مدريد - أحمد سياف
تلقى ريال مدريد ضربة جديدة في بداية حملة الدفاع عن لقب الدوري الإسباني، بالسقوط في فخ التعادل على أرضه للمباراة الثانية على التوالي، أمام مع ضيفه ليفانتي في المرحلة الثالثة.
وأصلت المباراة أبرز مشاكل ريال مدريد هذا الموسم المتمثلة في عدم ترجمة الفرص الكثيرة التي أتيحت للفرنسي كريم بنزيما، في ظل استمرار كريستيانو رونالدو، كما أثارت من جديد تساؤلات حول عدم قيام زيدان بالتعاقد مع مهاجم، في ظل عدم تواجد أي مهاجم على مقاعد البدلاء بعد خروج المهاجم الفرنسي للإصابة في المباراة.
واعتمد زيدان على طريقة جديدة وهي 4/2/3/1، كما اعتمد على مارسيلو في مركز الجناح الأيسر أمام الظهير الأيسر ثيو هيرنانديز، وهي تركيبة لم تؤتِ بثمارها، كما تعرض مارسيلو للطرد، ما يُفجر مشكلة عدم وجود انضباط داخل النادي في ما يخص الحصول على بطاقات حمراء، فقد سبق وتعرض القائد سيرخيو راموس للطرد في وقت سابق.
في المقابل وعلى الرغم من خسارته لكأس السوبر الإسباني أمام الغريم ريال مدريد، واصل برشلونة بثبات مسيرته المثالية محققاً فوزاً ساحقاً على حساب إسبانيول بخماسية نظيفة كان لميسي 3 أهداف (هاتريك منها)، وهذا هو الهاتريك رقم 38 في مسيرته مع برشلونة.
وفي حين ظهرت الرعونة في ريال مدريد، تسلح ميسي بالمسؤولية وظهر كما هو مأمول ومتوقع منه، ليخطف كل الأنظار في تلك الجولة، ويعزز صدارة فريقه للبطولة بفارق الأهداف عن ريال سوسيداد بعد فوز الأخير على ضيفه ديبورتيفو لا كورونيا 4/2.
في حين حسم التعادل السلبي مواجهة أتلتيكو مدريد ومضيفه فالنسيا.
{{ article.visit_count }}
تلقى ريال مدريد ضربة جديدة في بداية حملة الدفاع عن لقب الدوري الإسباني، بالسقوط في فخ التعادل على أرضه للمباراة الثانية على التوالي، أمام مع ضيفه ليفانتي في المرحلة الثالثة.
وأصلت المباراة أبرز مشاكل ريال مدريد هذا الموسم المتمثلة في عدم ترجمة الفرص الكثيرة التي أتيحت للفرنسي كريم بنزيما، في ظل استمرار كريستيانو رونالدو، كما أثارت من جديد تساؤلات حول عدم قيام زيدان بالتعاقد مع مهاجم، في ظل عدم تواجد أي مهاجم على مقاعد البدلاء بعد خروج المهاجم الفرنسي للإصابة في المباراة.
واعتمد زيدان على طريقة جديدة وهي 4/2/3/1، كما اعتمد على مارسيلو في مركز الجناح الأيسر أمام الظهير الأيسر ثيو هيرنانديز، وهي تركيبة لم تؤتِ بثمارها، كما تعرض مارسيلو للطرد، ما يُفجر مشكلة عدم وجود انضباط داخل النادي في ما يخص الحصول على بطاقات حمراء، فقد سبق وتعرض القائد سيرخيو راموس للطرد في وقت سابق.
في المقابل وعلى الرغم من خسارته لكأس السوبر الإسباني أمام الغريم ريال مدريد، واصل برشلونة بثبات مسيرته المثالية محققاً فوزاً ساحقاً على حساب إسبانيول بخماسية نظيفة كان لميسي 3 أهداف (هاتريك منها)، وهذا هو الهاتريك رقم 38 في مسيرته مع برشلونة.
وفي حين ظهرت الرعونة في ريال مدريد، تسلح ميسي بالمسؤولية وظهر كما هو مأمول ومتوقع منه، ليخطف كل الأنظار في تلك الجولة، ويعزز صدارة فريقه للبطولة بفارق الأهداف عن ريال سوسيداد بعد فوز الأخير على ضيفه ديبورتيفو لا كورونيا 4/2.
في حين حسم التعادل السلبي مواجهة أتلتيكو مدريد ومضيفه فالنسيا.