حقق توتنهام هوتسبر فوزاً ثأرياً على جاره ومضيفه وست هام يونايتد 3-2، السبت، على الملعب الأولمبي في العاصمة، رغم النقص العددي في صفوفه، في المرحلة السادسة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
ويدين فريق المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو بخروجه منتصراً من المباريات الثلاث الأولى له خارج ملعبه للمرة الأولى منذ موسم 1991-1992، إلى هاري كاين الذي سجل الهدفين الأولين في الشوط الأول، رافعاً رصيده إلى أربعة أهداف في الدوري هذا الموسم، وإلى سبعة أهداف في مبارياته الست الأخيرة ضد وست هام.
وفصل بين الهدفين أربع دقائق فقط، وكان ديلي آلي طرفاً فيهما، إذ مرر الكرة العرضية التي حولها كاين برأسه (34)، ثم سدد كرة صدها الحارس جو هارت وسقطت أمام كاين الذي سجل منها الهدف الثاني (38).
وفي بداية الشوط الثاني أضاف الدنماركي كريستيان أريكسن الهدف الثالث لسبيرز إثر كرة عرضية من العاجي سيرج أورييه فشل الدفاع في اعتراضها، فوصلت إليه ليسددها من حدود المنطقة إلى الشباك (60)، مما منحه شرف أن يكون أفضل هداف دنماركي في تاريخ الدوري الممتاز (33 هدفاً)، متفوقاً على نيكلاس بندتنر.
لكن وست هام لم يستسلم وعاد إلى أجواء اللقاء بعدما قلص الفارق بعد 5 دقائق عبر المكسيكي خافيير هرنانديز "تشيتشاريتو" إثر ركلة ركنية لأصحاب الأرض.
وحصل وست هام، على فرصة مثالية لمحاولة العودة من بعيد بعدما تعرض توتنهام لضربة بطرد أورييه في الدقيقة 70 بعد حصوله على إنذارين في غضون ست دقائق، ليصبح أول لاعب يطرد من سبيرز خلال مباراة في الدوري الممتاز منذ مايو 2015 (الروماني فلاد كيريكيش ضد ستوك سيتي).
واستغل "هامرز" التفوق العددي واشعل اللقاء في الدقيقة 87 عندما سجل هدفه الثاني بكرة رأسية رائعة للسنغالي شيخو كوياتي إثر عرضية من الفرنسي البديل آرثر ماسواكو.
وضغط فريق المدرب الكرواتي سلافن بيليتش في الثواني الأخيرة بحثاً عن التعادل وحاصر ضيفه في منطقته، إلا أن الأخير صمد ونجح في نهاية المطاف بالخروج من المباراة بالنقاط الثلاث.
ويدين فريق المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو بخروجه منتصراً من المباريات الثلاث الأولى له خارج ملعبه للمرة الأولى منذ موسم 1991-1992، إلى هاري كاين الذي سجل الهدفين الأولين في الشوط الأول، رافعاً رصيده إلى أربعة أهداف في الدوري هذا الموسم، وإلى سبعة أهداف في مبارياته الست الأخيرة ضد وست هام.
وفصل بين الهدفين أربع دقائق فقط، وكان ديلي آلي طرفاً فيهما، إذ مرر الكرة العرضية التي حولها كاين برأسه (34)، ثم سدد كرة صدها الحارس جو هارت وسقطت أمام كاين الذي سجل منها الهدف الثاني (38).
وفي بداية الشوط الثاني أضاف الدنماركي كريستيان أريكسن الهدف الثالث لسبيرز إثر كرة عرضية من العاجي سيرج أورييه فشل الدفاع في اعتراضها، فوصلت إليه ليسددها من حدود المنطقة إلى الشباك (60)، مما منحه شرف أن يكون أفضل هداف دنماركي في تاريخ الدوري الممتاز (33 هدفاً)، متفوقاً على نيكلاس بندتنر.
لكن وست هام لم يستسلم وعاد إلى أجواء اللقاء بعدما قلص الفارق بعد 5 دقائق عبر المكسيكي خافيير هرنانديز "تشيتشاريتو" إثر ركلة ركنية لأصحاب الأرض.
وحصل وست هام، على فرصة مثالية لمحاولة العودة من بعيد بعدما تعرض توتنهام لضربة بطرد أورييه في الدقيقة 70 بعد حصوله على إنذارين في غضون ست دقائق، ليصبح أول لاعب يطرد من سبيرز خلال مباراة في الدوري الممتاز منذ مايو 2015 (الروماني فلاد كيريكيش ضد ستوك سيتي).
واستغل "هامرز" التفوق العددي واشعل اللقاء في الدقيقة 87 عندما سجل هدفه الثاني بكرة رأسية رائعة للسنغالي شيخو كوياتي إثر عرضية من الفرنسي البديل آرثر ماسواكو.
وضغط فريق المدرب الكرواتي سلافن بيليتش في الثواني الأخيرة بحثاً عن التعادل وحاصر ضيفه في منطقته، إلا أن الأخير صمد ونجح في نهاية المطاف بالخروج من المباراة بالنقاط الثلاث.