تمكن فريق مركز شباب مدينة حمد من تخطي فريق مركز شباب الهملة بواقع 3 أهداف مقابل واحد، في اللقاء الأول ليوم الخميس ضمن الجولة الثانية للمجموعة الثامنة.
وانتهى الشوط الأول من اللقاء بتقدم الهملة بهدف مقابل لا شيء، في وقت حقق فريق مدينة حمد عودة قوية وسجل 3 اهداف؛ ليقلب خسارته إلى فوز ثمين.
ويتصدر فريق مدينة حمد المجموعة الثامنة بعد انتهاء الجولتين الأولى والثانية وذلك برصيد (4 نقاط)، ويأتي المعامير والهملة في المركزين الثالث والرابع برصيد (3 نقاط) لكن المعامير لعب مباراة واحدة، والمركز الخامس يحتله فريق أبوقوة برصيد (نقطة واحدة)، ويتذيل الترتيب فريق العكر من دون نقاط.
فريق الهملة ورغم بدايته الطيبة والإيجابية في المباراة عبر تسجيله هدفاً عند الدقيقة 8 عبر اللاعب أحمد عبدالله، إلا أنه تلقى بعد ذلك 3 أهداف في الشوط الثاني وفي غضون 6 دقائق عبر اللاعبين يوسف اليامي، قاسم عباس وحسين كازروني في الدقائق 31 و 33 و 37.
فريق مدينة حمد نجح في تحقيق فوز ثمين وخطف ثلاث نقاط، حيث حاول كثيراً ورغم التصديات المتكررة لحارس الهملة خصوصاً في الشوط الأول، قبل أن يكسر الحاجز في الشوط الثاني بثلاثة أهداف.
في المقابل، فوت فريق الهملة على نفسه نقطة التعادل على الأقل، خصوصاً وأنه كان متقدماً في النتيجة وسنحت له بعض الفرصة لمضاهفة النتيجة قبل التعادل وقلب النتيجة.
وانتهى الشوط الأول من اللقاء بتقدم الهملة بهدف مقابل لا شيء، في وقت حقق فريق مدينة حمد عودة قوية وسجل 3 اهداف؛ ليقلب خسارته إلى فوز ثمين.
ويتصدر فريق مدينة حمد المجموعة الثامنة بعد انتهاء الجولتين الأولى والثانية وذلك برصيد (4 نقاط)، ويأتي المعامير والهملة في المركزين الثالث والرابع برصيد (3 نقاط) لكن المعامير لعب مباراة واحدة، والمركز الخامس يحتله فريق أبوقوة برصيد (نقطة واحدة)، ويتذيل الترتيب فريق العكر من دون نقاط.
فريق الهملة ورغم بدايته الطيبة والإيجابية في المباراة عبر تسجيله هدفاً عند الدقيقة 8 عبر اللاعب أحمد عبدالله، إلا أنه تلقى بعد ذلك 3 أهداف في الشوط الثاني وفي غضون 6 دقائق عبر اللاعبين يوسف اليامي، قاسم عباس وحسين كازروني في الدقائق 31 و 33 و 37.
فريق مدينة حمد نجح في تحقيق فوز ثمين وخطف ثلاث نقاط، حيث حاول كثيراً ورغم التصديات المتكررة لحارس الهملة خصوصاً في الشوط الأول، قبل أن يكسر الحاجز في الشوط الثاني بثلاثة أهداف.
في المقابل، فوت فريق الهملة على نفسه نقطة التعادل على الأقل، خصوصاً وأنه كان متقدماً في النتيجة وسنحت له بعض الفرصة لمضاهفة النتيجة قبل التعادل وقلب النتيجة.