دبي – (العربية نت): عاد رئيس نادي ليون الفرنسي لكرة القدم جان مايكل أولاس إلى التحذير من تداعيات صفقة انتقال البرازيلي نيمار إلى نادي باريس سان جيرمان التي تمت نهاية الأسبوع الماضي، مؤكداً أن "الصفقة الممولة قطرياً باتت أشبه ببالون سينفجر بأي لحظة ويخلف تداعيات خطيرة جداً على مستقبل الكرة الفرنسية".
وقال رئيس ليون بطل الدوري الفرنسي 7 مرات متتالية في تصريحات لصحيفة "فرانس فوتبول"، "هذه الصفقة مثل بالون ينتفخ ومعرض للانفجار في أي لحظة، أنا لا أكره باريس سان جيرمان، لكن هذه الصفقة ستبلغ مليار يورو خلال الأعوام الخمسة المقبلة، وسيترك هذا أثراً بالغاً على الكرة الفرنسية ومستقبلها".
وتابع "باريس سان جيرمان مدعوم من قطر التي تمده بالمال من خلال عائدات النفط والغاز، ونحن لا نستطيع الحصول على هذا القدر من المال.. لنكن صادقين لا أحد يستطيع المنافسة مع باريس في ظل هذه الأوضاع. وأتبع: إذا لم يتدخل الاتحاد الأوروبي وتطبيق قواعد اللعب المالي النظيف والقيام بدوره في قضية انتقال نيمار، فعلى الحكومة الفرنسية التدخل والتحقق من مصادر هذه الأموال ومن أين أتت".
وواصل أولاس "المبلغ الذي دفعه باريس سان جيرمان لا يتناسب مع مداخيله، لا يمكن على الإطلاق أن يكون اعتماد النادي العاصمي على مداخيله ويقوم بشراء اللاعبين، ما حدث سيتسبب بالإخلال في الاقتصاد الفرنسي، الذي يعاني أساساً".
وأعلن باريس سان جيرمان نهاية الأسبوع الماضي التعاقد مع نيمار قادماً من برشلونة بعد دفع قيمة كسر عقده البالغة 222 مليون يورو، وسيتقاضى اللاعب 30 مليون يورو سنوياً لمدة 5 مواسم، بالإضافة إلى حصول والده على 100 مليون يورو كمكافأة على توقيع ابنه مع النادي الباريسي، بخلاف حصته من عملية الانتقال ونسبة وكيل الأعمال بيني زاهافي.
وقال رئيس ليون بطل الدوري الفرنسي 7 مرات متتالية في تصريحات لصحيفة "فرانس فوتبول"، "هذه الصفقة مثل بالون ينتفخ ومعرض للانفجار في أي لحظة، أنا لا أكره باريس سان جيرمان، لكن هذه الصفقة ستبلغ مليار يورو خلال الأعوام الخمسة المقبلة، وسيترك هذا أثراً بالغاً على الكرة الفرنسية ومستقبلها".
وتابع "باريس سان جيرمان مدعوم من قطر التي تمده بالمال من خلال عائدات النفط والغاز، ونحن لا نستطيع الحصول على هذا القدر من المال.. لنكن صادقين لا أحد يستطيع المنافسة مع باريس في ظل هذه الأوضاع. وأتبع: إذا لم يتدخل الاتحاد الأوروبي وتطبيق قواعد اللعب المالي النظيف والقيام بدوره في قضية انتقال نيمار، فعلى الحكومة الفرنسية التدخل والتحقق من مصادر هذه الأموال ومن أين أتت".
وواصل أولاس "المبلغ الذي دفعه باريس سان جيرمان لا يتناسب مع مداخيله، لا يمكن على الإطلاق أن يكون اعتماد النادي العاصمي على مداخيله ويقوم بشراء اللاعبين، ما حدث سيتسبب بالإخلال في الاقتصاد الفرنسي، الذي يعاني أساساً".
وأعلن باريس سان جيرمان نهاية الأسبوع الماضي التعاقد مع نيمار قادماً من برشلونة بعد دفع قيمة كسر عقده البالغة 222 مليون يورو، وسيتقاضى اللاعب 30 مليون يورو سنوياً لمدة 5 مواسم، بالإضافة إلى حصول والده على 100 مليون يورو كمكافأة على توقيع ابنه مع النادي الباريسي، بخلاف حصته من عملية الانتقال ونسبة وكيل الأعمال بيني زاهافي.