استهلت البحرين الأحد، مشاركتها الميدانية في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة داخل الصالات المغلقة وفنون القتال التي تحتضنها العاصمة التركمانية عشق آباد في الفترة من 17 إلى 20 سبتمبر، بخوض منافسات " الجوجيتسو نيوازا ".
ويمثل منتخبنا الوطني كل من الأبطال علي سينا منفردي في وزن 77 كلغ – محمد عبدالعزيز ابودريس في وزن 69 كلغ – علي إبراهيمي في وزن 85 كلغ ونجاد القصيبي في وزن 85 كلغ ايضا وأحمد شبيب في وزن 77 كلغ.
وتعتبر مجموعتي وزن 69 كلغ و77 كلغ الأكثر ندية وقد يحتاج لاعبونا إلى الفوز في أربع مواجهات ليضمنوا إحدى المراكز الثلاثة، علماً بأن صاحب المركز الرابع يعتبر الثالث مكرراً ويمنح الميدالية البرونزية ويتأهل للعب في مسابقة الوزن المفتوح التي ستقام منافساتها الثلاثاء.
وكان لاعبونا خضعوا للفحوصات التي تسبق عملية الوزن الرسمي التي تمت هي الأخرى السبت وبعدها عقد الجهازان الإداري والفني اجتماعاً مع اللاعبين ناقشوا خلاله الاستراتيجية التي سيدخلون بها منافسات اليوم وفق جدول مواجهات كل لاعب من اللاعبين.
كما حرص الجهاز الإداري على متابعة علاج اللاعب نجاد القصيبي والاطمئنان على الحالة الصحية لباقي اللاعبين من خلال عرضهم على طبيب البعثة الدكتور "تشابمان".
وحرص رئيس البعثة البحرينية المشاركة في الدورة سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة على الالتقاء باللاعبين وتحفيزهم وتشجيعهم على تقديم أفضل ما لديهم في مواجهة منافسيهم وأن يتحلوا بالصبر وهدوء الأعصاب حتى يتمكنوا من تحقيق التفوق، معرباً عن ثقته الكبيرة بهم على اعتبار أنهم من اللاعبين المتميزين في مجال اللعبة على الصعيد القاري.
وقدم مدرب الفريق المدرب الوطني رضا منفردي شكره إلى سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، مؤكداً أن توجيهات سموه ستكون محل تقدير جميع اللاعبين الذين اعتبروها بمثابة الشحنة المعنوية لهم.
أما الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة أمين عام اللجنة الأولمبية البحرينية نائب رئيس البعثة عبدالرحمن عسكر، أعرب عن ثقته في لاعبي الفريق الذين تعودوا على تحقيق الانتصارات مما أكسبهم المزيد من الثقة والخبرة، مشيداً بالروح المعنوية العالية التي يتمتع بها جميع اللاعبين وهي أحد الأسلحة الرئيسة في منافسات اللعبة.
ويواصل منتخب الفتيات للتايكواندو استعداداته الفنية والبدنية بقيادة المدرب توفيق نويصر، حيث تدرب الفريق في الفترة الصباحية بمركز التدريب الخاص باللعبة في جامعة النفط والغاز بعد أن خضعت اللاعبات إلى الفحوصات الشاملة بالمركز الطبي.
وسيستهل الفريق مشواره التنافسي الثلاثاء، حيث ستخوض اللاعبة جمانة محمد أولى المواجهات أمام التايلندية "سوميوار" المصنفة الثامنة في الدورة، ثم تلاقي الفلبينية "الوريا" المصنفة الأولى في الدورة، بينما تلعب جوانا محمد الأربعاء، أمام الفيتنامية ها ثي، ثم مع الفائزة من لقاء الكورية لي يجي والمكاوية فيب اكسايو.
بينما تلعب اللاعبة ولاء الدوسري الخميس، مع البوتانية دولما شيمي، ثم مع الفائزة من لقاء الفيتنامية تران ذي مع الفلبينية لوبيز المصنفة الرابعة في الدورة.
وأكد المدرب نويصر أن "هذه هي أول مشاركة آسيوية لهؤلاء اللاعبات اللائي سبق لهن الفوز بأكثر من بطولة خليجية، وهو ما شجعنا على إفساح المجال أمامهن لخوض هذه المنافسات الآسيوية لاكتساب الخبرة والاحتكاك ورفع معدلاتهن من المباريات، مما يسرع في منحهن درجات التصنيف بين لاعبات القارة الصفراء".
ولاتزال معاناة الإنترنت مستمرة وبالأخص مع محمد الرميلي الذي يلاقي صعوبة كبيرة في لإرسال مادته الفلمية إلى تلفزيون البحرين بعد أن ينتهي من عملية المونتاج، لدرجة أنه يضطر إلى حمل جهازه "اللاب توب" متجولاً في شوارع القرية الرياضية بحثاً عن توافر شبكة إرسال قوية تساعده على إرسال مادته الفيلمية، وهذه المعاناة تنسحب أحياناً على الصور الفوتوغرافية والمادة الصحافية المكتوبة!!
هذه المعاناة التي يشتكي منها غالبية الوفود تم رفعها إلى اللجنة التنفيذية واللجنة الإعلامية التي وعدت بالعمل الجاد على حلها في الساعات القادمة.
ويمثل منتخبنا الوطني كل من الأبطال علي سينا منفردي في وزن 77 كلغ – محمد عبدالعزيز ابودريس في وزن 69 كلغ – علي إبراهيمي في وزن 85 كلغ ونجاد القصيبي في وزن 85 كلغ ايضا وأحمد شبيب في وزن 77 كلغ.
وتعتبر مجموعتي وزن 69 كلغ و77 كلغ الأكثر ندية وقد يحتاج لاعبونا إلى الفوز في أربع مواجهات ليضمنوا إحدى المراكز الثلاثة، علماً بأن صاحب المركز الرابع يعتبر الثالث مكرراً ويمنح الميدالية البرونزية ويتأهل للعب في مسابقة الوزن المفتوح التي ستقام منافساتها الثلاثاء.
وكان لاعبونا خضعوا للفحوصات التي تسبق عملية الوزن الرسمي التي تمت هي الأخرى السبت وبعدها عقد الجهازان الإداري والفني اجتماعاً مع اللاعبين ناقشوا خلاله الاستراتيجية التي سيدخلون بها منافسات اليوم وفق جدول مواجهات كل لاعب من اللاعبين.
كما حرص الجهاز الإداري على متابعة علاج اللاعب نجاد القصيبي والاطمئنان على الحالة الصحية لباقي اللاعبين من خلال عرضهم على طبيب البعثة الدكتور "تشابمان".
وحرص رئيس البعثة البحرينية المشاركة في الدورة سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة على الالتقاء باللاعبين وتحفيزهم وتشجيعهم على تقديم أفضل ما لديهم في مواجهة منافسيهم وأن يتحلوا بالصبر وهدوء الأعصاب حتى يتمكنوا من تحقيق التفوق، معرباً عن ثقته الكبيرة بهم على اعتبار أنهم من اللاعبين المتميزين في مجال اللعبة على الصعيد القاري.
وقدم مدرب الفريق المدرب الوطني رضا منفردي شكره إلى سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، مؤكداً أن توجيهات سموه ستكون محل تقدير جميع اللاعبين الذين اعتبروها بمثابة الشحنة المعنوية لهم.
أما الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة أمين عام اللجنة الأولمبية البحرينية نائب رئيس البعثة عبدالرحمن عسكر، أعرب عن ثقته في لاعبي الفريق الذين تعودوا على تحقيق الانتصارات مما أكسبهم المزيد من الثقة والخبرة، مشيداً بالروح المعنوية العالية التي يتمتع بها جميع اللاعبين وهي أحد الأسلحة الرئيسة في منافسات اللعبة.
ويواصل منتخب الفتيات للتايكواندو استعداداته الفنية والبدنية بقيادة المدرب توفيق نويصر، حيث تدرب الفريق في الفترة الصباحية بمركز التدريب الخاص باللعبة في جامعة النفط والغاز بعد أن خضعت اللاعبات إلى الفحوصات الشاملة بالمركز الطبي.
وسيستهل الفريق مشواره التنافسي الثلاثاء، حيث ستخوض اللاعبة جمانة محمد أولى المواجهات أمام التايلندية "سوميوار" المصنفة الثامنة في الدورة، ثم تلاقي الفلبينية "الوريا" المصنفة الأولى في الدورة، بينما تلعب جوانا محمد الأربعاء، أمام الفيتنامية ها ثي، ثم مع الفائزة من لقاء الكورية لي يجي والمكاوية فيب اكسايو.
بينما تلعب اللاعبة ولاء الدوسري الخميس، مع البوتانية دولما شيمي، ثم مع الفائزة من لقاء الفيتنامية تران ذي مع الفلبينية لوبيز المصنفة الرابعة في الدورة.
وأكد المدرب نويصر أن "هذه هي أول مشاركة آسيوية لهؤلاء اللاعبات اللائي سبق لهن الفوز بأكثر من بطولة خليجية، وهو ما شجعنا على إفساح المجال أمامهن لخوض هذه المنافسات الآسيوية لاكتساب الخبرة والاحتكاك ورفع معدلاتهن من المباريات، مما يسرع في منحهن درجات التصنيف بين لاعبات القارة الصفراء".
ولاتزال معاناة الإنترنت مستمرة وبالأخص مع محمد الرميلي الذي يلاقي صعوبة كبيرة في لإرسال مادته الفلمية إلى تلفزيون البحرين بعد أن ينتهي من عملية المونتاج، لدرجة أنه يضطر إلى حمل جهازه "اللاب توب" متجولاً في شوارع القرية الرياضية بحثاً عن توافر شبكة إرسال قوية تساعده على إرسال مادته الفيلمية، وهذه المعاناة تنسحب أحياناً على الصور الفوتوغرافية والمادة الصحافية المكتوبة!!
هذه المعاناة التي يشتكي منها غالبية الوفود تم رفعها إلى اللجنة التنفيذية واللجنة الإعلامية التي وعدت بالعمل الجاد على حلها في الساعات القادمة.