مدريد - أحمد سياف
دخل الظهير الشاب أشرف حكيمي التاريخ كونه بات أول لاعب مغربي يشارك بصفة أساسية مع ريال مدريد، لينضم إلى 33 جنسية أخرى دافعت عن ألوان النادي الملكي.
ويلعب حكيمي لمنتخب المغرب الأول، الذي ينافس بقوة من أجل التأهل لمونديال روسيا، فعلى الرغم من صغر سنه إلا أن رحيل دانيلو فتح باب المستقبل بالنسبة له وتم تصعيده للفريق الأول بناء على طلب زين الدين زيدان.
وانضم حكيمي إلى الفالديبيباس وهو يبلغ 8 سنوات فقط في عام 2006، حيث تدرج في مختلف الفئات السنية حتى بات ظهير الفريق الأول وهو يبلغ من العمر 19 عامًا حاليًا.
من إفريقيا تعد المغرب البلد الخامس التي يمثلها حكيمي، فقد سبق ولعب لريال مدريد لاعبون من الكاميرون ومالي وتوجو وغانا.
وبالنسبة لأمريكا الجنوبية هناك 8 جنسيات مثلت ريال مدريد، الأرجنتين مثلها 28 لاعبًا، وعلى رأسهم الأسطورة دي ستيفانو بينما مثل البرازيل 23 لاعبًا.
أما من أوروبا فحمل قميص ريال مدريد لاعبون من 21 بلدًا مختلفًا، فرنسا بـ13 لاعبًا، ألمانيا بـ9 لاعبين وهما الأكثر من أوروبا، في حين لعب 4 لاعبين برتغاليين في ريال مدريد وأفضلهم بالتأكيد كريستيانو رونالدو.
تبقى هناك فقط قارتان لم يرتدي لاعبوهما قميص ريال مدريد وهما آسيا وأوقيانوسيا، وبدون شك سيأتي دورها كما جاء دور أشرف والمغرب.
دخل الظهير الشاب أشرف حكيمي التاريخ كونه بات أول لاعب مغربي يشارك بصفة أساسية مع ريال مدريد، لينضم إلى 33 جنسية أخرى دافعت عن ألوان النادي الملكي.
ويلعب حكيمي لمنتخب المغرب الأول، الذي ينافس بقوة من أجل التأهل لمونديال روسيا، فعلى الرغم من صغر سنه إلا أن رحيل دانيلو فتح باب المستقبل بالنسبة له وتم تصعيده للفريق الأول بناء على طلب زين الدين زيدان.
وانضم حكيمي إلى الفالديبيباس وهو يبلغ 8 سنوات فقط في عام 2006، حيث تدرج في مختلف الفئات السنية حتى بات ظهير الفريق الأول وهو يبلغ من العمر 19 عامًا حاليًا.
من إفريقيا تعد المغرب البلد الخامس التي يمثلها حكيمي، فقد سبق ولعب لريال مدريد لاعبون من الكاميرون ومالي وتوجو وغانا.
وبالنسبة لأمريكا الجنوبية هناك 8 جنسيات مثلت ريال مدريد، الأرجنتين مثلها 28 لاعبًا، وعلى رأسهم الأسطورة دي ستيفانو بينما مثل البرازيل 23 لاعبًا.
أما من أوروبا فحمل قميص ريال مدريد لاعبون من 21 بلدًا مختلفًا، فرنسا بـ13 لاعبًا، ألمانيا بـ9 لاعبين وهما الأكثر من أوروبا، في حين لعب 4 لاعبين برتغاليين في ريال مدريد وأفضلهم بالتأكيد كريستيانو رونالدو.
تبقى هناك فقط قارتان لم يرتدي لاعبوهما قميص ريال مدريد وهما آسيا وأوقيانوسيا، وبدون شك سيأتي دورها كما جاء دور أشرف والمغرب.