أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الدعم اللامحدود الذي تحظى به الرياضة من لدن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وحرص جلالته على متابعة المشاركات الرياضية البحرينية متابعة دقيقة وسعادة جلالته العارمة للإنجازات التي يحققها أبطال البحرين في تلك المشاركات.
جاء ذلك، خلال ترؤس سموه الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية في دورته الانتخابية الجديدة التي تستمر حتى عام 2020 والذي عقد بمبنى اللجنة الأولمبية بضاحية السيف، حيث رحب سموه بالأعضاء الجدد الذين حظوا بثقة الجمعية العمومية للجنة الأولمبية البحرينية متمنياً لهم التوفيق في أداء مهامهم.
ووجه سموه الشكر والتقدير إلى الأعضاء السابقين على ما بذلوه من جهود وما قدموه من أداء متميز توجوه بإنجازاته رياضية على مختلف الأصعدة ووضعوا اللجنة الأولمبية البحرينية في طليعة اللجان الأولمبية العربية ومن أبرز اللجان الأولمبية المتطورة في العالم.
وأكد سموه أن المجلس الجديد سيسير على نفس النهج لمواصلة حصد الإنجازات والانطلاق إلى آفاق أوسع في المستقبل تحقيقاً لطموحات القيادة التي لم تبخل على هذا القطاع بالعمل والتشجيع والمؤازرة.
وأعرب سموه عن فخره واعتزازه بما يحققه أبطال البحرين من إنجازات لافتة في بطولة العالم لألعاب القوى التي لاتزال رحاها تدور في العاصمة البريطانية لندن، مشيداً بالتطور الملحوظ لهذه الرياضة بفضل جهود القائمين على شؤون اللعبة وعلى رأسهم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى وهنأ سموه جميع الاتحادات الرياضية صاحبة الإنجازات المشرفة.
وانتقل المجتمعون، إلى مناقشة البنود المدرجة على جدول الأعمال حيث تم اعتماد محضر اجتماع الجمعية العمومية الأخير وانتخاب الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة نائباً لرئيس اللجنة ليحتفظ بذلك بمنصبة للدورة الثانية على التوالي. كما اعتمد المجلس تحويل مسمى مركز التدريب والتطوير الرياضي إلى الأكاديمية الأولمبية بحرينية.
ووجه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الأعضاء لمضاعفة الجهود من أجل مواجهة كل التحديات وصولاً للأهداف المرجوة مؤكداً أن الرياضة البحرينية ستشهد تطوراً ملحوظاً في قادم الأيام.
جاء ذلك، خلال ترؤس سموه الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية في دورته الانتخابية الجديدة التي تستمر حتى عام 2020 والذي عقد بمبنى اللجنة الأولمبية بضاحية السيف، حيث رحب سموه بالأعضاء الجدد الذين حظوا بثقة الجمعية العمومية للجنة الأولمبية البحرينية متمنياً لهم التوفيق في أداء مهامهم.
ووجه سموه الشكر والتقدير إلى الأعضاء السابقين على ما بذلوه من جهود وما قدموه من أداء متميز توجوه بإنجازاته رياضية على مختلف الأصعدة ووضعوا اللجنة الأولمبية البحرينية في طليعة اللجان الأولمبية العربية ومن أبرز اللجان الأولمبية المتطورة في العالم.
وأكد سموه أن المجلس الجديد سيسير على نفس النهج لمواصلة حصد الإنجازات والانطلاق إلى آفاق أوسع في المستقبل تحقيقاً لطموحات القيادة التي لم تبخل على هذا القطاع بالعمل والتشجيع والمؤازرة.
وأعرب سموه عن فخره واعتزازه بما يحققه أبطال البحرين من إنجازات لافتة في بطولة العالم لألعاب القوى التي لاتزال رحاها تدور في العاصمة البريطانية لندن، مشيداً بالتطور الملحوظ لهذه الرياضة بفضل جهود القائمين على شؤون اللعبة وعلى رأسهم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى وهنأ سموه جميع الاتحادات الرياضية صاحبة الإنجازات المشرفة.
وانتقل المجتمعون، إلى مناقشة البنود المدرجة على جدول الأعمال حيث تم اعتماد محضر اجتماع الجمعية العمومية الأخير وانتخاب الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة نائباً لرئيس اللجنة ليحتفظ بذلك بمنصبة للدورة الثانية على التوالي. كما اعتمد المجلس تحويل مسمى مركز التدريب والتطوير الرياضي إلى الأكاديمية الأولمبية بحرينية.
ووجه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الأعضاء لمضاعفة الجهود من أجل مواجهة كل التحديات وصولاً للأهداف المرجوة مؤكداً أن الرياضة البحرينية ستشهد تطوراً ملحوظاً في قادم الأيام.