أكد رئيس اللجنة المالية بدوري خالد بن حمد في نسخته الخامسة عبدالله المطوع عن التطور اللافت الذي شهدته هذه النسخة في جميع الجوانب التنظيمية منها والإدارية وصولاً للجانب الفني، مشيراً إلى المشاركة الواسعة التي تحفل بها من خلال مشاركة أكثر من 40 مركزاً شبابياً إلى جانب الأندية المحلية، مضيفاً "المشاركة الواسعة دليل نجاح يضاف إلى سلسلة النجاحات التي حققها الدوري خصوصاً مع إضافة دوري جديد هذا العام بتواجد العنصر الشبابي للفتيات إلى جانب ذوي الإعاقة".
وقال المطوع: "اللجنة العليا والتنفيذية للدوري يسعون إلى كل ما هو جديد من خلال الاستفادة من النواقص والسلبيات إن ظهرت في جميع النسخ الماضية، مضيفاً "مع كل نسخة في كل عام تسعى اللجنة التنفيذية لتفادي النواقص وإضافة ما هو جديد بهدف نقل الدوري لمراحل متقدمة ومتطورة وهو ما حققناه في نسخة هذا العام".
وأشار المطوع إلى الأهداف التي يسعى دوري خالد بن حمد بترجمتها على أرض الواقع منها الاهتمام ورعاية العنصر الشبابي بالمملكة من خلال إتاحة الفرصة أمامها للتعبير عن إمكاناتها وقدراتها الرياضية والإدارية، بالإضافة على رسم نسيج اجتماعي بين شباب المملكة في تجمع يضمهم، وقال "الدوري بمثابة تجمع شبابي له طابعه الخاص يجتمع فيه جميع أبناء المملكة من مختلف مدن وقرى البحرين".
وأوضح رئيس اللجنة المالية أن اهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ودعمه الكبير سهل الكثير من الجوانب التنظيمية خصوصاً مع التعاون اللا محدود الذي تبديه جميع الجهات المشاركة في التنظيم، معتبراً إياها من عناصر وعوامل النجاح الذي تحقق لغاية الآن، مشيراً إلى وزارتي الشباب والرياضة وشؤون الإعلام إلى جانب بقية الجهات الأخرى.
وأضاف قائلاً "وفي هذا المقام نثمن الجهود المتميزة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في دعمه للقطاع الشبابي والرياضي، من خلال المبادرات التي يطلقها سموه والتي تهدف لتهيئة الأجواء المثالية للشباب بجميع فئاته، لإطلاق إبداعاتهم وطاقاتهم بما يساهم في تنميتها وتطويرها، والذي يخدم في رفع مستوياتهم، وينعكس بدورة على مواصلة التنمية والبناء في شتى المجالات لاسيما الرياضي".
واختتم المطوع حديثه بالإشادة بجميع الفرق المشاركة من أندية ومراكز شبابية من خلال الالتزام والانضباط الذي شهدته المباريات بهدف إظهار الدوري بالصورة المميزة في ظل ما يحمله من اسم عزيز وغالٍ على الجميع وهو سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مقدماً شكره وتقديره لجميع العاملين بالدوري على مجهوداتهم الكبيرة في تسيير المباريات.
وقال المطوع: "اللجنة العليا والتنفيذية للدوري يسعون إلى كل ما هو جديد من خلال الاستفادة من النواقص والسلبيات إن ظهرت في جميع النسخ الماضية، مضيفاً "مع كل نسخة في كل عام تسعى اللجنة التنفيذية لتفادي النواقص وإضافة ما هو جديد بهدف نقل الدوري لمراحل متقدمة ومتطورة وهو ما حققناه في نسخة هذا العام".
وأشار المطوع إلى الأهداف التي يسعى دوري خالد بن حمد بترجمتها على أرض الواقع منها الاهتمام ورعاية العنصر الشبابي بالمملكة من خلال إتاحة الفرصة أمامها للتعبير عن إمكاناتها وقدراتها الرياضية والإدارية، بالإضافة على رسم نسيج اجتماعي بين شباب المملكة في تجمع يضمهم، وقال "الدوري بمثابة تجمع شبابي له طابعه الخاص يجتمع فيه جميع أبناء المملكة من مختلف مدن وقرى البحرين".
وأوضح رئيس اللجنة المالية أن اهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ودعمه الكبير سهل الكثير من الجوانب التنظيمية خصوصاً مع التعاون اللا محدود الذي تبديه جميع الجهات المشاركة في التنظيم، معتبراً إياها من عناصر وعوامل النجاح الذي تحقق لغاية الآن، مشيراً إلى وزارتي الشباب والرياضة وشؤون الإعلام إلى جانب بقية الجهات الأخرى.
وأضاف قائلاً "وفي هذا المقام نثمن الجهود المتميزة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة في دعمه للقطاع الشبابي والرياضي، من خلال المبادرات التي يطلقها سموه والتي تهدف لتهيئة الأجواء المثالية للشباب بجميع فئاته، لإطلاق إبداعاتهم وطاقاتهم بما يساهم في تنميتها وتطويرها، والذي يخدم في رفع مستوياتهم، وينعكس بدورة على مواصلة التنمية والبناء في شتى المجالات لاسيما الرياضي".
واختتم المطوع حديثه بالإشادة بجميع الفرق المشاركة من أندية ومراكز شبابية من خلال الالتزام والانضباط الذي شهدته المباريات بهدف إظهار الدوري بالصورة المميزة في ظل ما يحمله من اسم عزيز وغالٍ على الجميع وهو سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مقدماً شكره وتقديره لجميع العاملين بالدوري على مجهوداتهم الكبيرة في تسيير المباريات.