أظهر ليفربول نقاط ضعف دفاعية مألوفة بعدما اهتزت شباكه ثلاث مرات بسهولة بما في ذلك هدف في الوقت المحتسب بدل الضائع ليتعادل 3-3 خارج ملعبه مع واتفورد في مباراة مثيرة بالدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم السبت.
ووضع المدافع ميجيل بريتوس الكرة في الشباك بعدما قلب ليفربول تأخره مرتين من 1- صفر و2-1 إلى تقدم 3-2 عندما ترك الوافد الجديد محمد صلاح بصمته في ثلاث دقائق مجنونة في الشوط الثاني.
وحصل صلاح، جناح تشيلسي السابق والمنضم إلى ليفربول من روما هذا الصيف، على ركلة جزاء نفذها روبرتو فيرمينو بنجاح في الدقيقة 55 ووضع بعد ذلك تمريرة المهاجم البرازيلي في الشباك من مدى قريب.
لكن الفريق الضيف عوقب على أدائه الدفاعي السيء وإهدار العديد من الفرص عندما أحرز بريتوس هدف التعادل ليسعد الجماهير باستاد فيكاريدج رود ويترك يورجن كلوب مدرب ليفربول يلوم الحظ السيء والتحكيم.
وقال كلوب "هدف التعادل كان من تسلل. الأمر كان واضحاً لأن الحكم المساعد كان على الخط نفسه ويجب أن يشاهدها، لم أكن سعيدا بالشوط الأول. كنا نمرر لكن دون العثور على ما نحتاجه. الأمور كانت أفضل كثيراً في الشوط الثاني لكننا نسينا حسم المباراة".
وبعد إعلانه أن فيليب كوتينيو، الذي يريد الرحيل، ليس للبيع ربما يحتاج كلوب لتدعيم دفاعه الذي بدا مهتزاً تماماً في كل هجمة لأصحاب الأرض.
وتأخر ليفربول في الدقيقة الثامنة عندما وصلت الكرة إلى المهاجم ستيفانو أوكاكا غير المراقب تماماً ليضعها في الشباك برأسه بعد ركلة ركنية من جوزيه هوليباس.
وأدرك ساديو ماني التعادل لليفربول بشكل رائع بعدما بدأ وأنهى تحركاً سلساً شهدت تبادل الكرة مرتين مع البرتو مورينو ولمسة مهارية من ايمري تشان.
لكن ليفربول تأخر مرة أخرى بعد ثلاث دقائق عندما فشل الدفاع في إبعاد تمريرة منخفضة من توم كليفرلي لتصل إلى لاعب الوسط عبد الله دوكوري الذي سجل بسهولة.
وبدا ليفربول في طريقه للفوز عندما أرسل فيرمينو الحارس هوريليو جوميز في الاتجاه الخاطئ ليسجل من ركلة جزاء ثم سدد من فوق حارس واتفورد باتجاه صلاح الذي هز الشباك ليتقدم الفريق الضيف 3-2.
لكن ليفربول أهدر العديد من الفرص بعد ذلك ودفع الثمن في النهاية حين أحرز بريتوس هدف التعادل بعد ارتباك أمام المرمى.
وانتقد جيمي كاراجر قائد ليفربول السابق الأداء الدفاعي لفريقه وألقى باللوم على المدرب الالماني.
وقال كاراجر لشبكة سكاي سبورتس التلفزيونية "هذا تنظيم دفاعي من المدرب. ليفربول الأكثر استقبالاً للأهداف بين الأندية الستة الكبيرة. لم يتغير أي شيء".
ووضع المدافع ميجيل بريتوس الكرة في الشباك بعدما قلب ليفربول تأخره مرتين من 1- صفر و2-1 إلى تقدم 3-2 عندما ترك الوافد الجديد محمد صلاح بصمته في ثلاث دقائق مجنونة في الشوط الثاني.
وحصل صلاح، جناح تشيلسي السابق والمنضم إلى ليفربول من روما هذا الصيف، على ركلة جزاء نفذها روبرتو فيرمينو بنجاح في الدقيقة 55 ووضع بعد ذلك تمريرة المهاجم البرازيلي في الشباك من مدى قريب.
لكن الفريق الضيف عوقب على أدائه الدفاعي السيء وإهدار العديد من الفرص عندما أحرز بريتوس هدف التعادل ليسعد الجماهير باستاد فيكاريدج رود ويترك يورجن كلوب مدرب ليفربول يلوم الحظ السيء والتحكيم.
وقال كلوب "هدف التعادل كان من تسلل. الأمر كان واضحاً لأن الحكم المساعد كان على الخط نفسه ويجب أن يشاهدها، لم أكن سعيدا بالشوط الأول. كنا نمرر لكن دون العثور على ما نحتاجه. الأمور كانت أفضل كثيراً في الشوط الثاني لكننا نسينا حسم المباراة".
وبعد إعلانه أن فيليب كوتينيو، الذي يريد الرحيل، ليس للبيع ربما يحتاج كلوب لتدعيم دفاعه الذي بدا مهتزاً تماماً في كل هجمة لأصحاب الأرض.
وتأخر ليفربول في الدقيقة الثامنة عندما وصلت الكرة إلى المهاجم ستيفانو أوكاكا غير المراقب تماماً ليضعها في الشباك برأسه بعد ركلة ركنية من جوزيه هوليباس.
وأدرك ساديو ماني التعادل لليفربول بشكل رائع بعدما بدأ وأنهى تحركاً سلساً شهدت تبادل الكرة مرتين مع البرتو مورينو ولمسة مهارية من ايمري تشان.
لكن ليفربول تأخر مرة أخرى بعد ثلاث دقائق عندما فشل الدفاع في إبعاد تمريرة منخفضة من توم كليفرلي لتصل إلى لاعب الوسط عبد الله دوكوري الذي سجل بسهولة.
وبدا ليفربول في طريقه للفوز عندما أرسل فيرمينو الحارس هوريليو جوميز في الاتجاه الخاطئ ليسجل من ركلة جزاء ثم سدد من فوق حارس واتفورد باتجاه صلاح الذي هز الشباك ليتقدم الفريق الضيف 3-2.
لكن ليفربول أهدر العديد من الفرص بعد ذلك ودفع الثمن في النهاية حين أحرز بريتوس هدف التعادل بعد ارتباك أمام المرمى.
وانتقد جيمي كاراجر قائد ليفربول السابق الأداء الدفاعي لفريقه وألقى باللوم على المدرب الالماني.
وقال كاراجر لشبكة سكاي سبورتس التلفزيونية "هذا تنظيم دفاعي من المدرب. ليفربول الأكثر استقبالاً للأهداف بين الأندية الستة الكبيرة. لم يتغير أي شيء".