ميونيخ - مجدي حسونة
تنتظر أغلبية الجماهير الأوروبية بطولة كأس أودي، لمشاهدة أفضل الفرق التي تشارك فيها، ولعل هذه البطولة تجمع المشجعين من أنحاء مختلفة ومن دول مختلفة.
وخلال تواجدنا في استاد اليانز ارينا المستضيف لبطولة كأس أودي بمشاركة أربعة فرق وهي بايرن ميونيخ الألماني وليفربول الإنجليزي ونابولى الإيطالي وأتليتكو مدريد الإسباني، شاهدنا مشجعين لهم نكهات خاصة و لون مختلف عن بقية المشجعين في اليانز أرينا .
وأول هؤلاء المشجعين: أدريان توماس ابن مدينة دورتموند الألمانية محب ومشجع فريق بروسيا دورتموند الألماني، ولكن زوجته جينى إيطالية من نابولى فقرر مرافقة زوجته الى أليانز أرينا، وتفصيل تيشرت يحميل شعار الفريقين .
وثانياً: ثاني هؤلاء المشجعين وهم 4 أشخاض وامرأة، جمعتهم المحبة في تشجيع فريق نابولي الإيطالي المشارك في بطولة كأس أودي، وهم يعملون في مؤسسة التدريب الأوروبية التابعة لفريق نابولي رغم أنهم ليسوا إيطاليين، منهم واحد من بلغاريا وآخر من كرواتيا والسيدة من النمسا وآخر من الدنمارك وآخرهم من البرتغال.
ثالثاً: وثالث القصص لصديقين من ألمانيا وإنجلترا، رغم أنهم أصدقاء فلا يوجد اختلاف بينهم في تشجيع الفريق الذي يحبه الآخر، فسيباستيان مشجع بايرن ميونيخ كان في مطار ميونيخ لاستقبال صديقيه ديفيد مشجع فريق ليفربول، الذي توعده معه على مشاهدة البطولة، وقضاء وقت ممتع في مدينة ميونيخ.
رابعاً: قصة مارك الاسكتنلدى مشجع فريق سيلتيك،الذى جاء للبطولة رفقه صديقته سيمونا عاشقة ليفربول الإنجليزي، وفي طريقهم إلى الاستاد شاهدوا الفتاة الألمانية صوفي عاشقة الفريق البافاري بايرن ميونيخ ، فوافقت على أخذ هذه الصورة معهم، ولعل هذه الصورة تكون بداية صداقة ومعرفة فيما بينهم .
خامساً: قصة الأب الحنون أنخيل عاشق الروخي بلانكوس الذي زرع حب أتليتكو في قلب طفله فابيان الذي يبلغ 8 أعوام ، فقبل عامين قرر أنخيل زرع حب وعشق تشجيع أتليتكو مدريد لطفله أن يصطحبه معها إلى معظم مباريات الفريق سواء داخل إسبانيا أو خارجها، ويقول الأب إنه عشق تشجيع الروخى بلانكوس من والده، وهاهو اليوم ينقل حبه إلى ابنه، أجيال تسلم أجيالاً.
تنتظر أغلبية الجماهير الأوروبية بطولة كأس أودي، لمشاهدة أفضل الفرق التي تشارك فيها، ولعل هذه البطولة تجمع المشجعين من أنحاء مختلفة ومن دول مختلفة.
وخلال تواجدنا في استاد اليانز ارينا المستضيف لبطولة كأس أودي بمشاركة أربعة فرق وهي بايرن ميونيخ الألماني وليفربول الإنجليزي ونابولى الإيطالي وأتليتكو مدريد الإسباني، شاهدنا مشجعين لهم نكهات خاصة و لون مختلف عن بقية المشجعين في اليانز أرينا .
وأول هؤلاء المشجعين: أدريان توماس ابن مدينة دورتموند الألمانية محب ومشجع فريق بروسيا دورتموند الألماني، ولكن زوجته جينى إيطالية من نابولى فقرر مرافقة زوجته الى أليانز أرينا، وتفصيل تيشرت يحميل شعار الفريقين .
وثانياً: ثاني هؤلاء المشجعين وهم 4 أشخاض وامرأة، جمعتهم المحبة في تشجيع فريق نابولي الإيطالي المشارك في بطولة كأس أودي، وهم يعملون في مؤسسة التدريب الأوروبية التابعة لفريق نابولي رغم أنهم ليسوا إيطاليين، منهم واحد من بلغاريا وآخر من كرواتيا والسيدة من النمسا وآخر من الدنمارك وآخرهم من البرتغال.
ثالثاً: وثالث القصص لصديقين من ألمانيا وإنجلترا، رغم أنهم أصدقاء فلا يوجد اختلاف بينهم في تشجيع الفريق الذي يحبه الآخر، فسيباستيان مشجع بايرن ميونيخ كان في مطار ميونيخ لاستقبال صديقيه ديفيد مشجع فريق ليفربول، الذي توعده معه على مشاهدة البطولة، وقضاء وقت ممتع في مدينة ميونيخ.
رابعاً: قصة مارك الاسكتنلدى مشجع فريق سيلتيك،الذى جاء للبطولة رفقه صديقته سيمونا عاشقة ليفربول الإنجليزي، وفي طريقهم إلى الاستاد شاهدوا الفتاة الألمانية صوفي عاشقة الفريق البافاري بايرن ميونيخ ، فوافقت على أخذ هذه الصورة معهم، ولعل هذه الصورة تكون بداية صداقة ومعرفة فيما بينهم .
خامساً: قصة الأب الحنون أنخيل عاشق الروخي بلانكوس الذي زرع حب أتليتكو في قلب طفله فابيان الذي يبلغ 8 أعوام ، فقبل عامين قرر أنخيل زرع حب وعشق تشجيع أتليتكو مدريد لطفله أن يصطحبه معها إلى معظم مباريات الفريق سواء داخل إسبانيا أو خارجها، ويقول الأب إنه عشق تشجيع الروخى بلانكوس من والده، وهاهو اليوم ينقل حبه إلى ابنه، أجيال تسلم أجيالاً.