أكد الاتحاد البحريني لكرة القدم أنه قام بدوره المطلوب في عملية انتقال اللاعب الهاوي محمد الحردان لفريق فايله الدنماركي، لافتاً إلى أن نادي المحرق من الأندية العريقة التي ترفد العديد من اللاعبين للمنتخبات الوطنية، بل وسبق له أن فتح أبواب الاحتراف لعدة لاعبين في دوريات مختلفة.
وأشار إلي أنه تابع تداول بعض الوسائل الإعلامية موضوع لاعب المنتخب الأولمبي وفريق المحرق الحردان، وما تضمنه الموضوع الإشارة لنادي المحرق بتعمد المماطلة وتعطيل انضمام اللاعب لفريق فايله الدنماركي.
وشدد على أن اللاعب محمد الحرادن وبصفته لاعب هاوً لا يرتبط بعقد مع نادي المحرق، فبالتالي فإن نادي المحرق ليس بالمعني عن إصدار شهادة انتقال للاعب، بل أن الاتحاد تلقى يوم الخميس الموافق 31 أغسطس 2017 طلب جواز سفر اللاعب وفي ذات اليوم أيضاً وصل للاتحاد طلب شهادة الانتقال الدولية للاعب من الاتحاد الدنماركي لكرة القدم لصالح نادي فايله الدنماركي، وتم إرسالها من اتحاد الكرة عبر نظام الانتقالات الدوليةTMS.
وذكر أنه بسبب ظروف انتهاء فترة التسجيل لدى الاتحادات الأوروبية وكذلك ظروف إجازة عيد الأضحى بالمملكة، فأن الاتحاد سيقوم لاحقاً بإرسال خطاب للاتحاد الدولي للمطالبة بحق الرعاية والتدريب والعلاج والتطوير لصالح نادي المحرق وفق الضوابط الدولية المطبقة والمعتمدة من الاتحاد الدولي بعد استيفاء جميع المعلومات المتعلقة بذلك من خلال نادي المحرق، تأكيداً من الاتحاد على حفظ حقوق نادي المحرق في الرعاية والتطوير والعلاج والتعليم منذ عمر ١٢ عاماً وحتى تاريخ انتقال اللاعب.
ونوه إلى أنه تأتي بعض مواد لائحة انتقالات اللاعبين الدولية لتشير إلى هذا الأمر وتحديداً في المادة الثالثة المتعلقة بإصدار الشهادات الدولية لنقل اللاعبين الهواة، حيث فقرتها الأولى ترتكز على أن جميع طلبات تسجيل اللاعب الهاوي يجب أن تقدم من قبل النادي الجديد إلى الاتحاد أثناء أحد فترات التسجيل المحددة من قبل هذا الاتحاد، فيما المادة السابعة المعنونة بجواز سفر اللاعب توضح بأن الاتحاد القائم على عملية التسجيل مُلزم بأن يعطي النادي الذي سُجل فيه اللاعب جواز سفر للاعب متضمناً كل البيانات المتعلقة باللاعب.
وأشار إلي أنه تابع تداول بعض الوسائل الإعلامية موضوع لاعب المنتخب الأولمبي وفريق المحرق الحردان، وما تضمنه الموضوع الإشارة لنادي المحرق بتعمد المماطلة وتعطيل انضمام اللاعب لفريق فايله الدنماركي.
وشدد على أن اللاعب محمد الحرادن وبصفته لاعب هاوً لا يرتبط بعقد مع نادي المحرق، فبالتالي فإن نادي المحرق ليس بالمعني عن إصدار شهادة انتقال للاعب، بل أن الاتحاد تلقى يوم الخميس الموافق 31 أغسطس 2017 طلب جواز سفر اللاعب وفي ذات اليوم أيضاً وصل للاتحاد طلب شهادة الانتقال الدولية للاعب من الاتحاد الدنماركي لكرة القدم لصالح نادي فايله الدنماركي، وتم إرسالها من اتحاد الكرة عبر نظام الانتقالات الدوليةTMS.
وذكر أنه بسبب ظروف انتهاء فترة التسجيل لدى الاتحادات الأوروبية وكذلك ظروف إجازة عيد الأضحى بالمملكة، فأن الاتحاد سيقوم لاحقاً بإرسال خطاب للاتحاد الدولي للمطالبة بحق الرعاية والتدريب والعلاج والتطوير لصالح نادي المحرق وفق الضوابط الدولية المطبقة والمعتمدة من الاتحاد الدولي بعد استيفاء جميع المعلومات المتعلقة بذلك من خلال نادي المحرق، تأكيداً من الاتحاد على حفظ حقوق نادي المحرق في الرعاية والتطوير والعلاج والتعليم منذ عمر ١٢ عاماً وحتى تاريخ انتقال اللاعب.
ونوه إلى أنه تأتي بعض مواد لائحة انتقالات اللاعبين الدولية لتشير إلى هذا الأمر وتحديداً في المادة الثالثة المتعلقة بإصدار الشهادات الدولية لنقل اللاعبين الهواة، حيث فقرتها الأولى ترتكز على أن جميع طلبات تسجيل اللاعب الهاوي يجب أن تقدم من قبل النادي الجديد إلى الاتحاد أثناء أحد فترات التسجيل المحددة من قبل هذا الاتحاد، فيما المادة السابعة المعنونة بجواز سفر اللاعب توضح بأن الاتحاد القائم على عملية التسجيل مُلزم بأن يعطي النادي الذي سُجل فيه اللاعب جواز سفر للاعب متضمناً كل البيانات المتعلقة باللاعب.