روما - أحمد صبري
يتابع الجميع ما يفعله الميلان في سوق الانتقالات الصيفية بإعجاب شديد بعدما نجحت الإدارة الجديدة في ضم 11 لاعباً أبرزهم ليوناردو بونوتشي مدافع يوفنتوس في أكبر مفاجأت الميركاتو الأوروبي بأكمله حتى الأن بالإضافة إلى إقناع الحارس دوناروما بتغيير رأيه وتمديد عقده مع الميلان بعدما أعلن وكيله مينو رايولا رسمياً رفضه لذلك.
الاسم الأبرز في وسائل الإعلام عند تناول أخبار الميلان هو ماركو فاسوني المدير العام للميلان والمسؤول الأبرز عن تخطيط مستقبل الروسونيري سواء على الصعيد المادي أو الرياضي خلفاً لأدريانو جالياني الذي رحل عن النادي بعد انتهاء حقبة سيلفيو بيرلوسكوني التي استمرت 31 عاماً.
ما لا يعلمه الجميع أن فاسوني هو الإداري الوحيد الذي عمل في الأندية الثلاثة الكبرى في إيطاليا (يوفنتوس والميلان والإنتر)، حيث كانت بدايته في عالم الرياضة عبر بوابة اليوفي عام 2003 عندما تولى منصب مدير التسويق في النادي قبل أن يتولى معها عدة مناصب أخرى تتعلق بمنطقة الإستاد والبيع بالإضافة إلى إسناد بعض المهام له في مشروع بناء الملعب الحالي للسيدة العجوز والعمل على زيادة شعبية يوفنتوس في مختلف دول العالم.
استمر فاسوني في يوفنتوس رغم تغيير الإدارة عام 2006 بعد أزمة الكالتشوبولي الشهيرة ولكن مع تولي الإدارة الحالية عام 2010 رحل فاسوني إلى نابولي بعدما نجح في صنع إسم مميز في عالم الرياضة مع اليوفي واستمر هناك لمدة عامين لينضم إلى الإنتر قبل أن يرحل بعدها بثلاثة أعوام وتحديداً عام 2015 لتقرر الإدارة الصينية للميلان الاستعانة بخبراته بعد رحيل أحد أبرز الأسماء في عالم الرياضة الإيطالية عن الميلان وهو أدريانو جالياني.
{{ article.visit_count }}
يتابع الجميع ما يفعله الميلان في سوق الانتقالات الصيفية بإعجاب شديد بعدما نجحت الإدارة الجديدة في ضم 11 لاعباً أبرزهم ليوناردو بونوتشي مدافع يوفنتوس في أكبر مفاجأت الميركاتو الأوروبي بأكمله حتى الأن بالإضافة إلى إقناع الحارس دوناروما بتغيير رأيه وتمديد عقده مع الميلان بعدما أعلن وكيله مينو رايولا رسمياً رفضه لذلك.
الاسم الأبرز في وسائل الإعلام عند تناول أخبار الميلان هو ماركو فاسوني المدير العام للميلان والمسؤول الأبرز عن تخطيط مستقبل الروسونيري سواء على الصعيد المادي أو الرياضي خلفاً لأدريانو جالياني الذي رحل عن النادي بعد انتهاء حقبة سيلفيو بيرلوسكوني التي استمرت 31 عاماً.
ما لا يعلمه الجميع أن فاسوني هو الإداري الوحيد الذي عمل في الأندية الثلاثة الكبرى في إيطاليا (يوفنتوس والميلان والإنتر)، حيث كانت بدايته في عالم الرياضة عبر بوابة اليوفي عام 2003 عندما تولى منصب مدير التسويق في النادي قبل أن يتولى معها عدة مناصب أخرى تتعلق بمنطقة الإستاد والبيع بالإضافة إلى إسناد بعض المهام له في مشروع بناء الملعب الحالي للسيدة العجوز والعمل على زيادة شعبية يوفنتوس في مختلف دول العالم.
استمر فاسوني في يوفنتوس رغم تغيير الإدارة عام 2006 بعد أزمة الكالتشوبولي الشهيرة ولكن مع تولي الإدارة الحالية عام 2010 رحل فاسوني إلى نابولي بعدما نجح في صنع إسم مميز في عالم الرياضة مع اليوفي واستمر هناك لمدة عامين لينضم إلى الإنتر قبل أن يرحل بعدها بثلاثة أعوام وتحديداً عام 2015 لتقرر الإدارة الصينية للميلان الاستعانة بخبراته بعد رحيل أحد أبرز الأسماء في عالم الرياضة الإيطالية عن الميلان وهو أدريانو جالياني.