بقلم / روان ضاهر
يطارد شبح الفشل نادي آرسنال الإنجليزي الذي ما انفك يلقي بمفاجآته على جماهيره في كل موسم في السنوات الأخيرة، فغيابه عن نسخة دوري الأبطال لأول مرة منذ 20 عاماً رفع سقف التوقعات بأن الجنرز سيكثف جهوده على موسم البريميرليغ الحالي فيأتي الواقع مخيباً للآمال بعد البداية المتعثرة والخسارات المتوالية التي مني بها الفريق في الدوري أمام ستوك بهدف وآخرها برباعية في آنفيلد..
جناح آرسنال أليكسس سانشيز والذي كان حديث الميركاتو الأخير أكد أن وجوده ضمن كتيبة النادي اللندني أو عدمه لن يغير من الأمر شيئاً ومن حقيقة أن آرسنال يعاني من مشاكل بالجملة منها ضعف الخطط التكتيكية وعدم إنفاق الأموال الكافية لتدعيم الصفوف كما في كل عام بالإضافة إلى غياب روح الفريق الواحد وافتقارهم إلى الحماسة و رغبة الفوز، كل هذه الأمور ظهرت جلية في لقاءات آرسنال الثلاثة التي خاضها في البريميرليغ إلى الآن..
أبناء فينغر قدموا أداء استثنائياً قبيل انطلاقة الموسم عندما توجوا بدرع الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم على حساب تشيلسي، إذا هم قادرون على المنافسة والارتقاء بفريقهم إلى مصاف الكبار.. فلم هذا التراجع في الأداء و الضعف الذي ظهر خاصة في منطقة الوسط، في اعتقادي هذه مسؤولية تقع على عاتق المدرب في المقام الأول و على اللاعبين من بعده..
نحن بهذا الأمر لا نقلل من شأن المدرب الفرنسي آرسن فينغر الذي قاد آرسنال في 22 موسم و يملك 3 ألقاب في الدوري و7 في كأس الاتحاد ومثلها في بطولة الدرع الخيرية وهو رقم قياسي لكن عليه أن يتحرك وبسرعة لخلق الحلول المناسبة إذا ما أراد إبقاء فريقه في دائرة المنافسة على الألقاب وإعادة الأمجاد لقلعة الإيماريتس والتي أفل شمسها مع نهاية حقبة جيل آرسنال الذهبي.
يطارد شبح الفشل نادي آرسنال الإنجليزي الذي ما انفك يلقي بمفاجآته على جماهيره في كل موسم في السنوات الأخيرة، فغيابه عن نسخة دوري الأبطال لأول مرة منذ 20 عاماً رفع سقف التوقعات بأن الجنرز سيكثف جهوده على موسم البريميرليغ الحالي فيأتي الواقع مخيباً للآمال بعد البداية المتعثرة والخسارات المتوالية التي مني بها الفريق في الدوري أمام ستوك بهدف وآخرها برباعية في آنفيلد..
جناح آرسنال أليكسس سانشيز والذي كان حديث الميركاتو الأخير أكد أن وجوده ضمن كتيبة النادي اللندني أو عدمه لن يغير من الأمر شيئاً ومن حقيقة أن آرسنال يعاني من مشاكل بالجملة منها ضعف الخطط التكتيكية وعدم إنفاق الأموال الكافية لتدعيم الصفوف كما في كل عام بالإضافة إلى غياب روح الفريق الواحد وافتقارهم إلى الحماسة و رغبة الفوز، كل هذه الأمور ظهرت جلية في لقاءات آرسنال الثلاثة التي خاضها في البريميرليغ إلى الآن..
أبناء فينغر قدموا أداء استثنائياً قبيل انطلاقة الموسم عندما توجوا بدرع الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم على حساب تشيلسي، إذا هم قادرون على المنافسة والارتقاء بفريقهم إلى مصاف الكبار.. فلم هذا التراجع في الأداء و الضعف الذي ظهر خاصة في منطقة الوسط، في اعتقادي هذه مسؤولية تقع على عاتق المدرب في المقام الأول و على اللاعبين من بعده..
نحن بهذا الأمر لا نقلل من شأن المدرب الفرنسي آرسن فينغر الذي قاد آرسنال في 22 موسم و يملك 3 ألقاب في الدوري و7 في كأس الاتحاد ومثلها في بطولة الدرع الخيرية وهو رقم قياسي لكن عليه أن يتحرك وبسرعة لخلق الحلول المناسبة إذا ما أراد إبقاء فريقه في دائرة المنافسة على الألقاب وإعادة الأمجاد لقلعة الإيماريتس والتي أفل شمسها مع نهاية حقبة جيل آرسنال الذهبي.