روما - أحمد صبري:
يعيش اللاعب تشيرو إيموبيلي مهاجم نادي لاتسيو حالة توهج غير عادية برفع عدد أهدافه في الكالتشيو إلى 6 بعد مرور 4 جولات فقط بخلاف هدفين في كأس السوبر الإيطالي في شهر أغسطس الماضي وهدف في بطولة الدوري الأوروبي ليصبح أحد أهم المهاجمين في أوروبا منذ بداية الموسم.
ظهر إيموبيلي للمرة الأولى في عالم الكالتشيو عندما كان لاعباً ضمن قطاع الناشئين بنادي يوفنتوس وشارك مع الفريق الأولى في عمر الـ19 في لقاء بولونيا لتبدأ بعدها رحلة كروية طويلة كان أبرز محطاتها موسم تاريخي في الدرجة الثانية مع بيسكارا توج فيه بلقب الهداف وموسم آخر تاريخي ولكن في الدرجة الأولى مع تورينو توج فيه بلقب الهداف بخلاف تجربتين غير ناجحتين في ألمانيا وإسبانيا مع بروسيا دورتموند وإشبيلية على الترتيب.
لقاء الميلان والذي سجل فيه إيموبيلي ثلاثة أهداف "هاتريك" كان هو اللقاء الأبرز للاعب منذ إنطلاق الموسم بعدما قدم فيه كل المهارات الكروية التي يمكن أن تتواجد في رأس الحربة، وجعل المدافع الكبير ليوناردو بونوتشي يعيش أزمة كبيرة طوال التسعين دقيقة بسبب استحالة السيطرة على هداف لاتسيو.
إيموبيلي ورغم احتلاله صدارة هدافي لاتسيو الموسم الماضي برصيد 26 هدفاً في مختلف البطولات، إلا أن هذا العام أظهر تحسناً ملحوظاً في إنهاء الهجمات وتخلص من الرعونة التي كانت سبباً في إهداره لفرص أكثر من التي سجلها خلال الموسم الماضي، كما أظهر تحسناً واضحاً في التعامل مع موقف لاعب بلاعب عند القيام بهجمات مرتدة.
تألق مهاجم لاتسيو دفع الكثير في إيطاليا للتساؤل حول تأثير الحالة الفنية الرائعة للاعب على أداء الأتزوري في مونديال روسيا القادم في حالة حسم التأهل بشكل رسمي في ظل افتقاد إيطاليا خلال البطولتين السابقتين لهداف قادر على انتشال المنتخب من الأزمة التي يعيشها منذ انتهاء عصر جيل 2006.
يعيش اللاعب تشيرو إيموبيلي مهاجم نادي لاتسيو حالة توهج غير عادية برفع عدد أهدافه في الكالتشيو إلى 6 بعد مرور 4 جولات فقط بخلاف هدفين في كأس السوبر الإيطالي في شهر أغسطس الماضي وهدف في بطولة الدوري الأوروبي ليصبح أحد أهم المهاجمين في أوروبا منذ بداية الموسم.
ظهر إيموبيلي للمرة الأولى في عالم الكالتشيو عندما كان لاعباً ضمن قطاع الناشئين بنادي يوفنتوس وشارك مع الفريق الأولى في عمر الـ19 في لقاء بولونيا لتبدأ بعدها رحلة كروية طويلة كان أبرز محطاتها موسم تاريخي في الدرجة الثانية مع بيسكارا توج فيه بلقب الهداف وموسم آخر تاريخي ولكن في الدرجة الأولى مع تورينو توج فيه بلقب الهداف بخلاف تجربتين غير ناجحتين في ألمانيا وإسبانيا مع بروسيا دورتموند وإشبيلية على الترتيب.
لقاء الميلان والذي سجل فيه إيموبيلي ثلاثة أهداف "هاتريك" كان هو اللقاء الأبرز للاعب منذ إنطلاق الموسم بعدما قدم فيه كل المهارات الكروية التي يمكن أن تتواجد في رأس الحربة، وجعل المدافع الكبير ليوناردو بونوتشي يعيش أزمة كبيرة طوال التسعين دقيقة بسبب استحالة السيطرة على هداف لاتسيو.
إيموبيلي ورغم احتلاله صدارة هدافي لاتسيو الموسم الماضي برصيد 26 هدفاً في مختلف البطولات، إلا أن هذا العام أظهر تحسناً ملحوظاً في إنهاء الهجمات وتخلص من الرعونة التي كانت سبباً في إهداره لفرص أكثر من التي سجلها خلال الموسم الماضي، كما أظهر تحسناً واضحاً في التعامل مع موقف لاعب بلاعب عند القيام بهجمات مرتدة.
تألق مهاجم لاتسيو دفع الكثير في إيطاليا للتساؤل حول تأثير الحالة الفنية الرائعة للاعب على أداء الأتزوري في مونديال روسيا القادم في حالة حسم التأهل بشكل رسمي في ظل افتقاد إيطاليا خلال البطولتين السابقتين لهداف قادر على انتشال المنتخب من الأزمة التي يعيشها منذ انتهاء عصر جيل 2006.