وجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة، لإقامة سباق سموه الخيري للجري #لذوي_الإعاقة لمسافة 3 كيلومتر، وذلك يوم السبت الموافق 28 أكتوبر الجاري.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة "إنه ومن منطلق إيماننا بقدرات وإمكانيات الفئة ذوي الإعاقة، فقد وجهنا لإقامة سباقنا الخيري للجري لذوي الإعاقة لمسافة 3 كيلومترات يوم السبت المقبل، والذي يأتي مواصلة لنهجنا المستمر نحو رعاية ودعم هذه الفئة المبدعة والمعطاءة، والتي تمتلك الكثير لتقدمه لنفسها وللمجتمع. فإننا نطلق هذا #التحدي لمشاركة جميع الفئات وكافة منتسبي الاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة في هذا السباق".
وأضاف سموه أن هذه الفعالية مفتوحة لمشاركة كافة الرياضيين الممارسين لرياضة الجري، مشيراً سموه إلى أن الهدف من هذا السباق بث روح #التحدي_والإصرار_والعزيمة في ذوي الإعاقة لمواجهة إخوانهم الأسوياء، وهو فرصة كذلك لظهور مزيد من المواهب الرياضية لا سيما على مستوى فئة ذوي الإعاقة والتي تخدم في دعم رياضة ذوي الإعاقة، متطلعاً سموه لمشاركة أكبر عدد من الرياضيين من ذوي الإعاقة في هذا التحدي.
وسيكون هذا السباق الخيري هو الأول من نوعه على مستوى مملكة البحرين، والذي يأتي تجسيداً لحرص واهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على ترجمة توجيهات القيادة الرشيدة لإدماج فئة ذوي الإعاقة لتكون قادرة على المشاركة والعطاء بالمجتمع البحريني الواحد، ومواصلة لدعم سموه لهذه الفئة في مختلف المجالات لا سيما الرياضي من خلال تهيئة الأجواء المناسبة لمنتسبيها من أجل ممارسة هواياتهم الرياضية، التي تعكس مدى ما يتمتعون به من موهبة وقدرات كبيرة، يمكن الاستفادة منها عبر منحها الفرصة لارتداء قميص المنتخب الوطني خلال المشاركات القادمة، خصوصاً وأن رياضة ذوي الإعاقة أثبت قدرتها وعلو كعبها في تحقيق العديد من الإنجازات الرياضية بمختلف المشاركات والمحافل الدولية.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة "إنه ومن منطلق إيماننا بقدرات وإمكانيات الفئة ذوي الإعاقة، فقد وجهنا لإقامة سباقنا الخيري للجري لذوي الإعاقة لمسافة 3 كيلومترات يوم السبت المقبل، والذي يأتي مواصلة لنهجنا المستمر نحو رعاية ودعم هذه الفئة المبدعة والمعطاءة، والتي تمتلك الكثير لتقدمه لنفسها وللمجتمع. فإننا نطلق هذا #التحدي لمشاركة جميع الفئات وكافة منتسبي الاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة في هذا السباق".
وأضاف سموه أن هذه الفعالية مفتوحة لمشاركة كافة الرياضيين الممارسين لرياضة الجري، مشيراً سموه إلى أن الهدف من هذا السباق بث روح #التحدي_والإصرار_والعزيمة في ذوي الإعاقة لمواجهة إخوانهم الأسوياء، وهو فرصة كذلك لظهور مزيد من المواهب الرياضية لا سيما على مستوى فئة ذوي الإعاقة والتي تخدم في دعم رياضة ذوي الإعاقة، متطلعاً سموه لمشاركة أكبر عدد من الرياضيين من ذوي الإعاقة في هذا التحدي.
وسيكون هذا السباق الخيري هو الأول من نوعه على مستوى مملكة البحرين، والذي يأتي تجسيداً لحرص واهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على ترجمة توجيهات القيادة الرشيدة لإدماج فئة ذوي الإعاقة لتكون قادرة على المشاركة والعطاء بالمجتمع البحريني الواحد، ومواصلة لدعم سموه لهذه الفئة في مختلف المجالات لا سيما الرياضي من خلال تهيئة الأجواء المناسبة لمنتسبيها من أجل ممارسة هواياتهم الرياضية، التي تعكس مدى ما يتمتعون به من موهبة وقدرات كبيرة، يمكن الاستفادة منها عبر منحها الفرصة لارتداء قميص المنتخب الوطني خلال المشاركات القادمة، خصوصاً وأن رياضة ذوي الإعاقة أثبت قدرتها وعلو كعبها في تحقيق العديد من الإنجازات الرياضية بمختلف المشاركات والمحافل الدولية.