براءة الحسن
خرج أسطورة كرة القدم الهولندية ماركو فان باستن، بعد تعيينه كمدير لقسم تطوير كرة القدم في الفيفا، قبل فترة بلائحة من 10 اقتراحات بهدف جعل اللعب أكثر إثارة.
بعض تلك الاقتراحات كان غريباً بالفعل، كرغبته في إلغاء قانون التسلل، بحجة جعل المباريات تشهد أهدافاً أكثر، لكن بعضها بالفعل كان محل نقاش واهتمام، منها اقتراحه بشأن ركلة الترجيح الجديدة.
إذ يرى فان باستن أن ركلة الترجيح التي تأتي لحسم المباريات بعد التعادل، لا يوجد فيها إبداع، وتأخذ شكلاً واحداً.
واقترح فان باستن بأن تتحول الركلة إلى جعل المنفذ يقوم بالجري بالكرة من مسافة 25 مترًا لينفرد بالحارس، الذي سيتقيد بالبقاء في منطقة الجزاء، على أن يسدد المنفذ الكرة في الشباك في مدة أقصاها 8 ثوانٍ.
قابلية الاقتراح للتنفيذ: في الحقيقة هذا يعتبر الاقتراح الوحيد الذي من شأنه أن يجلب إثارة للعبة، حيث سنشاهد مهارات اللاعب في المراوغة واتخاذ القرارات، وستقضي رتابة ركلة الترجيح وكونها تأخذ نفس الشكل.
فحتى الشكل الوحيد الجميل في ركلة الترجيح أو الجزاء، بات مألوفاً وهي ركلة الجزاء على طريقة بانينكا والتي سجلها في شباك الحارس الألماني سيب ماير في نهائي أمم أوروبا 1976.
هذا المقترح قابل للتطبيق، لكن في ركلات الترجيح فقط، مع جعل ركلة الجزاء من نفس العلامة، كونها تعتبر مخالفة مثل أي مخالفة في أي جزء من الملعب لكن داخل الصندوق فقط.
خرج أسطورة كرة القدم الهولندية ماركو فان باستن، بعد تعيينه كمدير لقسم تطوير كرة القدم في الفيفا، قبل فترة بلائحة من 10 اقتراحات بهدف جعل اللعب أكثر إثارة.
بعض تلك الاقتراحات كان غريباً بالفعل، كرغبته في إلغاء قانون التسلل، بحجة جعل المباريات تشهد أهدافاً أكثر، لكن بعضها بالفعل كان محل نقاش واهتمام، منها اقتراحه بشأن ركلة الترجيح الجديدة.
إذ يرى فان باستن أن ركلة الترجيح التي تأتي لحسم المباريات بعد التعادل، لا يوجد فيها إبداع، وتأخذ شكلاً واحداً.
واقترح فان باستن بأن تتحول الركلة إلى جعل المنفذ يقوم بالجري بالكرة من مسافة 25 مترًا لينفرد بالحارس، الذي سيتقيد بالبقاء في منطقة الجزاء، على أن يسدد المنفذ الكرة في الشباك في مدة أقصاها 8 ثوانٍ.
قابلية الاقتراح للتنفيذ: في الحقيقة هذا يعتبر الاقتراح الوحيد الذي من شأنه أن يجلب إثارة للعبة، حيث سنشاهد مهارات اللاعب في المراوغة واتخاذ القرارات، وستقضي رتابة ركلة الترجيح وكونها تأخذ نفس الشكل.
فحتى الشكل الوحيد الجميل في ركلة الترجيح أو الجزاء، بات مألوفاً وهي ركلة الجزاء على طريقة بانينكا والتي سجلها في شباك الحارس الألماني سيب ماير في نهائي أمم أوروبا 1976.
هذا المقترح قابل للتطبيق، لكن في ركلات الترجيح فقط، مع جعل ركلة الجزاء من نفس العلامة، كونها تعتبر مخالفة مثل أي مخالفة في أي جزء من الملعب لكن داخل الصندوق فقط.