لندن - (رويترز): لفترة وجيزة فقدت البحرينية روز شليمو الفائزة بسباق الماراثون في بطولة العالم لألعاب القوى الأحد الأمل في الميدالية الذهبية قبل أن تتعثر إيدنا كيبلاجات قرب النهاية لتخسر اللقب، وتفوز شليمو التي أكدت أن اليوم يومها.
وتصدرت شليمو السباق بعد 35 كيلومتراً لكن كيبلاجات البطلة السابقة تجاوزتها قبل أن تستعيد العداءة البحرينية زمام الأمور وتفوز في ساعتين و27 دقيقة و11 ثانية.
وقالت شليمو للصحافيين "كنت فقدت الأمل وسعدت بالمركز الثاني لكنه كان يومي وحظي هو من منحني اللقب. هذا ليس ثأراً حتى بعدما تفوقت علي في بوسطن. كان يومي. هكذا تسير الأمور. لم أكن أتوقع الفوز لكني استمتعت به للغاية. بعد 35 كيلومتراً قمت بزيادة السرعة لأني أعلم مدى قوة إيدنا وخبرتها كعداءة. لكن بعدما تجاوزتني كنت سعيدة للغاية بالمركز الثاني".
وكانت كيبلاجات، البالغ عمرها 37 عاماً والفائزة بلقبين في بطولة العالم ومرتين بماراثون لندن وتفوقت على شليمو لتفوز في بوسطن هذا العام، المرشحة الأبرز للفوز لكنها استبعدت أن تتحول شليمو إلى غريمة لدودة. وقالت "تدربت بشكل جيد لكن روز كانت الأقوى اليوم. هذا أمر طبيعي في السباقات تفوز في يوم وتخسر في آخر. كان يوم روز. كنت أعتقد أنني تدربت بشكل جيد لكنها استعدت بشكل أفضل. أعلم أن الناس كانت تتوقع فوزي لكن هذه الأمور طبيعية في البطولات".
وأضافت "كل شيء كان يسير بشكل جيد حتى 40 كيلومتراً عندما استسلم جسدي ولم أستطع الضغط أكثر. أنا سعيدة بمركزي وتحدثت مع عائلتي التي لم تستطع المجيء ومشاهدتي بسبب تأخر الحصول على تأشيرة".
وتصدرت شليمو السباق بعد 35 كيلومتراً لكن كيبلاجات البطلة السابقة تجاوزتها قبل أن تستعيد العداءة البحرينية زمام الأمور وتفوز في ساعتين و27 دقيقة و11 ثانية.
وقالت شليمو للصحافيين "كنت فقدت الأمل وسعدت بالمركز الثاني لكنه كان يومي وحظي هو من منحني اللقب. هذا ليس ثأراً حتى بعدما تفوقت علي في بوسطن. كان يومي. هكذا تسير الأمور. لم أكن أتوقع الفوز لكني استمتعت به للغاية. بعد 35 كيلومتراً قمت بزيادة السرعة لأني أعلم مدى قوة إيدنا وخبرتها كعداءة. لكن بعدما تجاوزتني كنت سعيدة للغاية بالمركز الثاني".
وكانت كيبلاجات، البالغ عمرها 37 عاماً والفائزة بلقبين في بطولة العالم ومرتين بماراثون لندن وتفوقت على شليمو لتفوز في بوسطن هذا العام، المرشحة الأبرز للفوز لكنها استبعدت أن تتحول شليمو إلى غريمة لدودة. وقالت "تدربت بشكل جيد لكن روز كانت الأقوى اليوم. هذا أمر طبيعي في السباقات تفوز في يوم وتخسر في آخر. كان يوم روز. كنت أعتقد أنني تدربت بشكل جيد لكنها استعدت بشكل أفضل. أعلم أن الناس كانت تتوقع فوزي لكن هذه الأمور طبيعية في البطولات".
وأضافت "كل شيء كان يسير بشكل جيد حتى 40 كيلومتراً عندما استسلم جسدي ولم أستطع الضغط أكثر. أنا سعيدة بمركزي وتحدثت مع عائلتي التي لم تستطع المجيء ومشاهدتي بسبب تأخر الحصول على تأشيرة".