روما - أحمد صبري
مع اقتراب فترة الانتقالات من الوصول إلى محطتها النهائية بنهاية الشهر الحالي ومع انطلاق الموسم بشكل رسمي، بدأ الجميع يتساءل حول ما تحتاجه الفرق الإيطالية وهل سدت ثغراتها بشكل كامل أم لاتزال بحاجة لعقد مزيد من الصفقات خلال الأيام الأخيرة من الميركاتو.
يوفنتوس
دعم الفريق البيانكونيري صفوفه بعدد من اللاعبين، ولكن الجميع يرى أن ضم مدافع كبديل لليوناردو بونوتشي الذي رحل عن صفوف الفريق وانضم للميلان أمر ضروري في ظل تقدم الثنائي جورجيو كيليني وأندريا بارزالي في العمر بالإضافة إلى تذبذب مستوى المغربي مهدي بنعطية.
مركز الظهير الأيمن هو الآخر في حاجة إلى دعم واضح في ظل تراجع مستوى السويسري ستيفان ليشتنشتاينر ورحيل البرازيلي داني ألفيس.
نابولي
تشير كافة التوقعات إلى عقد نابولي صفقة جديدة خلال الأيام المقبلة بمجرد الوصول رسمياً إلى دوري مجموعات دوري أبطال أوروبا، ولكن المؤكد أن صفقة واحدة لن تكون كافية لو أراد الفريق التعلم من أخطاء الموسمين الأخيرين.
نابولي يمتلك دكة بدلاء ضعيفة للغاية تجعل الفريق ينهار في النصف الثاني من الموسم مع تعدد البطولات وشعور بعض الأساسيين بالإرهاق أو تعرضهم للإصابة.
إصرار الرئيس دي لاورنتس على عدم ضم عدد كبير من اللاعبين لدعم دكة البدلاء سيؤدي على الأرجح لخروج الفريق خالي الوفاض مثلما يحدث كل عام.
روما
لايزال فريق العاصمة الإيطالية يعيش فترة تذبذب واضحة برحيل العديد من نجوم الفريق على رأسهم محمد صلاح الذي لم يضم الفريق بعده لاعباً قادراً على تقديم ما كان يقدمه صلاح الذي كان أكثر من صنع أهدافاً في الفريق الموسم الماضي.
الميلان
ربما يكون الروسونيري هو أكثر الفرق الإيطالية اكتمالاً بما يتلاءم مع طموحاته والتي تنحصر في الأساس بالتأهل لدوري الأبطال.
الميلان قام بشراء 11 لاعباً حتى الآن ويحاول إنهاء الميركاتو بضم مهاجم جديد قد يكون على الأرجح الكرواتي نيكولا كالينتش مهاجم فريق فيورنتينا
الإنتر
دعمت إدارة النيرازوري صفوف الفريق بعدد من اللاعبين كان أبرزهم في وسط الملعب بوجود الثنائي بورخا فاليرو وفيتشينو، ولكن عدم وجود بدلاء لبعض اللاعبين على رأسهم ماورو إيكاردي هداف الفريق قد يشكل أزمة كبيرة لو تعرض للإصابة.
المدرب لوتشانو سباليتي يراهن على عدم مشاركة الفريق أوروبياً وبالتالي عدم حاجته للكثير من اللاعبين، وهو الأمر الذي قد ينجح بالفعل لو لم يتعرض الفريق لإصابات قوية نظراً لقوة التشكيلة الأساسية للفريق.
{{ article.visit_count }}
مع اقتراب فترة الانتقالات من الوصول إلى محطتها النهائية بنهاية الشهر الحالي ومع انطلاق الموسم بشكل رسمي، بدأ الجميع يتساءل حول ما تحتاجه الفرق الإيطالية وهل سدت ثغراتها بشكل كامل أم لاتزال بحاجة لعقد مزيد من الصفقات خلال الأيام الأخيرة من الميركاتو.
يوفنتوس
دعم الفريق البيانكونيري صفوفه بعدد من اللاعبين، ولكن الجميع يرى أن ضم مدافع كبديل لليوناردو بونوتشي الذي رحل عن صفوف الفريق وانضم للميلان أمر ضروري في ظل تقدم الثنائي جورجيو كيليني وأندريا بارزالي في العمر بالإضافة إلى تذبذب مستوى المغربي مهدي بنعطية.
مركز الظهير الأيمن هو الآخر في حاجة إلى دعم واضح في ظل تراجع مستوى السويسري ستيفان ليشتنشتاينر ورحيل البرازيلي داني ألفيس.
نابولي
تشير كافة التوقعات إلى عقد نابولي صفقة جديدة خلال الأيام المقبلة بمجرد الوصول رسمياً إلى دوري مجموعات دوري أبطال أوروبا، ولكن المؤكد أن صفقة واحدة لن تكون كافية لو أراد الفريق التعلم من أخطاء الموسمين الأخيرين.
نابولي يمتلك دكة بدلاء ضعيفة للغاية تجعل الفريق ينهار في النصف الثاني من الموسم مع تعدد البطولات وشعور بعض الأساسيين بالإرهاق أو تعرضهم للإصابة.
إصرار الرئيس دي لاورنتس على عدم ضم عدد كبير من اللاعبين لدعم دكة البدلاء سيؤدي على الأرجح لخروج الفريق خالي الوفاض مثلما يحدث كل عام.
روما
لايزال فريق العاصمة الإيطالية يعيش فترة تذبذب واضحة برحيل العديد من نجوم الفريق على رأسهم محمد صلاح الذي لم يضم الفريق بعده لاعباً قادراً على تقديم ما كان يقدمه صلاح الذي كان أكثر من صنع أهدافاً في الفريق الموسم الماضي.
الميلان
ربما يكون الروسونيري هو أكثر الفرق الإيطالية اكتمالاً بما يتلاءم مع طموحاته والتي تنحصر في الأساس بالتأهل لدوري الأبطال.
الميلان قام بشراء 11 لاعباً حتى الآن ويحاول إنهاء الميركاتو بضم مهاجم جديد قد يكون على الأرجح الكرواتي نيكولا كالينتش مهاجم فريق فيورنتينا
الإنتر
دعمت إدارة النيرازوري صفوف الفريق بعدد من اللاعبين كان أبرزهم في وسط الملعب بوجود الثنائي بورخا فاليرو وفيتشينو، ولكن عدم وجود بدلاء لبعض اللاعبين على رأسهم ماورو إيكاردي هداف الفريق قد يشكل أزمة كبيرة لو تعرض للإصابة.
المدرب لوتشانو سباليتي يراهن على عدم مشاركة الفريق أوروبياً وبالتالي عدم حاجته للكثير من اللاعبين، وهو الأمر الذي قد ينجح بالفعل لو لم يتعرض الفريق لإصابات قوية نظراً لقوة التشكيلة الأساسية للفريق.
