اختار الاتحاد الدولي للسباحة "FINA" الشيخ محمد بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني للسباحة عضواً بمجلس إدارة الاتحاد الدولي، للدورة الانتخابية الجديدة 2017-2021، لينضم كأحد الأعضاء الجدد بمجلس الاتحاد الدولي.
ويعد اختيار الشيخ محمد بن إبراهيم آل خليفة لهذا المنصب، اعترافاً دولياً جديداً بالكفاءات الإدارية البحرينية، التي استطاعت أن تؤكد للعالم نجاحها المتميز عبر قدرتها وإمكانياتها على تبوأها للمناصب الإدارية والقيادية بمختلف الاتحادات القارية والدولية.
ومنح الاتحاد الدولي للشيخ محمد بن إبراهيم آل خليفة الثقة بتولي منصب رئاسة لجنة العلاقات الوطنية، والذي يأتي من منطلق إيمانها بالقدرات الإدارية المميزة التي يتمتع بها لقيادة اللجنة نحو مزيد من النجاحات التي تنعكس على الارتقاء بالعمل الإداري بالاتحاد.
وأعرب الشيخ محمد بن إبراهيم آل خليفة عن سعادته بثقة الاتحاد الدولي للسباحة باختياره عضوا بمجلس إدارة الاتحاد ورئيسا للجنة العلاقات الوطنية، والذي جاء تأكيداً لما تمتلكه مملكة البحرين من كفاءات وقدرات إدارية ناجحة استطاعت أن تحصل على ثقة الاتحادات القارية والدولية وتشق طريقها بنجاح نحو تحقيق المزيد من النجاحات في تلك الاتحادات.
وأكد أن ذلك لم يأتِ من فراغ وإنما جاء بفضل ما توليه القيادة من حرص واهتمام على رفع مستوى وكفاءة المواطن البحريني، ليتبوأ من خلالها هذه المناصب التي عززت من مكانة البحرين على خارطة العالم بمختلف المجالات لا سيما المجال الرياضي.
وأضاف الشيخ محمد بن إبراهيم، أن اختياره لشغل هذين المنصبين سيجعله أمام مسؤولية كبيرة لمضاعفة الجهود في سبيل تطوير وارتقاء هذه اللعبة بما يتوافق مع طموحات مجلس إدارة الاتحاد الدولي، والسعي نحو المساهمة في توسيع القاعدة عبر التشجيع وتهيئة كافة الظروف لممارسة هذه الرياضة.
ولفت إلى أن البحرين قطعت شوطاً كبيراً منذ تأسيس الاتحاد البحريني عام 1974، لتعزيز نشر ثقافة هذه الرياضة وتكوين قاعدة قوية أكدت حضورها على مستوى المشاركات الخليجية بتحقيق العديد من الإنجازات، والذي يدفع بالاتحاد نحو الانتقال لمرحلة المنافسة على المستوى العربي والقاري والدولي، موجها الشكر والتقدير لرئيس وأعضاء الاتحاد الدولي على ثقتهم متمنياً في الوقت ذاته النجاح في هذه المهمة.
ويعد اختيار الشيخ محمد بن إبراهيم آل خليفة لهذا المنصب، اعترافاً دولياً جديداً بالكفاءات الإدارية البحرينية، التي استطاعت أن تؤكد للعالم نجاحها المتميز عبر قدرتها وإمكانياتها على تبوأها للمناصب الإدارية والقيادية بمختلف الاتحادات القارية والدولية.
ومنح الاتحاد الدولي للشيخ محمد بن إبراهيم آل خليفة الثقة بتولي منصب رئاسة لجنة العلاقات الوطنية، والذي يأتي من منطلق إيمانها بالقدرات الإدارية المميزة التي يتمتع بها لقيادة اللجنة نحو مزيد من النجاحات التي تنعكس على الارتقاء بالعمل الإداري بالاتحاد.
وأعرب الشيخ محمد بن إبراهيم آل خليفة عن سعادته بثقة الاتحاد الدولي للسباحة باختياره عضوا بمجلس إدارة الاتحاد ورئيسا للجنة العلاقات الوطنية، والذي جاء تأكيداً لما تمتلكه مملكة البحرين من كفاءات وقدرات إدارية ناجحة استطاعت أن تحصل على ثقة الاتحادات القارية والدولية وتشق طريقها بنجاح نحو تحقيق المزيد من النجاحات في تلك الاتحادات.
وأكد أن ذلك لم يأتِ من فراغ وإنما جاء بفضل ما توليه القيادة من حرص واهتمام على رفع مستوى وكفاءة المواطن البحريني، ليتبوأ من خلالها هذه المناصب التي عززت من مكانة البحرين على خارطة العالم بمختلف المجالات لا سيما المجال الرياضي.
وأضاف الشيخ محمد بن إبراهيم، أن اختياره لشغل هذين المنصبين سيجعله أمام مسؤولية كبيرة لمضاعفة الجهود في سبيل تطوير وارتقاء هذه اللعبة بما يتوافق مع طموحات مجلس إدارة الاتحاد الدولي، والسعي نحو المساهمة في توسيع القاعدة عبر التشجيع وتهيئة كافة الظروف لممارسة هذه الرياضة.
ولفت إلى أن البحرين قطعت شوطاً كبيراً منذ تأسيس الاتحاد البحريني عام 1974، لتعزيز نشر ثقافة هذه الرياضة وتكوين قاعدة قوية أكدت حضورها على مستوى المشاركات الخليجية بتحقيق العديد من الإنجازات، والذي يدفع بالاتحاد نحو الانتقال لمرحلة المنافسة على المستوى العربي والقاري والدولي، موجها الشكر والتقدير لرئيس وأعضاء الاتحاد الدولي على ثقتهم متمنياً في الوقت ذاته النجاح في هذه المهمة.