أكد نائب رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى محمد عبداللطيف، أن الاتحاد أعد خطة فنية متكاملة لإعداد اللاعبين للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية القادمة "جاكرتا 2018" بما يكفل تحقيق إنجاز تاريخي جديد للرياضة البحرينية تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اتحاد دول غرب آسيا لألعاب القوى، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى.
وأضاف: "مع تبقي أقل من عام على انطلاق آسيا جاكرتا فإننا أعددنا خطة متكاملة لتهيئة وإعداد جميع العدائين والعداءات ابتداء من شهر نوفمبر المقبل لإيصالهم إلى أرفع مراحل الجاهزية الفنية والبدنية، حيث سيخوض العداؤون سلسلة من المعسكرات التدريبية والملتقيات وبعض البطولات الرسمية الأخرى للوصول إلى الجاهزية التامة".
وذكر بن جلال أن الاتحاد سيشارك في بطولة غرب آسيا التي من المؤمل أن تقام في مايو المقبل لتكون بمثابة محطة إعداد قبل خوض الاستحقاق القاري، كما سيتم توفير معسكر تدريبي في إحدى الدول القريبة من أندونيسيا لتحضير العدائين.
وأكد نائب رئيس الاتحاد أن الهدف من المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية القادمة هو تحقيق غلة وافرة من الميداليات تفوق ما تحقق في النسخة الماضية بكوريا "إنشيون 2014" عندما أحرز المنتخب 18 ميدالية بينها 9 ذهبيات و6 فضيات و3 برونزيات حيث سيشارك اتحاد ألعاب القوى بقائمة قد تصل إلى 60 عداء وعداءة وبعدد كامل من العدائين في كل مسابقة بهدف إحراز أكبر عدد من الميداليات الملونة.
ولفت إلى أن منتخب البحرين سينافس على الميداليات الذهبية بالدرجة الأولى، واضعاً في اعتباره تجاوز المنتخب الصيني حامل لقب النسخة الماضية وسط منافسة شرسة من اليابان التي برزت بصورة قوية خلال الفترة الأخيرة على ساحة ألعاب القوى القارية والعالمية.
وأوضح بن جلال أن الاتحاد يتطلع لإعداد العدائين بأفضل صورة منذ شهر نوفمبر المقبل ولغاية انطلاقة الدورة وأن تسير ظروف الإعداد بشكل سلسل دون وقوع أي إصابات أو عقبات أخرى لتحقيق النتائج المرجوة في المحفل القاري.
وأشاد بالدعم الذي يحظى به الاتحاد من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، والذي حقق الاتحاد في عهده سلسلة من الإنجازات التاريخية التي عززت مكانة البحرين على خارطة الرياضة العالمية.
وأضاف: "مع تبقي أقل من عام على انطلاق آسيا جاكرتا فإننا أعددنا خطة متكاملة لتهيئة وإعداد جميع العدائين والعداءات ابتداء من شهر نوفمبر المقبل لإيصالهم إلى أرفع مراحل الجاهزية الفنية والبدنية، حيث سيخوض العداؤون سلسلة من المعسكرات التدريبية والملتقيات وبعض البطولات الرسمية الأخرى للوصول إلى الجاهزية التامة".
وذكر بن جلال أن الاتحاد سيشارك في بطولة غرب آسيا التي من المؤمل أن تقام في مايو المقبل لتكون بمثابة محطة إعداد قبل خوض الاستحقاق القاري، كما سيتم توفير معسكر تدريبي في إحدى الدول القريبة من أندونيسيا لتحضير العدائين.
وأكد نائب رئيس الاتحاد أن الهدف من المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية القادمة هو تحقيق غلة وافرة من الميداليات تفوق ما تحقق في النسخة الماضية بكوريا "إنشيون 2014" عندما أحرز المنتخب 18 ميدالية بينها 9 ذهبيات و6 فضيات و3 برونزيات حيث سيشارك اتحاد ألعاب القوى بقائمة قد تصل إلى 60 عداء وعداءة وبعدد كامل من العدائين في كل مسابقة بهدف إحراز أكبر عدد من الميداليات الملونة.
ولفت إلى أن منتخب البحرين سينافس على الميداليات الذهبية بالدرجة الأولى، واضعاً في اعتباره تجاوز المنتخب الصيني حامل لقب النسخة الماضية وسط منافسة شرسة من اليابان التي برزت بصورة قوية خلال الفترة الأخيرة على ساحة ألعاب القوى القارية والعالمية.
وأوضح بن جلال أن الاتحاد يتطلع لإعداد العدائين بأفضل صورة منذ شهر نوفمبر المقبل ولغاية انطلاقة الدورة وأن تسير ظروف الإعداد بشكل سلسل دون وقوع أي إصابات أو عقبات أخرى لتحقيق النتائج المرجوة في المحفل القاري.
وأشاد بالدعم الذي يحظى به الاتحاد من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، والذي حقق الاتحاد في عهده سلسلة من الإنجازات التاريخية التي عززت مكانة البحرين على خارطة الرياضة العالمية.