لندن - محمد المصري
خرج ليفربول يجر أذيال الخيبة من موقعة ملعب الاتحاد بسقوطه بخماسية نظيفة على يد مانشستر سيتي، الذي حقق بذلك أكبر فوز على الريدز في تاريخه بالدوري الإنجليزي.
ومثل طرد ساديو ماني نقطة تحول في المباراة بسبب تدخله المتهور على الحارس إيدرسون الذي تم استبداله بعد أن أصيب في الكرة، فيما شهدت المباراة تسجيل أجويرو لهدفه رقم 124 في الدوري الإنجليزي، ليصبح أفضل هداف غير أوروبي للبريميرليغ طوال التاريخ. الأخبار السعيدة بالنسبة للسيتي لم تأتِ بالفوز العريض فحسب، بل في سقوط جاره اللدود مانشستر يونايتد في فخ التعادل أمام ستوك سيتي بهدفين في كل شبكة، ليتساوى الفريقان في النقاط (10) ويتشاركا في صدارة البطولة. وشهدت موقعة ستوك احتكاكاً بين جوزيه مورينيو ومارك هيوز وتجاهل المصافحة بينهما في نهايتها.
وارتكب مورينيو عدة أخطاء في إدارته الفنية للمباراة، باعتماده على هنريك مخيتاريان في مركز الجناح الأيمن، علمًا أن قوة اللاعب الأرميني تكمن في عمق الملعب، وعندما دخل إليه في إحدى الهجمات نجح في صناعة الهدف الثاني.
وفي مباراة جمعت بين آخر بطلين للبريميرليغ، ليستر سيتي وتشيلسي على ملعب الأول، نجح الثاني في مواصلة صحوته محققًا فوزه الثالث تواليًا 2/1، ليعود للطريق الصحيح وقد خدمته الجولة هو الآخر بتعادل اليونايتد، ليتقلص الفارق بينهما. وتسلح تشيلسي مرة أخرى بقوة هدافه الجديد ألفارو موراتا في ضربات الرأس ونجح في افتتاح التسجيل بصناعة مواطنه سيزار أثبيليكويتا، الذي سبق وصنع له أيضاً في الجولة السابقة أمام إيفرتون من عرضية متقنة أخرى.
وفي مباراة تألقَ فيها داني ويلبيك، نجح آرسنال في العودة للمسار الصحيح على حساب بورنموث، الذي يعاني الأمرين هذا الموسم، بالفوز عليه بثلاثية نظيفة، سجل منها ويلبيك هدفين، وصنع الهدف الآخر.
خرج ليفربول يجر أذيال الخيبة من موقعة ملعب الاتحاد بسقوطه بخماسية نظيفة على يد مانشستر سيتي، الذي حقق بذلك أكبر فوز على الريدز في تاريخه بالدوري الإنجليزي.
ومثل طرد ساديو ماني نقطة تحول في المباراة بسبب تدخله المتهور على الحارس إيدرسون الذي تم استبداله بعد أن أصيب في الكرة، فيما شهدت المباراة تسجيل أجويرو لهدفه رقم 124 في الدوري الإنجليزي، ليصبح أفضل هداف غير أوروبي للبريميرليغ طوال التاريخ. الأخبار السعيدة بالنسبة للسيتي لم تأتِ بالفوز العريض فحسب، بل في سقوط جاره اللدود مانشستر يونايتد في فخ التعادل أمام ستوك سيتي بهدفين في كل شبكة، ليتساوى الفريقان في النقاط (10) ويتشاركا في صدارة البطولة. وشهدت موقعة ستوك احتكاكاً بين جوزيه مورينيو ومارك هيوز وتجاهل المصافحة بينهما في نهايتها.
وارتكب مورينيو عدة أخطاء في إدارته الفنية للمباراة، باعتماده على هنريك مخيتاريان في مركز الجناح الأيمن، علمًا أن قوة اللاعب الأرميني تكمن في عمق الملعب، وعندما دخل إليه في إحدى الهجمات نجح في صناعة الهدف الثاني.
وفي مباراة جمعت بين آخر بطلين للبريميرليغ، ليستر سيتي وتشيلسي على ملعب الأول، نجح الثاني في مواصلة صحوته محققًا فوزه الثالث تواليًا 2/1، ليعود للطريق الصحيح وقد خدمته الجولة هو الآخر بتعادل اليونايتد، ليتقلص الفارق بينهما. وتسلح تشيلسي مرة أخرى بقوة هدافه الجديد ألفارو موراتا في ضربات الرأس ونجح في افتتاح التسجيل بصناعة مواطنه سيزار أثبيليكويتا، الذي سبق وصنع له أيضاً في الجولة السابقة أمام إيفرتون من عرضية متقنة أخرى.
وفي مباراة تألقَ فيها داني ويلبيك، نجح آرسنال في العودة للمسار الصحيح على حساب بورنموث، الذي يعاني الأمرين هذا الموسم، بالفوز عليه بثلاثية نظيفة، سجل منها ويلبيك هدفين، وصنع الهدف الآخر.