بدأت اللجنة المنظمة لمسابقة البحرين للصقور والصيد في التحضير والاستعداد لانطلاقة النسخة الرابعة من المسابقة والتي من المقرر أن تنطلق في شهر يناير 2018، وذلك تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
ويأتي تنظيم بطولة الصقور الرابعة انطلاقاً من حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في دعم مسيرة تراث البحرين والحفاظ على أصالة الرياضات التراثية الحافلة بالمنجزات والقيم النبيلة والرسالة الهادفة، دعماً لمساعي الفخر والاعتزاز بالموروث التاريخي والرياضي الذي أرسيت خطواته ولبناته الأولى على يد المؤسسين الرائدين من الأجداد والآباء وبما يتوافق مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تطوير هذه الرياضة والاهتمام بها وتوسيع دائرة ممارسيها.
وأعرب رئيس اللجنة العليا للمسابقة خليفة القعود، عن شكره وتقديره إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لاهتمامه الواضح ومتابعته المستمرة للنسخ الثلاث من المسابقة، الأمر الذي ساهم في تحقيقها للنجاح ووصولها إلى الأهداف التي وجدت من أجلها.
واعتبر أن توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ستكون أساساً لنجاح النسخة الرابعة بعد أن حدد سموه الخطوط العريضة لانطلاقة المسابقة.
وأضاف القعود أن اللجنة المنظمة للمسابقة بدأت بشكل فعلي في مراجعة القوانين والأنظمة التي تحكم المسابقة، ومن المؤمل أن تساهم في رفع القدرة التنافسية بين جميع المشاركين بما يدخل الحماس على المسابقة.
وأشار إلى أنها ستستقطب نخبة من محبي رياضة الصقور من البحرين والدول الخليجية وستكون في هذا العام مغايرة تماماً عن مثيلاتها من النسخ الثلاث من حيث الإجراءات التنظيمية والإدارية والقوانين والأنظمة.
وأكد القعود أن مسابقات الصقور تشكل حدثاً بارزاً ومميزاً في مسيرة الرياضات التراثية ومكانتها الكبيرة عند أبناء المجتمع البحريني انطلاقاً من الحرص للمحافظة على الرياضات التراثية.
ولفت إلى أن مسابقات الصيد بالصقور تحظى بشعبية كبيرة لما تمثله من رياضة تراثية قيمة وغنية عن التعريف بجانب ما تشكله من جزء رصين وأصيل في رياضات الأجداد والآباء والتي لا بد من دعمها في مسيرة الأجيال القادمة والعمل على تعزيز حضورها وتسخير كل الإمكانيات لتبقى حاضرة كرمز تراثي ورياضي تفتخر به الأجيال.
وأضاف القعود، أن دعم رياضة الصيد بالصقور وتعزيز دورها الريادي عند شريحة شباب البحرين، يأتي لما تملكه هذه الرياضة من قيمة كبيرة كتراث وموروث بحريني عريق.
وأشار إلى أهمية، حماية التراث وتاريخ البحرين المرتبط بالثقافة والسعي الدائم لتكريس التنمية والتقدم بمسيرة الرياضات التراثية من خلال إقامة وتنظيم مثل هذه المسابقات التي تعزز التواصل بين جميع الصقارين لممارسة هواياتهم في المحافل التراثية الهادفة للفخر والاعتزاز بتراثنا الرصين.
ووجه القعود الدعوة إلى جميع ملاك الصقور من البحرين والدول الخليجية للمشاركة في المسابقة التي تعتبر من البطولات الهامة في مجال الصيد بالصقور والحرص على إثراء مسيرة هذه الرياضة التراثية البحرينية، متوقعاً أن يشارك عدد كبير من ممارسي صيد الصقور في المسابقة.
ويأتي تنظيم بطولة الصقور الرابعة انطلاقاً من حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في دعم مسيرة تراث البحرين والحفاظ على أصالة الرياضات التراثية الحافلة بالمنجزات والقيم النبيلة والرسالة الهادفة، دعماً لمساعي الفخر والاعتزاز بالموروث التاريخي والرياضي الذي أرسيت خطواته ولبناته الأولى على يد المؤسسين الرائدين من الأجداد والآباء وبما يتوافق مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تطوير هذه الرياضة والاهتمام بها وتوسيع دائرة ممارسيها.
وأعرب رئيس اللجنة العليا للمسابقة خليفة القعود، عن شكره وتقديره إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لاهتمامه الواضح ومتابعته المستمرة للنسخ الثلاث من المسابقة، الأمر الذي ساهم في تحقيقها للنجاح ووصولها إلى الأهداف التي وجدت من أجلها.
واعتبر أن توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ستكون أساساً لنجاح النسخة الرابعة بعد أن حدد سموه الخطوط العريضة لانطلاقة المسابقة.
وأضاف القعود أن اللجنة المنظمة للمسابقة بدأت بشكل فعلي في مراجعة القوانين والأنظمة التي تحكم المسابقة، ومن المؤمل أن تساهم في رفع القدرة التنافسية بين جميع المشاركين بما يدخل الحماس على المسابقة.
وأشار إلى أنها ستستقطب نخبة من محبي رياضة الصقور من البحرين والدول الخليجية وستكون في هذا العام مغايرة تماماً عن مثيلاتها من النسخ الثلاث من حيث الإجراءات التنظيمية والإدارية والقوانين والأنظمة.
وأكد القعود أن مسابقات الصقور تشكل حدثاً بارزاً ومميزاً في مسيرة الرياضات التراثية ومكانتها الكبيرة عند أبناء المجتمع البحريني انطلاقاً من الحرص للمحافظة على الرياضات التراثية.
ولفت إلى أن مسابقات الصيد بالصقور تحظى بشعبية كبيرة لما تمثله من رياضة تراثية قيمة وغنية عن التعريف بجانب ما تشكله من جزء رصين وأصيل في رياضات الأجداد والآباء والتي لا بد من دعمها في مسيرة الأجيال القادمة والعمل على تعزيز حضورها وتسخير كل الإمكانيات لتبقى حاضرة كرمز تراثي ورياضي تفتخر به الأجيال.
وأضاف القعود، أن دعم رياضة الصيد بالصقور وتعزيز دورها الريادي عند شريحة شباب البحرين، يأتي لما تملكه هذه الرياضة من قيمة كبيرة كتراث وموروث بحريني عريق.
وأشار إلى أهمية، حماية التراث وتاريخ البحرين المرتبط بالثقافة والسعي الدائم لتكريس التنمية والتقدم بمسيرة الرياضات التراثية من خلال إقامة وتنظيم مثل هذه المسابقات التي تعزز التواصل بين جميع الصقارين لممارسة هواياتهم في المحافل التراثية الهادفة للفخر والاعتزاز بتراثنا الرصين.
ووجه القعود الدعوة إلى جميع ملاك الصقور من البحرين والدول الخليجية للمشاركة في المسابقة التي تعتبر من البطولات الهامة في مجال الصيد بالصقور والحرص على إثراء مسيرة هذه الرياضة التراثية البحرينية، متوقعاً أن يشارك عدد كبير من ممارسي صيد الصقور في المسابقة.