزاً على مستوى العالم، إلا أن ذلك لا يمنعنا من مزاحمة هذه المنتخبات والتغلب عليها، مبدياً ثقته الكاملة في المنتخب بتحقيق نتائج إيجابية تليق بمستوى الطموح.
وأضاف أن الاتحاد عمل على وضع خطة مثالية في برنامج الإعداد عبر تقديم كافة السبل المتاحة لضمان أفضل جاهزية للاعبين خاصة بعد تأمين المباريات الودية باللعب أمام منتخبات لا يمكن الاستهانة بها وهو ما يزيد من حجم الاستعداد ويمنح اللاعبين خبرة الإحتكاك والإستفادة الفنية والبدنية من هذه المباريات، على حد قوله.