روما - أحمد صبري
جاءت بداية الدوري الإيطالي نارية، وتعد بأننا سنكون على موعد مع موسم مختلف، لن يشهد ذراعاً طولياً لقطب واحد، بعدما حقق الثلاثي الكبار (يوفنتوس، ميلان، الإنتر) الفوز بنفس النتيجة 3/0 في مستهل مشوارهم.
فميلان في ثوبه الجديد وبعد أن أتم 99% من مهمة الوصول لمجموعات الدوري الأوروبي، واصل الإبهار في مستهل حملته المحلية بالتفوق على كروتوني مفاجأة البطولة الموسم الماضي بثلاثية، ليرسل رسالة إلى يوفنتوس مفادها أنه لن يرضى سوى بلعب دور البطولة.
يوفنتوس من جانبه كان قد دشن الجولة الأولى بفوز سهل على كالياري بثلاثية من توقيع ثلاثي هجومه (ماندجوكيتش، ديبالا، هيغواين).
من جانبه سار الإنتر على خطى يوفنتوس وميلان، وحقق فوزاً سهلاً أيضاً على حساب فيورنتينا بثلاثية، حيث شهدت المباراة تألق جديد لقائده وهدافه ماورو إيكاردي الذي سجل هدفين.
ووضحت بصمة المدرب لوتشيانو سباليتي على الفريق، وسيعول كثيراً هذا الموسم على استغلال عدم مشاركته أوروبياً للتركيز أكثر على المنافسة المحلية، عكس ميلان ويوفنتوس.
الغياب الأوروبي سيخدم الإنتر أكثر كونه لا يتمتع بدكة بدلاء قوية، خاصة على مستوى خط الهجوم.
قطبا العاصمة روما ولاتسيو لم يظهرا بقوة حيث عاد الأول بفوز هزيل من معقل أتلانتا، بينما لم يتمكن لاتسيو على أرضه من اجتياز الصاعد حديثاً «سبال»!
{{ article.visit_count }}
جاءت بداية الدوري الإيطالي نارية، وتعد بأننا سنكون على موعد مع موسم مختلف، لن يشهد ذراعاً طولياً لقطب واحد، بعدما حقق الثلاثي الكبار (يوفنتوس، ميلان، الإنتر) الفوز بنفس النتيجة 3/0 في مستهل مشوارهم.
فميلان في ثوبه الجديد وبعد أن أتم 99% من مهمة الوصول لمجموعات الدوري الأوروبي، واصل الإبهار في مستهل حملته المحلية بالتفوق على كروتوني مفاجأة البطولة الموسم الماضي بثلاثية، ليرسل رسالة إلى يوفنتوس مفادها أنه لن يرضى سوى بلعب دور البطولة.
يوفنتوس من جانبه كان قد دشن الجولة الأولى بفوز سهل على كالياري بثلاثية من توقيع ثلاثي هجومه (ماندجوكيتش، ديبالا، هيغواين).
من جانبه سار الإنتر على خطى يوفنتوس وميلان، وحقق فوزاً سهلاً أيضاً على حساب فيورنتينا بثلاثية، حيث شهدت المباراة تألق جديد لقائده وهدافه ماورو إيكاردي الذي سجل هدفين.
ووضحت بصمة المدرب لوتشيانو سباليتي على الفريق، وسيعول كثيراً هذا الموسم على استغلال عدم مشاركته أوروبياً للتركيز أكثر على المنافسة المحلية، عكس ميلان ويوفنتوس.
الغياب الأوروبي سيخدم الإنتر أكثر كونه لا يتمتع بدكة بدلاء قوية، خاصة على مستوى خط الهجوم.
قطبا العاصمة روما ولاتسيو لم يظهرا بقوة حيث عاد الأول بفوز هزيل من معقل أتلانتا، بينما لم يتمكن لاتسيو على أرضه من اجتياز الصاعد حديثاً «سبال»!