ناقش مدراء البعثات الرياضية المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة للصالات وفنون القتال المقامة حالياً في العاصمة التركمانية عشق آباد، خلال اجتماعهم الأحد، العديد من الأمور التي تختص بالجانب التنظيمي للدورة بحضور ممثل المجلس الأولمبي الآسيوي ويي وأعضاء اللجنة التنفيذية للدورة .
ومثل البعثة البحرينية في هذا الاجتماع كل من مدير البعثة فواز شمسان، والمدير الفني مادن الوناس، حيث تم استعراض ما تم إنجازه خلال الأيام السبعة الماضية.
وأكدت اللجنة التنفيذية، أنها توصلت لحل جل القضايا التي تم طرحها في بداية الدورة وفي مقدمتها قضية سواق السيارات الخاصة وفاعلية المتطوعين.
فيما اعتبر ممثل المجلس الأولمبي الآسيوي في اللجنة التنفيذية، هذه الدورة من أنجح الدورات الرياضية الآسيوية من حيث التنظيم والاستضافة، ملقياً باللوم على اللجان الأولمبية الوطنية التي لم تشارك بأبطالها المعروفين مما أثر على مستوى التنافس الميداني، معتبراً هذا التصرف خاطئا لأنه لم يخدم الدورة من الناحية الفنية في الوقت الذي قدم فيه الشكر لتلك اللجان التي حرصت على المشاركة الجادة ..
وانتقد ويي، غياب التنسيق بين اللجنة المنظمة العليا وبعض الجهات الحكومية الرسمية مما خلق بعض الفجوات التي اشتكى منها بعض المشاركين وقال اننا كنا نلوم المنظمين في بادىء الأمر ولكننا اكتشفنا فيما بعد أن غياب التنسيق هو السبب في تلك الفجوات التي تم حلها لاحقاً.
وتقرر أن يعاود مدراء البعثات اجتماعهم مع اللجنة التنفيذية الاثنين، لبحث إجراءات و ترتيبات حفل الختام بعد أن طالب مدراء البعثات بضرورة تقليص وقت انتظار طوابير الدول المشاركة حتى لا يتكرر التذمر الذي حدث خلال حفل الافتتاح حيث كان انتظار الطوابير خارج الاستاد طويلاً جداً.
{{ article.visit_count }}
ومثل البعثة البحرينية في هذا الاجتماع كل من مدير البعثة فواز شمسان، والمدير الفني مادن الوناس، حيث تم استعراض ما تم إنجازه خلال الأيام السبعة الماضية.
وأكدت اللجنة التنفيذية، أنها توصلت لحل جل القضايا التي تم طرحها في بداية الدورة وفي مقدمتها قضية سواق السيارات الخاصة وفاعلية المتطوعين.
فيما اعتبر ممثل المجلس الأولمبي الآسيوي في اللجنة التنفيذية، هذه الدورة من أنجح الدورات الرياضية الآسيوية من حيث التنظيم والاستضافة، ملقياً باللوم على اللجان الأولمبية الوطنية التي لم تشارك بأبطالها المعروفين مما أثر على مستوى التنافس الميداني، معتبراً هذا التصرف خاطئا لأنه لم يخدم الدورة من الناحية الفنية في الوقت الذي قدم فيه الشكر لتلك اللجان التي حرصت على المشاركة الجادة ..
وانتقد ويي، غياب التنسيق بين اللجنة المنظمة العليا وبعض الجهات الحكومية الرسمية مما خلق بعض الفجوات التي اشتكى منها بعض المشاركين وقال اننا كنا نلوم المنظمين في بادىء الأمر ولكننا اكتشفنا فيما بعد أن غياب التنسيق هو السبب في تلك الفجوات التي تم حلها لاحقاً.
وتقرر أن يعاود مدراء البعثات اجتماعهم مع اللجنة التنفيذية الاثنين، لبحث إجراءات و ترتيبات حفل الختام بعد أن طالب مدراء البعثات بضرورة تقليص وقت انتظار طوابير الدول المشاركة حتى لا يتكرر التذمر الذي حدث خلال حفل الافتتاح حيث كان انتظار الطوابير خارج الاستاد طويلاً جداً.