برشلونة - صوفيا آدم
واصل الفريق الكتالوني برشلونة مسيرته الرائعة، محققاً العلامة الكاملة من أول 6 مباريات، لأول مرة منذ موسم 2013-2014، وذلك على حساب جيرونا على ملعب الأخير بثلاثية نظيفة. وعلى الرغم من غياب نجم وهداف الفريق ليونيل ميسي عن التسجيل، إلا أن لويس سواريز كان في الموعد وحسم ديربي كتالونيا الأول من نوعه.
بيد أن ليونيل ميسي هو المساهم الأول في اعتلاء البرسا لصدارة الدوري الإسباني، بعد أن نجح في هز الشباك لـ9 مرات في 5 مباريات بالليغا، كما أنه صنع العديد من الفرص لزملائه في الفريق.
أما ريال مدريد (حامل اللقب) فقد حقق فوزاً باهتاً على حساب ألافيس بهدفين مقابل بهدف لم يقنع به أنصاره. وظهرت نفس المشاكل التي عانى منها من قبل وتتمثل في عدم صلابة خط الدفاع كالسابق، ناهيك عن عدم استغلال الفرص التي سنحت للفريق الملكي.
وبفضل هذا الفوز يكون ريال مدريد قد حقق فوزه رقم 12 على التوالي خارج ملعبه في الليغا، معادلاً رقم برشلونة بين 2010 و2011.
من جانبه حقق أتلتيكو مدريد فوزاً على إشبيلية بهدفين دون رد، ملحقاً بالنادي الأندلسي هزيمته الأولى، فيما استمر فريق العاصمة بدون أي هزيمة.
وهذه الخسارة الأولى للفريق الأندلسي، مقابل استمرار فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سميوني بدون أي هزيمة وهو الذي سيواجه برشلونة في قمة مرتقبة بالجولة ما بعد القادمة في ملعب «واندا» المرعب وتحديداً في 14 أكتوبر المقبل.
واصل الفريق الكتالوني برشلونة مسيرته الرائعة، محققاً العلامة الكاملة من أول 6 مباريات، لأول مرة منذ موسم 2013-2014، وذلك على حساب جيرونا على ملعب الأخير بثلاثية نظيفة. وعلى الرغم من غياب نجم وهداف الفريق ليونيل ميسي عن التسجيل، إلا أن لويس سواريز كان في الموعد وحسم ديربي كتالونيا الأول من نوعه.
بيد أن ليونيل ميسي هو المساهم الأول في اعتلاء البرسا لصدارة الدوري الإسباني، بعد أن نجح في هز الشباك لـ9 مرات في 5 مباريات بالليغا، كما أنه صنع العديد من الفرص لزملائه في الفريق.
أما ريال مدريد (حامل اللقب) فقد حقق فوزاً باهتاً على حساب ألافيس بهدفين مقابل بهدف لم يقنع به أنصاره. وظهرت نفس المشاكل التي عانى منها من قبل وتتمثل في عدم صلابة خط الدفاع كالسابق، ناهيك عن عدم استغلال الفرص التي سنحت للفريق الملكي.
وبفضل هذا الفوز يكون ريال مدريد قد حقق فوزه رقم 12 على التوالي خارج ملعبه في الليغا، معادلاً رقم برشلونة بين 2010 و2011.
من جانبه حقق أتلتيكو مدريد فوزاً على إشبيلية بهدفين دون رد، ملحقاً بالنادي الأندلسي هزيمته الأولى، فيما استمر فريق العاصمة بدون أي هزيمة.
وهذه الخسارة الأولى للفريق الأندلسي، مقابل استمرار فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سميوني بدون أي هزيمة وهو الذي سيواجه برشلونة في قمة مرتقبة بالجولة ما بعد القادمة في ملعب «واندا» المرعب وتحديداً في 14 أكتوبر المقبل.