مدريد - أحمد سياف
سار كريستيانو رونالدو على خطى ديفيد بيكهام، بالانتقال من مانشستر يونايتد إلى ريال مدريد، لكنهما قد يلتقيان في ميامي في المستقبل القريب، عندما يدشن النجم الإنجليزي فريقه الجديد في الدوري الأمريكي، ويصبح هو المحطة الأخيرة في مشوار النجم البرتغالي.
رونالدو يعتلي خطة ديفيد بيكهام في ناديه الجديد، الذي سيبدأ من دوري الدرجة الأولى، لذلك فالخطة ستبدًا في غضون السنوات الـ3 المقبلة، عندما يكون النادي مستعداً للمنافسة على الدوري الأمريكي.
وينتهي عقد رونالدو مع ريال مدريد في عام 2021، عندما يصبح عمره 36 عاماً، وعندها قد يبحث عن رحلة جديدة، وربما تكون الفرصة متاحة حينها للانضمام لنادي بيكهام، لا سيما أن رونالدو ألمح في وقت سابق إلى إمكانية اللعب خارج أوروبا في نهاية مسيرته.
واعتاد الدوري الأمريكي على جذب نجوم في نهاية مسيرتهم، وكان آخرهم جيرارد ولامبارد وبيرلو ودافيد فيا وكاكا.. إلخ.
ويعرف بيكهام جيداً أن وجود رونالدو في فريقه سيكون أمراً مربحاً للغاية، لاسمه اللامع في سماء المستديرة، وسيجلب له الأرباح والمال وبيع القمصان.. وبيكهام يعرف ذلك لأنه هو من حول الأنظار إلى الولايات المتحدة عندما انتقل من ريال مدريد إلى لوس أنجلوس جالاكسي في عام 2007.
وهذا ما أكده المدير العام للدوري الأمريكي الذي شدد على أن قدوم رونالدو إلى أمريكا خطوة ستعزز من سمعة كرة القدم الأمريكية وستزيد من أسهم البطولة، حيث قال «لعب نجوم بحجم رونالدو في دورينا، سيعود علينا بفائدة كبيرة. سواء من خلال بيع تذاكر المباريات، أو الربح المالي، أو من خلال بعث روح الحماسة في صفوف اللاعبين الشباب».
سار كريستيانو رونالدو على خطى ديفيد بيكهام، بالانتقال من مانشستر يونايتد إلى ريال مدريد، لكنهما قد يلتقيان في ميامي في المستقبل القريب، عندما يدشن النجم الإنجليزي فريقه الجديد في الدوري الأمريكي، ويصبح هو المحطة الأخيرة في مشوار النجم البرتغالي.
رونالدو يعتلي خطة ديفيد بيكهام في ناديه الجديد، الذي سيبدأ من دوري الدرجة الأولى، لذلك فالخطة ستبدًا في غضون السنوات الـ3 المقبلة، عندما يكون النادي مستعداً للمنافسة على الدوري الأمريكي.
وينتهي عقد رونالدو مع ريال مدريد في عام 2021، عندما يصبح عمره 36 عاماً، وعندها قد يبحث عن رحلة جديدة، وربما تكون الفرصة متاحة حينها للانضمام لنادي بيكهام، لا سيما أن رونالدو ألمح في وقت سابق إلى إمكانية اللعب خارج أوروبا في نهاية مسيرته.
واعتاد الدوري الأمريكي على جذب نجوم في نهاية مسيرتهم، وكان آخرهم جيرارد ولامبارد وبيرلو ودافيد فيا وكاكا.. إلخ.
ويعرف بيكهام جيداً أن وجود رونالدو في فريقه سيكون أمراً مربحاً للغاية، لاسمه اللامع في سماء المستديرة، وسيجلب له الأرباح والمال وبيع القمصان.. وبيكهام يعرف ذلك لأنه هو من حول الأنظار إلى الولايات المتحدة عندما انتقل من ريال مدريد إلى لوس أنجلوس جالاكسي في عام 2007.
وهذا ما أكده المدير العام للدوري الأمريكي الذي شدد على أن قدوم رونالدو إلى أمريكا خطوة ستعزز من سمعة كرة القدم الأمريكية وستزيد من أسهم البطولة، حيث قال «لعب نجوم بحجم رونالدو في دورينا، سيعود علينا بفائدة كبيرة. سواء من خلال بيع تذاكر المباريات، أو الربح المالي، أو من خلال بعث روح الحماسة في صفوف اللاعبين الشباب».