منشن - محمد خالد
انتشرت في السنوات الأخيرة الإصابات بين العديد من نجوم كرة القدم على مستوى العالم والتي أثرت على مشوارهم في الملاعب وحرمتهم من إمتاع جماهيرهم ومحبيهم في أنحاء العالم بل أصبحت بعض هذه الإصابات وللأسف الشديد مزمنة عانى منها بعض النجوم لفترات طويلة وعندما عادوا مرة أخرى للملاعب قل مستواهم لينهوا مشوارهم مع الكرة والبعض الآخر اضطر للاعتزال وإنهاء مشوارهم الكروي سريعًا.
وفي حال تكرار الإصابات ينبغي أن يكون التشخيص الأولي صحيحاً، ثم يأتي بعد ذلك دور الإعداد والتأهيل السليمين للاعب، وإذا تمت بشكل علمي وصحيح فإن نسبة عودة الإصابة ستكون قليلة، فطبيب النادي جزء من المشكلة وكذلك طبيب إصابات الملاعب، اللاعبين أنفسهم ومدرب اللياقة هم جزء من المشكلة وجميع هؤلاء يُعدون منظومة واحدة يكون الخلل في أحد أطرافها، لذلك من الصعوبة أن تحمل أي طرف من هؤلاء المسؤولية، كما أوضح أن بعض اللاعبين يؤكدون للطبيب سلامتهم على الرغم من أنهم غير جاهزين للعب، مما يؤدي إلى تضاعف الإصابة لديهم، مسببين بذلك الحرج لأنفسهم وللجهاز الطبي.
وتبعا للدراسات التي أجريت على حالات كثيرة من اللاعبين المصابين تبين أن هناك قلة نادرة من لاعبي كرة القدم يصلون إلى سن الاعتزال دون أن تلعب الإصابة دورا بارزا في هذا الاعتزال وتبين أيضا أن الإصابات الأكثر شيوعا والتي تأتي في المقام الأول نظرا لخطورتها على مستقبل لاعبي كرة القدم هي التي تصيب الركبة والكاحل وهناك إصابة لاتقل خطورة وتعرف بتمزق العضلات وهذه الإصابات تشكل عادة (80%) من إصابات لاعبي كرة القدم.
فالرعب الذي يصيب لاعب كرة القدم بعد الإصابة لايمكن أن يساوي أي رعب آخر خصوصا إذا كانت النتيجة هي دخول إلى غرفة العمليات لإجراء جراحة عاجلة لايمكن التوقع بنتيجتها النهائية الإ بعد مضي عدة أشهر يكون اللاعب خلالها محبط نفسياً.
انتشرت في السنوات الأخيرة الإصابات بين العديد من نجوم كرة القدم على مستوى العالم والتي أثرت على مشوارهم في الملاعب وحرمتهم من إمتاع جماهيرهم ومحبيهم في أنحاء العالم بل أصبحت بعض هذه الإصابات وللأسف الشديد مزمنة عانى منها بعض النجوم لفترات طويلة وعندما عادوا مرة أخرى للملاعب قل مستواهم لينهوا مشوارهم مع الكرة والبعض الآخر اضطر للاعتزال وإنهاء مشوارهم الكروي سريعًا.
وفي حال تكرار الإصابات ينبغي أن يكون التشخيص الأولي صحيحاً، ثم يأتي بعد ذلك دور الإعداد والتأهيل السليمين للاعب، وإذا تمت بشكل علمي وصحيح فإن نسبة عودة الإصابة ستكون قليلة، فطبيب النادي جزء من المشكلة وكذلك طبيب إصابات الملاعب، اللاعبين أنفسهم ومدرب اللياقة هم جزء من المشكلة وجميع هؤلاء يُعدون منظومة واحدة يكون الخلل في أحد أطرافها، لذلك من الصعوبة أن تحمل أي طرف من هؤلاء المسؤولية، كما أوضح أن بعض اللاعبين يؤكدون للطبيب سلامتهم على الرغم من أنهم غير جاهزين للعب، مما يؤدي إلى تضاعف الإصابة لديهم، مسببين بذلك الحرج لأنفسهم وللجهاز الطبي.
وتبعا للدراسات التي أجريت على حالات كثيرة من اللاعبين المصابين تبين أن هناك قلة نادرة من لاعبي كرة القدم يصلون إلى سن الاعتزال دون أن تلعب الإصابة دورا بارزا في هذا الاعتزال وتبين أيضا أن الإصابات الأكثر شيوعا والتي تأتي في المقام الأول نظرا لخطورتها على مستقبل لاعبي كرة القدم هي التي تصيب الركبة والكاحل وهناك إصابة لاتقل خطورة وتعرف بتمزق العضلات وهذه الإصابات تشكل عادة (80%) من إصابات لاعبي كرة القدم.
فالرعب الذي يصيب لاعب كرة القدم بعد الإصابة لايمكن أن يساوي أي رعب آخر خصوصا إذا كانت النتيجة هي دخول إلى غرفة العمليات لإجراء جراحة عاجلة لايمكن التوقع بنتيجتها النهائية الإ بعد مضي عدة أشهر يكون اللاعب خلالها محبط نفسياً.