مدريد - أحمد سياف
يمكن لريال مدريد إلقاء اللوم على أكثر من سبب في سقوطه في فخ التعادل على أرضه أمام فالنسيا بهدفين لكل فريق في الجولة الثانية.
لكن اللوم الأول يجب أن يلقى على شخصين.. سيرخيو راموس الذي طرد في المباراة السابقة، ليجعل ريال مدريد بلا خط دفاع تقريباً أمام فالنسيا في ظل إصابة رافائيل فاران وعدم «جودة» الوافد الجديد جيسوس فاليخو لمثل هذه المباريات، ما جعل زيدان يشرك كاسيميرو في الخط الخلفي رفقة ناتشو فرنانديز.
اللوم الثاني يجب أن يوجه لكريم بنزيما الذي أهدر ما لا يقل عن 8 فرص سانحة للتسجيل.. وبات من الضروري جداً أن يتعاقد ريال مدريد مع مهاجم جديد، فلا يمكن الاعتماد على بنزيما دائماً وهو في هذه الحالة وبديله الذي كان أفضل منه أصلاً، ألفارو موراتا قد رحل إلى تشيلسي، دون إغفال رحيل المهاجم الاحتياطي الثاني ماريانو دياز إلى ليون.
لكن تبقى الإيجابية الوحيدة في ريال مدريد، هي في مستوى نجمه الواعد ماركو أسنسيو. إن كنت لا تعرفه قبل بضعة أسابيع، فأنت بالتأكيد تعرفه الآن، بعد أن سجل 4 أهداف هذا الموسم.. هدفان في برشلونة وهدفان في فالنسيا «جميعها، الحارس لا يحرك لها ساكناً».
من جانبه ضمن برشلونة الذهاب للعطلة الدولية وهو شريك في الصدارة بعد فوزه على ديبورتيفو ألافيس بهدفين من توقيع نجمه ليونيل ميسي، الذي كان مصراً على قيادة فريقه نحو الفوز على الرغم من إهداره لركلة جزاء قبل نهاية الشوط الأول. وعلى الرغم من الأزمات الدفاعية التي واجهت برشلونة في بداية الموسم تحديداً في موقعة كلاسيكو السوبر، لكن برز الأداء الدفاعي القوي للبارسا هذا الموسم في أول مباراتين، حيث لم تهتز شباكه أبداً.
يمكن لريال مدريد إلقاء اللوم على أكثر من سبب في سقوطه في فخ التعادل على أرضه أمام فالنسيا بهدفين لكل فريق في الجولة الثانية.
لكن اللوم الأول يجب أن يلقى على شخصين.. سيرخيو راموس الذي طرد في المباراة السابقة، ليجعل ريال مدريد بلا خط دفاع تقريباً أمام فالنسيا في ظل إصابة رافائيل فاران وعدم «جودة» الوافد الجديد جيسوس فاليخو لمثل هذه المباريات، ما جعل زيدان يشرك كاسيميرو في الخط الخلفي رفقة ناتشو فرنانديز.
اللوم الثاني يجب أن يوجه لكريم بنزيما الذي أهدر ما لا يقل عن 8 فرص سانحة للتسجيل.. وبات من الضروري جداً أن يتعاقد ريال مدريد مع مهاجم جديد، فلا يمكن الاعتماد على بنزيما دائماً وهو في هذه الحالة وبديله الذي كان أفضل منه أصلاً، ألفارو موراتا قد رحل إلى تشيلسي، دون إغفال رحيل المهاجم الاحتياطي الثاني ماريانو دياز إلى ليون.
لكن تبقى الإيجابية الوحيدة في ريال مدريد، هي في مستوى نجمه الواعد ماركو أسنسيو. إن كنت لا تعرفه قبل بضعة أسابيع، فأنت بالتأكيد تعرفه الآن، بعد أن سجل 4 أهداف هذا الموسم.. هدفان في برشلونة وهدفان في فالنسيا «جميعها، الحارس لا يحرك لها ساكناً».
من جانبه ضمن برشلونة الذهاب للعطلة الدولية وهو شريك في الصدارة بعد فوزه على ديبورتيفو ألافيس بهدفين من توقيع نجمه ليونيل ميسي، الذي كان مصراً على قيادة فريقه نحو الفوز على الرغم من إهداره لركلة جزاء قبل نهاية الشوط الأول. وعلى الرغم من الأزمات الدفاعية التي واجهت برشلونة في بداية الموسم تحديداً في موقعة كلاسيكو السوبر، لكن برز الأداء الدفاعي القوي للبارسا هذا الموسم في أول مباراتين، حيث لم تهتز شباكه أبداً.