أكد مدرب المنتخب الجزائري لكرة القدم رابح ماجر الخميس، أنه سيستدعي أفضل اللاعبين المحليين أو الذين يشاركون في بطولات أجنبية، راغبا في أن يكونوا "محاربين" على أرض الملعب، وذلك غداة عودته إلى قيادة الجهاز الفني لـ "ثعالب الصحراء".
وقال ماجر، في مؤتمر صحفي: "المنتخب الوطني يعاني من مشكل نفسي، واللاعبون فقدوا الثقة"، مما أدى إلى تراجع أدائهم.
وأضاف "أريد لاعبين يبذلون أقصى ما عندهم في الميدان. سنختار محاربين للمنتخب الوطني"، لكن من "دون إحداث تغييرات جذرية على المجموعة" خلال المباراة المقبلة أمام نيجيريا، في الجولة الأخيرة من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2018 في روسيا.
وردا على استبعاد لاعبين جزائريين بارزين عن التشكيلة، من أمثال رياض محرز وإسلام سليماني (لاعبا ليستر سيتي الإنجليزي)، ونبيل بن طالب (شالكه الألماني) خلال الفترة الماضية، قال ماجر إن ذلك "كان مع المدرب السابق (الإسباني لوكاس الكاراز) وهو من الماضي"، مضيفا "لا يجب أن نكون ناكرين للجميل" لأن لاعبين كهؤلاء "قدموا الكثير للمنتخب".
وكشف النجم الدولي السابق أن عقده يشمل "التأهل إلى نهائيات كأس أفريقيا 2019، وبلوغ النصف النهائي فيها"، وفي حال النجاح سيتم تمديد التعاون "إلى التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022".
ووعد ماجر، في المؤتمر الذي نقلت فرانس برس مقتطفات منه "بتحضير منتخب قوي لنهائيات كأس أفريقيا". وسيعاون ماجر في مهامه المدرب السابق للمنتخب الوطني مزيان إيغيل واللاعب الدولي السابق جمال مناد.
ورغم الترحيب بعودة مدرب وطني للإشراف على المنتخب، لاقى تعيين ماجر بعض الانتقادات الصحفية وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، لكونه غائب عن التدريب منذ فترة طويلة.
وكان الاتحاد الجزائري أعلن، الأربعاء، تعيين ماجر (58 عاما) مدربا خلفا للإسباني لوكاس الكاراز الذي أقيل الأسبوع الماضي، بعد فشله في قيادة المنتخب إلى مونديال 2018.
وبات ماجر، الذي سبق له تدريب الجزائر مرتين سابقا، خامس مدرب للمنتخب في 3 أعوام، وأول مدرب محلي منذ عبد الحق بن شيخة (2010-2011).
وتولى اللاعب السابق لبورتو البرتغالي تدريب "ثعالب الصحراء" بين 1994 و1995، وبين 2000 و2002، وأقيل على إثر خلافات مع الرئيس السابق للاتحاد الجزائري محمد راوراوة. وفي مايو الماضي أصبح مستشارا للرئيس الجديد خير الدين زطشي.
وقال ماجر، في مؤتمر صحفي: "المنتخب الوطني يعاني من مشكل نفسي، واللاعبون فقدوا الثقة"، مما أدى إلى تراجع أدائهم.
وأضاف "أريد لاعبين يبذلون أقصى ما عندهم في الميدان. سنختار محاربين للمنتخب الوطني"، لكن من "دون إحداث تغييرات جذرية على المجموعة" خلال المباراة المقبلة أمام نيجيريا، في الجولة الأخيرة من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2018 في روسيا.
وردا على استبعاد لاعبين جزائريين بارزين عن التشكيلة، من أمثال رياض محرز وإسلام سليماني (لاعبا ليستر سيتي الإنجليزي)، ونبيل بن طالب (شالكه الألماني) خلال الفترة الماضية، قال ماجر إن ذلك "كان مع المدرب السابق (الإسباني لوكاس الكاراز) وهو من الماضي"، مضيفا "لا يجب أن نكون ناكرين للجميل" لأن لاعبين كهؤلاء "قدموا الكثير للمنتخب".
وكشف النجم الدولي السابق أن عقده يشمل "التأهل إلى نهائيات كأس أفريقيا 2019، وبلوغ النصف النهائي فيها"، وفي حال النجاح سيتم تمديد التعاون "إلى التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022".
ووعد ماجر، في المؤتمر الذي نقلت فرانس برس مقتطفات منه "بتحضير منتخب قوي لنهائيات كأس أفريقيا". وسيعاون ماجر في مهامه المدرب السابق للمنتخب الوطني مزيان إيغيل واللاعب الدولي السابق جمال مناد.
ورغم الترحيب بعودة مدرب وطني للإشراف على المنتخب، لاقى تعيين ماجر بعض الانتقادات الصحفية وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، لكونه غائب عن التدريب منذ فترة طويلة.
وكان الاتحاد الجزائري أعلن، الأربعاء، تعيين ماجر (58 عاما) مدربا خلفا للإسباني لوكاس الكاراز الذي أقيل الأسبوع الماضي، بعد فشله في قيادة المنتخب إلى مونديال 2018.
وبات ماجر، الذي سبق له تدريب الجزائر مرتين سابقا، خامس مدرب للمنتخب في 3 أعوام، وأول مدرب محلي منذ عبد الحق بن شيخة (2010-2011).
وتولى اللاعب السابق لبورتو البرتغالي تدريب "ثعالب الصحراء" بين 1994 و1995، وبين 2000 و2002، وأقيل على إثر خلافات مع الرئيس السابق للاتحاد الجزائري محمد راوراوة. وفي مايو الماضي أصبح مستشارا للرئيس الجديد خير الدين زطشي.