ميونيخ - مجدي حسونة
بأقل مجهود حقق بايرن ميونيخ فوزاً بثلاثية مقابل هدف على ليفركوزن في مستهل حملة الدفاع عن لقبه كبطل للدوري الألماني للموسم السادس على التوالي، حيث تألقت الصفقات الجديدة للبايرن في تلك المباراة، بتسجيل نيكلاس شولي، وكورينتين توليسو هدفين في المباراة التي تعد الأولى لهم بقميص البافاري في البوندسليغا.
واستعان البايرن بسلاح الضربات الثابتة لإسقاط لفيركوزن، حيث جاءت أهدافه الثلاثة من ضربة حرة وضربة ركنية وضربة جزاء.
لكن المباراة شهدت أيضاً سلبيات للبايرن منها أخطاء دفاعية بالجملة جعلت ليفركوزن يصل لأكثر من مرة لمرمى الفريق، ولولا رعونة مهاجمه كيفن فولاند في إهدار الفرص، لتغيرت الأمور.
جدير بالذكر أن هذه المباراة شهدت استخدام تقنية الفيديو لأول مرة لاحتساب ركلة جزاء لصالح روبرت ليفاندوفسكي سجل منها الهدف الثالث.
في مباراة أخرى وعلى الرغم من غياب عدد كبير من نجومه وعلى رأسهم نجمه الشاب، عثمان ديمبيلي، المتمرد للانتقال إلى برشلونة، إلا أن ذلك لم يمنع دورتموند تحت قيادة مدربه الجديد بيتر بوس من تحقيق فوز عريض على فولفسبورج بثلاثية.
دورتموند افتقد في تلك المباراة بخلاف ديمبيلي إلى خدمات ماركو ريوس وأندريه شورليه، وجوليان فيغل، ورافاييل جيريرو، ومع ذلك ظهر الفريق بصورة جيدة جداً، خاصة على المستوى الجماعي، وقدرته على ترجمة الفرص التي سنحت له، كما ظهرت بصمة المدرب الدفاعية من خلال تلافي الأخطاء التي وقع فيها الفريق في بطولة السوبر الألماني.
ولعل النتيجة اللافتة في هذه الجولة الانتصار الرائع الذي حققه شالكة على حساب لا يبزيج بهدفين نظيفين، على أمل أن يعود الحوت الأزرق للمنافسة مع الكبار هذا الموسم.
{{ article.visit_count }}
بأقل مجهود حقق بايرن ميونيخ فوزاً بثلاثية مقابل هدف على ليفركوزن في مستهل حملة الدفاع عن لقبه كبطل للدوري الألماني للموسم السادس على التوالي، حيث تألقت الصفقات الجديدة للبايرن في تلك المباراة، بتسجيل نيكلاس شولي، وكورينتين توليسو هدفين في المباراة التي تعد الأولى لهم بقميص البافاري في البوندسليغا.
واستعان البايرن بسلاح الضربات الثابتة لإسقاط لفيركوزن، حيث جاءت أهدافه الثلاثة من ضربة حرة وضربة ركنية وضربة جزاء.
لكن المباراة شهدت أيضاً سلبيات للبايرن منها أخطاء دفاعية بالجملة جعلت ليفركوزن يصل لأكثر من مرة لمرمى الفريق، ولولا رعونة مهاجمه كيفن فولاند في إهدار الفرص، لتغيرت الأمور.
جدير بالذكر أن هذه المباراة شهدت استخدام تقنية الفيديو لأول مرة لاحتساب ركلة جزاء لصالح روبرت ليفاندوفسكي سجل منها الهدف الثالث.
في مباراة أخرى وعلى الرغم من غياب عدد كبير من نجومه وعلى رأسهم نجمه الشاب، عثمان ديمبيلي، المتمرد للانتقال إلى برشلونة، إلا أن ذلك لم يمنع دورتموند تحت قيادة مدربه الجديد بيتر بوس من تحقيق فوز عريض على فولفسبورج بثلاثية.
دورتموند افتقد في تلك المباراة بخلاف ديمبيلي إلى خدمات ماركو ريوس وأندريه شورليه، وجوليان فيغل، ورافاييل جيريرو، ومع ذلك ظهر الفريق بصورة جيدة جداً، خاصة على المستوى الجماعي، وقدرته على ترجمة الفرص التي سنحت له، كما ظهرت بصمة المدرب الدفاعية من خلال تلافي الأخطاء التي وقع فيها الفريق في بطولة السوبر الألماني.
ولعل النتيجة اللافتة في هذه الجولة الانتصار الرائع الذي حققه شالكة على حساب لا يبزيج بهدفين نظيفين، على أمل أن يعود الحوت الأزرق للمنافسة مع الكبار هذا الموسم.