لندن - محمد المصري
من بين أهداف كرة القدم تعزيز الروح الرياضية والمنافسة الشريفة وهو الشعار الذي يرفعه الـ fifa، لكن اللعبة شهدت وتشهد حالات شاذة من لاعبين اتسموا بالشغب وعدم الالتزام والخروج عن النص، وباتوا أمثلة سيئة في ما يخص الروح الرياضية، نذكر بعض اللاعبين الذين يستحق ذكرهم على النحو التالي:
جوي بارتون: صنع شهرته بأسوأ طريقة ممكنة، بالمشاكل والأزمات، حتى وصل الأمر إلى سجنه لإدانته بالاعتداء على أحد الأشخاص في ملهى ليلي في مدينة ليفربول. كما تعرض للإيقاف لمدة 4 أشهر لاعتدائه على زميله في مانشستر سيتي عثمان دابو، ناهيك عن حصوله على بطاقات حمراء بالجملة في مسيرته، والفصل الأخير كان في إيقافه مؤخرًا لمدة 18 شهراً بسبب المراهنات.
ماريو بالوتيلي: من لاعب تنبأ له الكثيرون بالمنافسة على الكرة الذهبية، للاعب لا تريد الأندية ضمه لينتهي به الحال مع نيس الفرنسي. بالوتيلي موهبة كروية دمرتها الحماقات والأحداث المؤسفة، بالاستهتار واستفزاز الخصوم وافتعال المشاكل مع مدربيه دائمًا، وحتى جماهير الأندية التي لعب لها.
بيبي: مدافع ريال مدريد اعتاد الحصول على البطاقات الملونة بسبب عنفه وتدخلاته الخشنة، وكان أبرزها دهسه ليد ليونيل ميسي في إحدى مباريات الكلاسيكو.
دييغو كوستا: دائم الاعتداء على المدافعين باللكم والضرب، والأمثلة لا تعد ولا تحصى، لكن الأسوأ هو ظهوره في أكثر من مرة ويحاول إيذاء بعض اللاعبين كما فعل مع إيمري تشان في مباراة بين ليفربول وتشيلسي، وعندما دهس بقدمه داني ألفيش من الخلف عندما كان الاثنان يلعبان بالليغا.
ستيج توفتينج: أفعاله المثيرة للجدل لم تقتصر على الطرد بسبب خشونته الزائدة، بل عوقب أيضاً بالسجن في عام 2003 بعد تعديه على صاحب مطعم خلال حفلة عشاء.
أدريان موتو: موهبة كبيرة حطمتها المخدرات. فمهاجم تشيلسي وفيورنتينا تم إيقافه لـ7 أشهر بسبب تعاطيه الكوكايين، ما جعل تشيلسي يفسخ عقده، ولم يتعلم من الخطأ وسقط في اختبار الكوكايين مرة أخرى وهو رفقة فيورنتينا.
جونجو شيلفي: من بين المشاغبين حالياً في الملاعب الإنجليزية، دائم الحصول على البطاقات الحمراء، والدخول في صدامات مع اللاعبين والمدربين.
نايغل دي يونغ: اقترن اسمه بتكسر أقدام المنافسين.. كما فعل في الفرنسي حاتم بن عرفة بعد تدخل خشن عليه تسبب في كسر مزدوج لساقه، ويمكن القول إن مسيرة بن عرفة كانت لتكون أفضل لولا تلك الإصابة، كما تسبب في إصابة الأمريكي ستيوارت هولدن -لاعب بولتون- بكسر في الشظية خلال مباراة دولية بين المنتخب الهولندي ونظيره الأمريكي، أما الحادثة الأشهر فهي الركلة التي وجّهها إلى صدر تشابي ألونسو في نهائي كأس العالم 2010.
إريك كانتونا: اللاعب الأسطوري لمانشستر يونايتد، صنع شعبيته بأهدافه ومهاراته، لكنه صنعها أيضاً بركلة «كونج فو» لأحد مشجعي كريستال بالاس، في مشهد غير معتاد على ملاعب كرة القدم. كانتونا ربما كان عليه ممارسة رياضة أخرى.
لويس سواريز: عندما تحصي أهدافه وبطولاته، عليك أيضاً ذكر 3 حوادث عض (عثمان بقال، إيفانوفيتش، كيليني)، وحادثة عنصرية (باتريس إيفرا). هذا هو الماضي السيئ لسواريز.
آدم جونسون: أسوأ مثال للاعب كرة القدم... اللاعب الذي كان يلقب سابقاً بميسي الإنجليز انتهت مسيرته بالفعل في عالم كرة القدم بعد تورطه في نشاط جنسي مع فتاة قاصر.
فيني جونز: برؤيته تشعر بأنه ليس لاعب كرة القدم بل مصارع. اللاعب كان يمثل كابوساً للمنافسين بلكماته ونطحاته، لذلك يعتبر من أعنف اللاعبين في تاريخ كرة القدم، وقد اتجه للتمثيل واشتهر أيضاً بأدوار الجريمة والأكشن.. في كل الأحوال هذه هوايته المفضلة.
من بين أهداف كرة القدم تعزيز الروح الرياضية والمنافسة الشريفة وهو الشعار الذي يرفعه الـ fifa، لكن اللعبة شهدت وتشهد حالات شاذة من لاعبين اتسموا بالشغب وعدم الالتزام والخروج عن النص، وباتوا أمثلة سيئة في ما يخص الروح الرياضية، نذكر بعض اللاعبين الذين يستحق ذكرهم على النحو التالي:
جوي بارتون: صنع شهرته بأسوأ طريقة ممكنة، بالمشاكل والأزمات، حتى وصل الأمر إلى سجنه لإدانته بالاعتداء على أحد الأشخاص في ملهى ليلي في مدينة ليفربول. كما تعرض للإيقاف لمدة 4 أشهر لاعتدائه على زميله في مانشستر سيتي عثمان دابو، ناهيك عن حصوله على بطاقات حمراء بالجملة في مسيرته، والفصل الأخير كان في إيقافه مؤخرًا لمدة 18 شهراً بسبب المراهنات.
ماريو بالوتيلي: من لاعب تنبأ له الكثيرون بالمنافسة على الكرة الذهبية، للاعب لا تريد الأندية ضمه لينتهي به الحال مع نيس الفرنسي. بالوتيلي موهبة كروية دمرتها الحماقات والأحداث المؤسفة، بالاستهتار واستفزاز الخصوم وافتعال المشاكل مع مدربيه دائمًا، وحتى جماهير الأندية التي لعب لها.
بيبي: مدافع ريال مدريد اعتاد الحصول على البطاقات الملونة بسبب عنفه وتدخلاته الخشنة، وكان أبرزها دهسه ليد ليونيل ميسي في إحدى مباريات الكلاسيكو.
دييغو كوستا: دائم الاعتداء على المدافعين باللكم والضرب، والأمثلة لا تعد ولا تحصى، لكن الأسوأ هو ظهوره في أكثر من مرة ويحاول إيذاء بعض اللاعبين كما فعل مع إيمري تشان في مباراة بين ليفربول وتشيلسي، وعندما دهس بقدمه داني ألفيش من الخلف عندما كان الاثنان يلعبان بالليغا.
ستيج توفتينج: أفعاله المثيرة للجدل لم تقتصر على الطرد بسبب خشونته الزائدة، بل عوقب أيضاً بالسجن في عام 2003 بعد تعديه على صاحب مطعم خلال حفلة عشاء.
أدريان موتو: موهبة كبيرة حطمتها المخدرات. فمهاجم تشيلسي وفيورنتينا تم إيقافه لـ7 أشهر بسبب تعاطيه الكوكايين، ما جعل تشيلسي يفسخ عقده، ولم يتعلم من الخطأ وسقط في اختبار الكوكايين مرة أخرى وهو رفقة فيورنتينا.
جونجو شيلفي: من بين المشاغبين حالياً في الملاعب الإنجليزية، دائم الحصول على البطاقات الحمراء، والدخول في صدامات مع اللاعبين والمدربين.
نايغل دي يونغ: اقترن اسمه بتكسر أقدام المنافسين.. كما فعل في الفرنسي حاتم بن عرفة بعد تدخل خشن عليه تسبب في كسر مزدوج لساقه، ويمكن القول إن مسيرة بن عرفة كانت لتكون أفضل لولا تلك الإصابة، كما تسبب في إصابة الأمريكي ستيوارت هولدن -لاعب بولتون- بكسر في الشظية خلال مباراة دولية بين المنتخب الهولندي ونظيره الأمريكي، أما الحادثة الأشهر فهي الركلة التي وجّهها إلى صدر تشابي ألونسو في نهائي كأس العالم 2010.
إريك كانتونا: اللاعب الأسطوري لمانشستر يونايتد، صنع شعبيته بأهدافه ومهاراته، لكنه صنعها أيضاً بركلة «كونج فو» لأحد مشجعي كريستال بالاس، في مشهد غير معتاد على ملاعب كرة القدم. كانتونا ربما كان عليه ممارسة رياضة أخرى.
لويس سواريز: عندما تحصي أهدافه وبطولاته، عليك أيضاً ذكر 3 حوادث عض (عثمان بقال، إيفانوفيتش، كيليني)، وحادثة عنصرية (باتريس إيفرا). هذا هو الماضي السيئ لسواريز.
آدم جونسون: أسوأ مثال للاعب كرة القدم... اللاعب الذي كان يلقب سابقاً بميسي الإنجليز انتهت مسيرته بالفعل في عالم كرة القدم بعد تورطه في نشاط جنسي مع فتاة قاصر.
فيني جونز: برؤيته تشعر بأنه ليس لاعب كرة القدم بل مصارع. اللاعب كان يمثل كابوساً للمنافسين بلكماته ونطحاته، لذلك يعتبر من أعنف اللاعبين في تاريخ كرة القدم، وقد اتجه للتمثيل واشتهر أيضاً بأدوار الجريمة والأكشن.. في كل الأحوال هذه هوايته المفضلة.