حصل مدرب منتخبنا الوطني لألعاب القوى للمسافات المتوسطة والطويلة سعد شداد، على جائزة أفضل مدرب في قارة آسيا والتي يشرف على منحها الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى.
وكان الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى أعلن عن جوائزه الخاصة بعام 2016 خلال الحفل الذي أقيم على هامش بطولة آسيا التي استضافتها الهند مؤخراً.
وأعرب المدرب سعد شداد عن سعادته بالحصول على هذه الجائزة بعدما نجح في تحقيق سلسلة من الإنجازات كمدرب خلال العام الماضي كان آخرها مساهمته الفاعلة في تحقيق الميدالية الذهبية للعداءة "روث جيبيت" في سباق 3 آلاف موانع والعديد من النجاحات والإنجازات الأخرى.
وأضاف شداد، أن الحصول على جائزة أفضل مدرب في آسيا يعتبر وسام فخر واعتزاز بالنسبة له بعد مشوار طويل في عالم ألعاب القوى بدأه كلاعب ثم كمدرب الآن وهو ما يشجعه على المضي قدما في مواصلة العطاء مع أم الألعاب حيث يخوض تجربة رائعة كمدرب مع الاتحاد البحريني لألعاب القوى برئاسة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وتابع "هذا الإنجاز ما كان ليتحقق لولا تضافر وتعاون جميع الأطقم الفنية والإدارية التي عملت معي بالإضافة إلى دعم مجلس إدارة الاتحاد وجهود العدائين والعداءات وسيكون هذا الإنجاز الجديد بمثابة الحافز نحو تقديم المزيد من الجهد والمثابرة لحصد العديد من الإنجازات لرياضة ألعاب القوى البحرينية".
وأكد شداد أن حصوله على هذه الجائزة يشكل فخراً بصفته مدرباً عربياً تمكن من الحصول على هذه الجائزة من بين نخبة من المدربين الآسيويين، متطلعاً لأن تساهم الجائزة في تشجيع باقي المدربين العرب للتألق والتميز في عالم ألعاب القوى لحصد المزيد من الجوائز المماثلة.
وكان الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى أعلن عن جوائزه الخاصة بعام 2016 خلال الحفل الذي أقيم على هامش بطولة آسيا التي استضافتها الهند مؤخراً.
وأعرب المدرب سعد شداد عن سعادته بالحصول على هذه الجائزة بعدما نجح في تحقيق سلسلة من الإنجازات كمدرب خلال العام الماضي كان آخرها مساهمته الفاعلة في تحقيق الميدالية الذهبية للعداءة "روث جيبيت" في سباق 3 آلاف موانع والعديد من النجاحات والإنجازات الأخرى.
وأضاف شداد، أن الحصول على جائزة أفضل مدرب في آسيا يعتبر وسام فخر واعتزاز بالنسبة له بعد مشوار طويل في عالم ألعاب القوى بدأه كلاعب ثم كمدرب الآن وهو ما يشجعه على المضي قدما في مواصلة العطاء مع أم الألعاب حيث يخوض تجربة رائعة كمدرب مع الاتحاد البحريني لألعاب القوى برئاسة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وتابع "هذا الإنجاز ما كان ليتحقق لولا تضافر وتعاون جميع الأطقم الفنية والإدارية التي عملت معي بالإضافة إلى دعم مجلس إدارة الاتحاد وجهود العدائين والعداءات وسيكون هذا الإنجاز الجديد بمثابة الحافز نحو تقديم المزيد من الجهد والمثابرة لحصد العديد من الإنجازات لرياضة ألعاب القوى البحرينية".
وأكد شداد أن حصوله على هذه الجائزة يشكل فخراً بصفته مدرباً عربياً تمكن من الحصول على هذه الجائزة من بين نخبة من المدربين الآسيويين، متطلعاً لأن تساهم الجائزة في تشجيع باقي المدربين العرب للتألق والتميز في عالم ألعاب القوى لحصد المزيد من الجوائز المماثلة.