اعتمد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، مشروع أكاديميات كرة اليد للمدارس الابتدائية الحكومية للبنين والذي سيتم تطبيقه خلال العام الدراسي الحالي 2017-2018 في 8 مدارس ابتدائية على أيدي معلمين للتربية الرياضية متخصصين في هذا المجال، وبإشراف كامل من إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات في الوزارة.
وأكد أن المشروع، يأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه الوزارة بالطلاب في جميع المجالات، بالذات كون الجانب الرياضي بات أمراً هاماً للغاية في الوقت الحالي، والبحرين تزخر بوجود العديد من المواهب الصاعدة التي تحتاج للرعاية والاهتمام، ولا بد أن يبدأ ذلك من المدارس وفي سن مبكرة.
وأضاف النعيمي "اليوم تقع علينا مسؤولية كبيرة في الوزارة ناحية أبنائنا، إذ لا بد أن نهتم بجميع ميولهم ونعمل على صقل مواهبهم في شتى المجالات.. لدينا في إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات القدرة على تطبيق مثل هذا المشروع الهادف، خصوصاً ظل وجود كادر إداري على أعلى مستوى، بالإضافة للأطقم الفنية القادرة على الاهتمام بهؤلاء الصغار والصعود بهم إلى أعلى المستويات، كونهم خضعوا للعديد من الدورات التدريبية سواءً التي تقوم بها الوزارة نفسها أو مع الجهات المتعاونة ذات الاختصاص في هذا المجال".
وأكد أن المشروع لا يحمل في جوانبه أهدافاً رياضية فقط، بل إن جانب تنمية المواطنة والانتماء من الأمور الهامة التي سيحققها من خلال تشكيل وتكوين المنتخبات المدرسية التي من شأنها أن تُمثل مملكة البحرين مستقبلاً، خصوصاً أن الوزارة حريصة على المشاركة في مثل هذه المشاركات الخارجية مثلما حصل في العديد من المناسبات السابقة".
وأكد النعيمي، أن مشروع أكاديميات كرة اليد في المدارس يُعد رائداً في المدارس على مستوى المنطقة، مضيفاً "أن بلورة مثل هذه الأفكار على أرض الواقع يتطلب جهوداً كبيرة واهتماماً أكبر من قِبلنا في الوزارة، ونحن لن نألو جهداً في متابعة هذا المشروع، وثقتنا كبيرة في إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات في تطبيقه، خصوصاً أنه يحمل أهدافاً نبيلة، وسينعكس هذا العمل في النهاية على الرياضة في مملكة البحرين والتي تحظى باهتمام بالغ من القيادة".
وتابع الوزير "نحن في وزارة التربية والتعليم لا بد أن تكون لنا مشاريع متنوعة تخدم توجهات القيادة في المملكة لما فيه خير وصالح الجميع".
وقال "يأتي المشروع بعد نجاح المشروع السابق الذي أقيم العام الدراسي الماضي والمتعلق بكرة القدم، إذ لاقى نجاحاً كبيراً واستفاد منه العديد من أبنائنا الطلبة، وبالتالي أصبح لزاماً علينا التوسع والوصول للألعاب الأخرى أملاً في تغطية كافة الألعاب مستقبلاً".
وأكد أن المشروع، يأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه الوزارة بالطلاب في جميع المجالات، بالذات كون الجانب الرياضي بات أمراً هاماً للغاية في الوقت الحالي، والبحرين تزخر بوجود العديد من المواهب الصاعدة التي تحتاج للرعاية والاهتمام، ولا بد أن يبدأ ذلك من المدارس وفي سن مبكرة.
وأضاف النعيمي "اليوم تقع علينا مسؤولية كبيرة في الوزارة ناحية أبنائنا، إذ لا بد أن نهتم بجميع ميولهم ونعمل على صقل مواهبهم في شتى المجالات.. لدينا في إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات القدرة على تطبيق مثل هذا المشروع الهادف، خصوصاً ظل وجود كادر إداري على أعلى مستوى، بالإضافة للأطقم الفنية القادرة على الاهتمام بهؤلاء الصغار والصعود بهم إلى أعلى المستويات، كونهم خضعوا للعديد من الدورات التدريبية سواءً التي تقوم بها الوزارة نفسها أو مع الجهات المتعاونة ذات الاختصاص في هذا المجال".
وأكد أن المشروع لا يحمل في جوانبه أهدافاً رياضية فقط، بل إن جانب تنمية المواطنة والانتماء من الأمور الهامة التي سيحققها من خلال تشكيل وتكوين المنتخبات المدرسية التي من شأنها أن تُمثل مملكة البحرين مستقبلاً، خصوصاً أن الوزارة حريصة على المشاركة في مثل هذه المشاركات الخارجية مثلما حصل في العديد من المناسبات السابقة".
وأكد النعيمي، أن مشروع أكاديميات كرة اليد في المدارس يُعد رائداً في المدارس على مستوى المنطقة، مضيفاً "أن بلورة مثل هذه الأفكار على أرض الواقع يتطلب جهوداً كبيرة واهتماماً أكبر من قِبلنا في الوزارة، ونحن لن نألو جهداً في متابعة هذا المشروع، وثقتنا كبيرة في إدارة التربية الرياضية والكشفية والمرشدات في تطبيقه، خصوصاً أنه يحمل أهدافاً نبيلة، وسينعكس هذا العمل في النهاية على الرياضة في مملكة البحرين والتي تحظى باهتمام بالغ من القيادة".
وتابع الوزير "نحن في وزارة التربية والتعليم لا بد أن تكون لنا مشاريع متنوعة تخدم توجهات القيادة في المملكة لما فيه خير وصالح الجميع".
وقال "يأتي المشروع بعد نجاح المشروع السابق الذي أقيم العام الدراسي الماضي والمتعلق بكرة القدم، إذ لاقى نجاحاً كبيراً واستفاد منه العديد من أبنائنا الطلبة، وبالتالي أصبح لزاماً علينا التوسع والوصول للألعاب الأخرى أملاً في تغطية كافة الألعاب مستقبلاً".