أشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بالإنجازات التي حققها فريق بحرين ميريدا للدراجات في مشاركته خلال موسمه الأول للسباقات العالمية للدراجات واعتلائه لمنصات التتويج في طوافي اسبانيا وإيطاليا.
جاء ذلك خلال استقبال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الرعاة الرسميين للفريق من الشركات والمؤسسات التي قدمت دعمها من أجل تشريف الفريق في المحافل الدولية وعكس صورة مملكة البحرين المشرقة على خارطة الدول العالمية المنافسة في بطولات العالم للدراجات الهوائية.
وخلال اللقاء أكد سموه، بأن ثقته التي أولاها للفريق كانت في محلها وأن الوعد الذي قطعه لجلالة عاهل البلاد المفدى على تشريف البحرين والترويج لها في المحافل الدولية عبر مشاركة فريق بحرين ميريدا في السباقات العالمية قد تحقق من خلال اعتلاء دراجي الفريق لمنصات التتويج في أول موسم يشارك فيه الفريق.
وأضاف سموه بأن التغطية الإعلامية البارزة لإنجازات فريق بحرين ميريدا في وسائل الإعلام المحلية والعالمية كانت ملفتة للغاية، كما ذاع صيت مملكة البحرين في وسائل الإعلام عبر رعايتها للفريق خلال مشاركته لعدد من السباقات التي حقق فيها نتائج كبيرة في طواف اسبانيا وإيطاليا إلى جانب مشاركته المتميزة في عدة طوافات.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بأن التركيز ينصب في المرحلة القادمة على اعتلاء منصة التتويج في طواف فرنسا للدراجات الهوائية باعتباره أهم وأقوى السباقات على مستوى العالم ، والذي سيبرز الوجه الحضاري لمملكة البحرين عالمياً، وأن تحقيق الإنجاز في هذا السباق تحديداً سيضاف إلى سلسلة الإنجازات الكبيرة لفريق بحرين ميريدا.
ولفت سموه إلى أن تنظيم مملكة البحرين لإحدى جولات السباق العالمية في الموسم القادم سيكون عنصر جذب بالغ الأهمية للمملكة، نظراً للعوائد الكبيرة التي ستستفيد منها البحرين في جميع النواحي.
وعبر سموه عن تقديره للشركات ومؤسسات القطاع الخاص الراعية للفريق على مشاركتهم في صنع الإنجاز الذي تحقق خلال المشاركة الأولى، باعتباره سابقة في تاريخ سباقات الدراجات العالمية، مشيداً سموه بالدعم الكبير الذي قدمته الشركات الوطنية ومساندتها في تطوير الرياضة البحرينية ورفع اسم مملكة البحرين عالياً في جميع المحافل الدولية.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك خلال استقبال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الرعاة الرسميين للفريق من الشركات والمؤسسات التي قدمت دعمها من أجل تشريف الفريق في المحافل الدولية وعكس صورة مملكة البحرين المشرقة على خارطة الدول العالمية المنافسة في بطولات العالم للدراجات الهوائية.
وخلال اللقاء أكد سموه، بأن ثقته التي أولاها للفريق كانت في محلها وأن الوعد الذي قطعه لجلالة عاهل البلاد المفدى على تشريف البحرين والترويج لها في المحافل الدولية عبر مشاركة فريق بحرين ميريدا في السباقات العالمية قد تحقق من خلال اعتلاء دراجي الفريق لمنصات التتويج في أول موسم يشارك فيه الفريق.
وأضاف سموه بأن التغطية الإعلامية البارزة لإنجازات فريق بحرين ميريدا في وسائل الإعلام المحلية والعالمية كانت ملفتة للغاية، كما ذاع صيت مملكة البحرين في وسائل الإعلام عبر رعايتها للفريق خلال مشاركته لعدد من السباقات التي حقق فيها نتائج كبيرة في طواف اسبانيا وإيطاليا إلى جانب مشاركته المتميزة في عدة طوافات.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بأن التركيز ينصب في المرحلة القادمة على اعتلاء منصة التتويج في طواف فرنسا للدراجات الهوائية باعتباره أهم وأقوى السباقات على مستوى العالم ، والذي سيبرز الوجه الحضاري لمملكة البحرين عالمياً، وأن تحقيق الإنجاز في هذا السباق تحديداً سيضاف إلى سلسلة الإنجازات الكبيرة لفريق بحرين ميريدا.
ولفت سموه إلى أن تنظيم مملكة البحرين لإحدى جولات السباق العالمية في الموسم القادم سيكون عنصر جذب بالغ الأهمية للمملكة، نظراً للعوائد الكبيرة التي ستستفيد منها البحرين في جميع النواحي.
وعبر سموه عن تقديره للشركات ومؤسسات القطاع الخاص الراعية للفريق على مشاركتهم في صنع الإنجاز الذي تحقق خلال المشاركة الأولى، باعتباره سابقة في تاريخ سباقات الدراجات العالمية، مشيداً سموه بالدعم الكبير الذي قدمته الشركات الوطنية ومساندتها في تطوير الرياضة البحرينية ورفع اسم مملكة البحرين عالياً في جميع المحافل الدولية.