شهدت النسخة الخامسة من دوري خالد بن حمد مشاركة واسعة وكبيرة، حيث حطم الأرقام السابقة في النسخ الماضية سواء على صعيد المشاركة للأندية والمراكز الشبابية أو على صعيد الأرقام الخاصة بالمباريات والأهداف، ففي عدد المباريات وصل الرقم إلى 147 مباراة، وزعت على 121 مباراة لدوري المراكز الشبابية، و16 مباراة لدوري ذوي الإعاقة، و10 مباريات لدوري الفتيات.
وبلغ عدد الأهداف المسجلة في الدوري بلغ 953 هدفاً كان نصيب دوري المراكز الشبابية منها 795 هدفاً، وعدد أهداف دوري ذوي الإعاقة 99 هدفاً، ودوري الفتيات كان نصيبه 59 هدفاً.
ولم يشهد دوري الفتيات في نسخته الأولى أية بطاقة حمراء وهي نقطة تسجل للروح الرياضية العالية التي لعبت دوراً كبيراً بين المشاركات، في حين بلغ عدد البطاقات الصفراء التي أشهرها الحكام في هذا الدوري بطاقتين فقط.
وبلغ وعدد البطاقات الصفراء في دوري الإعاقة 7 بطاقات، أما البطاقات الحمراء فبلغت 3 بطاقات. أما عدد البطاقات الصفراء التي شهدها دوري المراكز الشبابية 188 بطاقة، والحمراء 27 بطاقة.
وخطف لاعب مركز شباب جدحفص علي العلواني لقب كبير الهدافين من منافسه لاعب مركز شباب سلماباد حسين القصاب في المباراتين الأخيرتين عندما وصل عدد أهدافه إلى 19 هدفاً بفارق 3 أهداف فقط عن زميله القصاب، وحل في المركز الثالث لاعب مركز شباب رأس الرمان قاسم حسين برصيد 14 هدفاً، وأخيراً لاعب مركز شباب سند رائد بابا برصيد 11 هدفاً.
وحصد لاعب فريق الأولمبياد الخاصة علي عباس جائزة الهدافين في دوري ذوي الإعاقة بتسجيله 9 أهداف، تلاه زميله في نفس الفريق علي ميرزا بثمانية أهداف.
وخطفت لاعبة فريق الإصرار حصة رياض لقب الهداف في دوري الفتيات بتسجيلها 7 أهداف متفوقة على زميلتيها لاعبتي فريق الإرادة أميرة بدر سوار وإيمان راشد المختار بفارق هدف واحد، فيما جاءت لاعبة فريق الإرادة منار إبراهيم جاسم ثالثاً برصيد 5 أهداف.
ويعتبر فريق مركز شباب النعيم الأقوى هجومياً بتسجيله 41 هدفاً في 7 مباريات بعد خروجه من دور ربع النهائي، يليه مركز شباب سلماباد بـ40 هدفاً من 6 مباريات، في حين يعتبر هجوم مركز شباب الجسرة الأضعف بتسجيله 5 أهداف فقط.
الأقوى دفاعياً في دوري خالد بن حمد يشترك فيه 3 فرق هي مراكز الشباب سلماباد والسنابس والزلاق بقبول شباكهم 8 أهداف فقط، أما الأضعف فهو دفاع مركز شباب النعيم والسلطة برصيد 40 هدفاً يليه مركز شباب الجسرة بـ38 هدفاً ثم مركز شباب صدد 31، والمفارقة أن مركز شباب المحرق المتوج باللقب اهتزت شباكه بـ25 هدفاً.
وبلغ عدد الأهداف المسجلة في الدوري بلغ 953 هدفاً كان نصيب دوري المراكز الشبابية منها 795 هدفاً، وعدد أهداف دوري ذوي الإعاقة 99 هدفاً، ودوري الفتيات كان نصيبه 59 هدفاً.
ولم يشهد دوري الفتيات في نسخته الأولى أية بطاقة حمراء وهي نقطة تسجل للروح الرياضية العالية التي لعبت دوراً كبيراً بين المشاركات، في حين بلغ عدد البطاقات الصفراء التي أشهرها الحكام في هذا الدوري بطاقتين فقط.
وبلغ وعدد البطاقات الصفراء في دوري الإعاقة 7 بطاقات، أما البطاقات الحمراء فبلغت 3 بطاقات. أما عدد البطاقات الصفراء التي شهدها دوري المراكز الشبابية 188 بطاقة، والحمراء 27 بطاقة.
وخطف لاعب مركز شباب جدحفص علي العلواني لقب كبير الهدافين من منافسه لاعب مركز شباب سلماباد حسين القصاب في المباراتين الأخيرتين عندما وصل عدد أهدافه إلى 19 هدفاً بفارق 3 أهداف فقط عن زميله القصاب، وحل في المركز الثالث لاعب مركز شباب رأس الرمان قاسم حسين برصيد 14 هدفاً، وأخيراً لاعب مركز شباب سند رائد بابا برصيد 11 هدفاً.
وحصد لاعب فريق الأولمبياد الخاصة علي عباس جائزة الهدافين في دوري ذوي الإعاقة بتسجيله 9 أهداف، تلاه زميله في نفس الفريق علي ميرزا بثمانية أهداف.
وخطفت لاعبة فريق الإصرار حصة رياض لقب الهداف في دوري الفتيات بتسجيلها 7 أهداف متفوقة على زميلتيها لاعبتي فريق الإرادة أميرة بدر سوار وإيمان راشد المختار بفارق هدف واحد، فيما جاءت لاعبة فريق الإرادة منار إبراهيم جاسم ثالثاً برصيد 5 أهداف.
ويعتبر فريق مركز شباب النعيم الأقوى هجومياً بتسجيله 41 هدفاً في 7 مباريات بعد خروجه من دور ربع النهائي، يليه مركز شباب سلماباد بـ40 هدفاً من 6 مباريات، في حين يعتبر هجوم مركز شباب الجسرة الأضعف بتسجيله 5 أهداف فقط.
الأقوى دفاعياً في دوري خالد بن حمد يشترك فيه 3 فرق هي مراكز الشباب سلماباد والسنابس والزلاق بقبول شباكهم 8 أهداف فقط، أما الأضعف فهو دفاع مركز شباب النعيم والسلطة برصيد 40 هدفاً يليه مركز شباب الجسرة بـ38 هدفاً ثم مركز شباب صدد 31، والمفارقة أن مركز شباب المحرق المتوج باللقب اهتزت شباكه بـ25 هدفاً.