لندن - محمد المصري
واصل مانشستر سيتي سطوته على صدارة الدوري الإنجليزي بفوزه التاسع على التوالي على حساب آرسنال، قبل أن يحصل على المزيد من الأخبار السعيدة بسقوط مطارده وجاره اللدود مانشستر يونايتد على يد تشيلسي بهدف نظيف.
واعتماد مانشستر سيتي في انتصاره على التألق اللافت لدي بروين الذي سجل الهدف الأول وصنع فرص محققة للتسجيل، حيث فشل آرسنال في مجارة حيوية لاعبي وسط ميدان السيتي الذي امتلك الكرة دائمًا، وبرع في عملية صناعة الفرص بالتمريرات القصيرة والسريعة.
وفي الوقت الذي توهجت فيه أسلحة السيتي الهجومية، كان أليكسيس سانشيز الغائب الحاضر باعتماد فينجر عليه في مركز المهاجم الصريح رغم أن قوة اللاعب التشيلي تتركز أكثر في الطرف، وعاب سانشيز كثرة فقدان الكرة، فقد كان أكثر اللاعبين فقدانًا للكرة على أرض الملعب.
وأخطأ فينجر في عدم الدفع بألكسندر لاكازيت من البداية، وتحسن آرسنال بمجرد دخوله مع نقل سانشيز إلى مركز الجناح الأيسر، حيث نجح مهاجم ليون في تقليص النتيجة بهدف آرسنال الوحيد.
وعلى ملعب تشيلسي، لم تفلح الخطة الدفاعية لمورينيو في منع تشيلسي من الفوز، حيث لم تستطع دفاعات مورينيو في الحد من قوة ألفارو موراتا في ضربات الرأس، ليسجل هدفه الرابع منها من أصل 7 أهداف له هذا الموسم.
واستفاد تشيلسي من عودة صخرة وسط ميدانه نجولو كانتي الذي أغلق كل المنافذ أمام هنريخ مخيتاريان، كما أصاب المدرب كونتي في قراره بالدفع بأندرياس كريستينسن في وسط الدفاع بدلاً من دافيد لويز صاحب المستويات الضعيفة في الآونة الأخيرة، وعلى ما يبدو فإن اللاعب سيحتفظ بمركزه في قادم المواعيد.
ودفع اليونايتد ثمن الأخطاء الدفاعية، كما ظهر تأثير غياب بول بوجبا بالأداء الضعيف لوسط ميدان اليونايتد في وجود ماتيتش وأندير هيريرا، وعدم وجود اللاعب الذي يبني الهجمة في ظل شبه غياب لمخيتاريان.
واصل مانشستر سيتي سطوته على صدارة الدوري الإنجليزي بفوزه التاسع على التوالي على حساب آرسنال، قبل أن يحصل على المزيد من الأخبار السعيدة بسقوط مطارده وجاره اللدود مانشستر يونايتد على يد تشيلسي بهدف نظيف.
واعتماد مانشستر سيتي في انتصاره على التألق اللافت لدي بروين الذي سجل الهدف الأول وصنع فرص محققة للتسجيل، حيث فشل آرسنال في مجارة حيوية لاعبي وسط ميدان السيتي الذي امتلك الكرة دائمًا، وبرع في عملية صناعة الفرص بالتمريرات القصيرة والسريعة.
وفي الوقت الذي توهجت فيه أسلحة السيتي الهجومية، كان أليكسيس سانشيز الغائب الحاضر باعتماد فينجر عليه في مركز المهاجم الصريح رغم أن قوة اللاعب التشيلي تتركز أكثر في الطرف، وعاب سانشيز كثرة فقدان الكرة، فقد كان أكثر اللاعبين فقدانًا للكرة على أرض الملعب.
وأخطأ فينجر في عدم الدفع بألكسندر لاكازيت من البداية، وتحسن آرسنال بمجرد دخوله مع نقل سانشيز إلى مركز الجناح الأيسر، حيث نجح مهاجم ليون في تقليص النتيجة بهدف آرسنال الوحيد.
وعلى ملعب تشيلسي، لم تفلح الخطة الدفاعية لمورينيو في منع تشيلسي من الفوز، حيث لم تستطع دفاعات مورينيو في الحد من قوة ألفارو موراتا في ضربات الرأس، ليسجل هدفه الرابع منها من أصل 7 أهداف له هذا الموسم.
واستفاد تشيلسي من عودة صخرة وسط ميدانه نجولو كانتي الذي أغلق كل المنافذ أمام هنريخ مخيتاريان، كما أصاب المدرب كونتي في قراره بالدفع بأندرياس كريستينسن في وسط الدفاع بدلاً من دافيد لويز صاحب المستويات الضعيفة في الآونة الأخيرة، وعلى ما يبدو فإن اللاعب سيحتفظ بمركزه في قادم المواعيد.
ودفع اليونايتد ثمن الأخطاء الدفاعية، كما ظهر تأثير غياب بول بوجبا بالأداء الضعيف لوسط ميدان اليونايتد في وجود ماتيتش وأندير هيريرا، وعدم وجود اللاعب الذي يبني الهجمة في ظل شبه غياب لمخيتاريان.