أكد أمين سر الاتحاد البحريني للمبارزة مدير بطولة كأس العالم للناشئين لسلاح الايبيه للرجال الفردي والفرق، المزمع إقامتها على أرض المملكة للمرة الثالثة في 30 سبتمبر الجاري و 1 أكتوبر القادم صالح فرج، أن الجائزة الكبرى كانت بمثابة الحلم الذي يسعى لتحقيقه مجلس الادارة وهاهي اليوم البطولة تحط برحالها للمرة الثالثة على أرض المملكة.
وأوضح فرج أن اتحاد المبارزة البحريني وضع خطة واستراتيجية للنهوض باللعبة ونشرها في البحرين والتعاون مع الدول المجاورة في تطوير رياضة المبارزة في المنطقة، بما يتماشى مع توجهات وتطلعات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية، وبدأ العمل في ذلك منذ تنظيم بطولة العيد الوطني الدولية التي ينظمها الاتحاد في كل عام بمناسبة عيد جلوس حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والعيد الوطني المجيد للمملكة.
ونظم الاتحاد أول نسخة في العام 2013 خلال الفترة من 5 وحتى 7 من شهر ديسمبر وأقيمت على صالة الاتحاد البحريني لكرة اليد بأم الحصم، وشملت منافسات الأسلحة الثلاثة السابر والفلوريه والايبيه، وسجلت نجاحا كبيرا منها انطلق الاتحاد في نشاطاته وكثفها بشكل أكبر ويتم تنظيم هذه البطولة سنوياً احتفاءاً بالمناسبة العزيزة وتتميز سنوياً بمشاركة دولية واسعة.
وأضاف فرج، أن هذه البطولة فتحت الأبواب للاتحاد البحريني للمبارزة في تعزيز علاقاته مع اتحادات الدول الأخرى وكسب ثقتها وجذبها للمشاركة في منافساتها، وكبرت أحلام وتطلعات مجلس الادارة إلى احتضان وتنظيم بطولة آسيا للأشبال والناشئين.
وفي أكتوبر 2014، اكتسح التنسيق الدائم بين الاتحادين السعودي والبحريني للمبارزة التصويت الذي أجرته الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي للمبارزة خلال اجتماعها بالعاصمة الفلبينية مانيلا على هامش البطولة الآسيوية المقامة هناك، وصوتت 22 دولة من أصل 29 لصالح استضافة المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين لبطولة كأس آسيا 2016 للمبارزة بعد منافسة شديدة من الصين وتايلند وأوزبكستان.
وبالفعل أقيمت هذه البطولة المشتركة خلال فبراير الماضي وحققت نجاحا سجلته رياضة المبارزة الآسيوية بعدما أذهل المسئولين عن اللعبة في قارة آسيا والاتحاد الدولي للعبة بالتنظيم المميز بين المملكتين الشقيقتين، حيث استضافت مدينة الدمام منافسات الأولاد بينما أقميت منافسات البنات في البحرين، وبعدها حطت منافسات كأس العالم برحالها على أرض المملكة وحققت نجاحا كبيرا ومشاركة مميزة من مختلف دول العالم.
وأضاف فرج "في العام 2014 أيضاً تكللت جهود مجلس الادارة بالنجاح وبالتحديد في الثاني من أكتوبر، حيث تم إبرام اتفاقية تعاون رياضي مشترك مع الاتحاد الايطالي للمبارزة بمقر باللجنة الأولمبية البحرينية، إذ مثل الاتحاد البحريني للمبارزة رئيس مجلس الإدارة الشيخ إبراهيم بن سلمان آل خليفة/ ومن جانب الاتحاد الإيطالي رئيس الاتحاد جيورجو اسكارسوا وبحضور السفير الايطالي ألبرتو فيكي، وهاهي الخطوات التي بدأناها تحقق رؤيتها اليوم في انشاء الأكاديمية الايطالية البحرينية للمبارزة والتي تعتبر نقلة نوعية لهذه الرياضة".
وتابع "ومنذ تلك الفترة وحتى من قبلها كنا نفكر في استضافة الجائزة الكبرى وهي كأس العالم..الثقة التي كسبناها من قبل الاتحاد الدولي ساهمت وبشكل كبير في اقامة البطولة على أرضنا الطيبة، وها قد بدأنا مشوار جديد في تنظيم بطولة رياضية عالمية منذ فترة طويلة، وكثفنا الاستعدادات في الفترة الأخيرة استعداداً لاستقبال أبطال العالم ليتنافسوا على أرض المملكة".
سجلت ضمن كشوفات البلدان المشاركة حتى الآن 20 بلداً من مختلف أنحاء العالم بشكل رسمي في منافسات كأس العالم للناشئين لسلاح الايبيه والدول التي تم اعتمادها هي: البحرين، الكويت، مصر، جنوب أفريقيا، الدنمارك، لبنان، الأردن، بلجيكا، النرويج، العراق، التشيك، الامارات، بريطانيا، سويسرا، غرقيزستان، كازاخستان، الهند، رومانيا، كرواتيا وماليزيا. ويتوقع أن يرتفع عدد الدول المشاركة مع الأيام القليلة القادمة.
وأوضح فرج أن اتحاد المبارزة البحريني وضع خطة واستراتيجية للنهوض باللعبة ونشرها في البحرين والتعاون مع الدول المجاورة في تطوير رياضة المبارزة في المنطقة، بما يتماشى مع توجهات وتطلعات المجلس الأعلى للشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية، وبدأ العمل في ذلك منذ تنظيم بطولة العيد الوطني الدولية التي ينظمها الاتحاد في كل عام بمناسبة عيد جلوس حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والعيد الوطني المجيد للمملكة.
ونظم الاتحاد أول نسخة في العام 2013 خلال الفترة من 5 وحتى 7 من شهر ديسمبر وأقيمت على صالة الاتحاد البحريني لكرة اليد بأم الحصم، وشملت منافسات الأسلحة الثلاثة السابر والفلوريه والايبيه، وسجلت نجاحا كبيرا منها انطلق الاتحاد في نشاطاته وكثفها بشكل أكبر ويتم تنظيم هذه البطولة سنوياً احتفاءاً بالمناسبة العزيزة وتتميز سنوياً بمشاركة دولية واسعة.
وأضاف فرج، أن هذه البطولة فتحت الأبواب للاتحاد البحريني للمبارزة في تعزيز علاقاته مع اتحادات الدول الأخرى وكسب ثقتها وجذبها للمشاركة في منافساتها، وكبرت أحلام وتطلعات مجلس الادارة إلى احتضان وتنظيم بطولة آسيا للأشبال والناشئين.
وفي أكتوبر 2014، اكتسح التنسيق الدائم بين الاتحادين السعودي والبحريني للمبارزة التصويت الذي أجرته الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي للمبارزة خلال اجتماعها بالعاصمة الفلبينية مانيلا على هامش البطولة الآسيوية المقامة هناك، وصوتت 22 دولة من أصل 29 لصالح استضافة المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين لبطولة كأس آسيا 2016 للمبارزة بعد منافسة شديدة من الصين وتايلند وأوزبكستان.
وبالفعل أقيمت هذه البطولة المشتركة خلال فبراير الماضي وحققت نجاحا سجلته رياضة المبارزة الآسيوية بعدما أذهل المسئولين عن اللعبة في قارة آسيا والاتحاد الدولي للعبة بالتنظيم المميز بين المملكتين الشقيقتين، حيث استضافت مدينة الدمام منافسات الأولاد بينما أقميت منافسات البنات في البحرين، وبعدها حطت منافسات كأس العالم برحالها على أرض المملكة وحققت نجاحا كبيرا ومشاركة مميزة من مختلف دول العالم.
وأضاف فرج "في العام 2014 أيضاً تكللت جهود مجلس الادارة بالنجاح وبالتحديد في الثاني من أكتوبر، حيث تم إبرام اتفاقية تعاون رياضي مشترك مع الاتحاد الايطالي للمبارزة بمقر باللجنة الأولمبية البحرينية، إذ مثل الاتحاد البحريني للمبارزة رئيس مجلس الإدارة الشيخ إبراهيم بن سلمان آل خليفة/ ومن جانب الاتحاد الإيطالي رئيس الاتحاد جيورجو اسكارسوا وبحضور السفير الايطالي ألبرتو فيكي، وهاهي الخطوات التي بدأناها تحقق رؤيتها اليوم في انشاء الأكاديمية الايطالية البحرينية للمبارزة والتي تعتبر نقلة نوعية لهذه الرياضة".
وتابع "ومنذ تلك الفترة وحتى من قبلها كنا نفكر في استضافة الجائزة الكبرى وهي كأس العالم..الثقة التي كسبناها من قبل الاتحاد الدولي ساهمت وبشكل كبير في اقامة البطولة على أرضنا الطيبة، وها قد بدأنا مشوار جديد في تنظيم بطولة رياضية عالمية منذ فترة طويلة، وكثفنا الاستعدادات في الفترة الأخيرة استعداداً لاستقبال أبطال العالم ليتنافسوا على أرض المملكة".
سجلت ضمن كشوفات البلدان المشاركة حتى الآن 20 بلداً من مختلف أنحاء العالم بشكل رسمي في منافسات كأس العالم للناشئين لسلاح الايبيه والدول التي تم اعتمادها هي: البحرين، الكويت، مصر، جنوب أفريقيا، الدنمارك، لبنان، الأردن، بلجيكا، النرويج، العراق، التشيك، الامارات، بريطانيا، سويسرا، غرقيزستان، كازاخستان، الهند، رومانيا، كرواتيا وماليزيا. ويتوقع أن يرتفع عدد الدول المشاركة مع الأيام القليلة القادمة.