قامت الشرطة البرازيلية، الثلاثاء، بتفتيش مقر اللجنة الأولمبية البرازيلية بمدينة ريو دي جانيرو ومنزل رئيسها، كارلوس البرتو نوزمان، في إطار التحقيقات التي تجريها حول مزاعم شراء أصوات سهلت فوز المدينة المذكورة بشرف استضافة أولمبياد 2016.
وتولت قوات الشرطة تفتيش البناية التي يسكن بها نوزمان في منطقة ليبورن الواقعة جنوبي ريو دي جانيرو، في إطار عملية أمنية تدعى "اللعب غير النظيف".
وكشفت صحيفة "أو غلوبو" البرازيلية يوم الثلاثاء أن نوزمان تم استدعاؤه للإدلاء بأقواله أمام الشرطة الاتحادية في ريو دي جانيرو، كما يتعين عليه تسليم جواز سفره أيضا للسلطات.
وطبقاً لما أفادت به الشرطة البرازيلية، توجد أدلة قوية تشير إلى تورط نوزمان في شراء أصوات أعضاء أفارقة في اللجنة الأولمبية الدولية لكي يتم اختيار ريو دي جانيرو مقرا لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية في العام الماضي.
وعملية "اللعب غير النظيف" الأمنية هي بمثابة تعاون دولي بين البرازيل وفرنسا والأرجنتين وأنتيغوا وباربودا، والأخيرة هي دولة تقع في منطقة الكاريبي.
وتولت قوات الشرطة تفتيش البناية التي يسكن بها نوزمان في منطقة ليبورن الواقعة جنوبي ريو دي جانيرو، في إطار عملية أمنية تدعى "اللعب غير النظيف".
وكشفت صحيفة "أو غلوبو" البرازيلية يوم الثلاثاء أن نوزمان تم استدعاؤه للإدلاء بأقواله أمام الشرطة الاتحادية في ريو دي جانيرو، كما يتعين عليه تسليم جواز سفره أيضا للسلطات.
وطبقاً لما أفادت به الشرطة البرازيلية، توجد أدلة قوية تشير إلى تورط نوزمان في شراء أصوات أعضاء أفارقة في اللجنة الأولمبية الدولية لكي يتم اختيار ريو دي جانيرو مقرا لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية في العام الماضي.
وعملية "اللعب غير النظيف" الأمنية هي بمثابة تعاون دولي بين البرازيل وفرنسا والأرجنتين وأنتيغوا وباربودا، والأخيرة هي دولة تقع في منطقة الكاريبي.