صوفيا آدم - برشلونة:
تجاوز برشلونة بدايته السيئة للموسم بعد خيبة كأس السوبر المحلي، بأفضل طريقة ممكنة ببداية رائعة للدوري الإسباني وانفراده بالصدارة.
وقد جاءت تلك البداية البراقة بفضل عدة عوامل أهمها :
1. صلابة الدفاع: تحسن دفاع برشلونة كثيراً هذا الموسم، حيث تعززت الشراكة بين جيرارد بيكيه وسامويل أومتيتي من الموسم الماضي، فيما قدم الحارس مارك أندريه تير شتيغن مستويات مميزة هو الآخر، لذلك كان برشلونة بعد مرور 5 مراحل من عمر البطولة صاحب أقوى خط دفاع (استقبل هدفين فقط).
أزمة برشلونة الدفاعية كانت بالدرجة الأولى بسبب عدم وجود ظهير أيمن جيد دفاعياً، لكن نيلسون سيميدو أنهى هذا الصداع وأعاد القوة للجبهة اليمنى بتميزه الدفاعي والهجومي في آن واحد.
2. مردود الصفقات: انتقد برشلونة كثيراً هذا الصيف في سوق الانتقالات، لكن الانتدابات الجديدة استقرت سريعاً في كتالونيا، فالظهير الأيمن سيميدو كما ذكرنا أعاد الحياة للجبهة اليمنى، ولاعب الوسط البرازيلي باولينيو خيب حتى الآن كل الشكوك، مسجلاً هدفين، وأعطى لبرشلونة الفارق بزيادته الهجومية من عمق خط الوسط، وهو ما يعطي لميسي دعمًا كبيرًا، أما عثمان ديمبيلي فقد نجح في التأقلم سريعاً مع المنظومة الهجومية للبارسا هو الآخر قبل تعرضه للإصابة.
3. قوة الدكة: على عكس الموسم الماضي، يمتلك برشلونة دكة بدلاء قوية هذا الموسم تكون حاسمة في بعض الأحيان، مثلما نجح دينيس سواريز وباولينيو في تسجيل هدفين ومنح برشلونة الفوز على خيتافي بعد أن دخلا كبديلين في المباراة.
4. راكيتيتش في مركزه المفضل: كانت علامات الاستفهام تحيط باللاعب الكرواتي بعد مستويات مخيبة الموسم الماضي، لكن اللاعب استعاد مستوياته المعهودة بعد أن عاد لمركزه المفضل من خلال ربط اللعب أكثر من على الرواق الأيمن، دون أن ننسى أن وجود ظهير أيمن قوي ساعده في ذلك.
5. ميسي أولاً وأخيراً: كما كان العلامة الفارقة في موسم برشلونة العام الماضي حين توج هدافاً لليغا، فليونيل ميسي يؤكد أنه عندما يكون في مستوياته فبرشلونة بشكل عام يكون هو الآخر في مستواه. ميسي بصم على بداية نارية بتسجيله 9 أهداف في 5 مباريات، ليُساهم في أخذ فريقه لفارق مهم من النقاط على حساب غريمه التقليدي ريال مدريد.
تجاوز برشلونة بدايته السيئة للموسم بعد خيبة كأس السوبر المحلي، بأفضل طريقة ممكنة ببداية رائعة للدوري الإسباني وانفراده بالصدارة.
وقد جاءت تلك البداية البراقة بفضل عدة عوامل أهمها :
1. صلابة الدفاع: تحسن دفاع برشلونة كثيراً هذا الموسم، حيث تعززت الشراكة بين جيرارد بيكيه وسامويل أومتيتي من الموسم الماضي، فيما قدم الحارس مارك أندريه تير شتيغن مستويات مميزة هو الآخر، لذلك كان برشلونة بعد مرور 5 مراحل من عمر البطولة صاحب أقوى خط دفاع (استقبل هدفين فقط).
أزمة برشلونة الدفاعية كانت بالدرجة الأولى بسبب عدم وجود ظهير أيمن جيد دفاعياً، لكن نيلسون سيميدو أنهى هذا الصداع وأعاد القوة للجبهة اليمنى بتميزه الدفاعي والهجومي في آن واحد.
2. مردود الصفقات: انتقد برشلونة كثيراً هذا الصيف في سوق الانتقالات، لكن الانتدابات الجديدة استقرت سريعاً في كتالونيا، فالظهير الأيمن سيميدو كما ذكرنا أعاد الحياة للجبهة اليمنى، ولاعب الوسط البرازيلي باولينيو خيب حتى الآن كل الشكوك، مسجلاً هدفين، وأعطى لبرشلونة الفارق بزيادته الهجومية من عمق خط الوسط، وهو ما يعطي لميسي دعمًا كبيرًا، أما عثمان ديمبيلي فقد نجح في التأقلم سريعاً مع المنظومة الهجومية للبارسا هو الآخر قبل تعرضه للإصابة.
3. قوة الدكة: على عكس الموسم الماضي، يمتلك برشلونة دكة بدلاء قوية هذا الموسم تكون حاسمة في بعض الأحيان، مثلما نجح دينيس سواريز وباولينيو في تسجيل هدفين ومنح برشلونة الفوز على خيتافي بعد أن دخلا كبديلين في المباراة.
4. راكيتيتش في مركزه المفضل: كانت علامات الاستفهام تحيط باللاعب الكرواتي بعد مستويات مخيبة الموسم الماضي، لكن اللاعب استعاد مستوياته المعهودة بعد أن عاد لمركزه المفضل من خلال ربط اللعب أكثر من على الرواق الأيمن، دون أن ننسى أن وجود ظهير أيمن قوي ساعده في ذلك.
5. ميسي أولاً وأخيراً: كما كان العلامة الفارقة في موسم برشلونة العام الماضي حين توج هدافاً لليغا، فليونيل ميسي يؤكد أنه عندما يكون في مستوياته فبرشلونة بشكل عام يكون هو الآخر في مستواه. ميسي بصم على بداية نارية بتسجيله 9 أهداف في 5 مباريات، ليُساهم في أخذ فريقه لفارق مهم من النقاط على حساب غريمه التقليدي ريال مدريد.