اعتبر لاعب منتخبنا الوطني لفنون القتال المختلطة محمد المعماري أن إنقاص الوزن هو من أكبر العوائق في اللعبة، وقال إنه لم يبق له إلا القليل إذ يحتاج إلى إنقاص وزنه كيلو غرام واحد فقط.
وأضاف "سأنتهي من هذا الأمر بسرعة بفضل البرنامج الغذائي الذي ساعدني على إنزال وزني حسب المدة المحددة، والتدريبات مستمرة كما هو مخطط لها، لكن قبل انطلاق بطولة العالم بثلاثة ايام سنخضع للراحة للتدليك والتجهيز للبطولة ولتحاشي الإصابات، والتدريبات سيتغير رتمها تدريجياً إلى أقل مستوى لعدم الوقوع في فخ الإرهاق.
ونفى المعماري أن يكون الحضور الجماهيري عامل ضغط عليه خلال بطولة العالم وقال: على العكس من ذلك، فوجود الجمهور والأهل بجانبي يدفعني للاجتهاد أكثر بغية إسعادهم عن طريق الفوز بالمراكز الأولى واستغلال المساندة الجماهيرية في المباريات، وبذلك سيكون عاملي الأرض والجمهور نقطتين إيجابيتين سيساهمان في تشكيل ضغوطات على اللاعبين المنافسين وليس على اللاعبين البحرينيين.
ولم ينتظم المعماري في معسكر الشيشان التدريبي لارتباطه بالدراسة الجامعية وواصل الإعداد في البحرين بتدريبين في اليوم رغم الدراسة في الجامعة مع نظام غذائي إلى جانب التواصل مع بعثة المنتخب في الشيشان للعب نفس التدريبات مع بقاء المدرب البحريني يوسف الكوهجي والمدرب الروسي رينات، لتنفيذ برنامج تدريبي يحاكي في قوته تدريبات لاعبي المنتخب مع لاعبي الشيشان المحترفين، واستفدت كثيراً من المدرب الروسي الجديد سمير عندما عاد من الشيشان ووضع لي برنامجاً لتقوية استعدادي وتطوير مهاراتي في تخصصه ببراعة.
وأضاف "سأنتهي من هذا الأمر بسرعة بفضل البرنامج الغذائي الذي ساعدني على إنزال وزني حسب المدة المحددة، والتدريبات مستمرة كما هو مخطط لها، لكن قبل انطلاق بطولة العالم بثلاثة ايام سنخضع للراحة للتدليك والتجهيز للبطولة ولتحاشي الإصابات، والتدريبات سيتغير رتمها تدريجياً إلى أقل مستوى لعدم الوقوع في فخ الإرهاق.
ونفى المعماري أن يكون الحضور الجماهيري عامل ضغط عليه خلال بطولة العالم وقال: على العكس من ذلك، فوجود الجمهور والأهل بجانبي يدفعني للاجتهاد أكثر بغية إسعادهم عن طريق الفوز بالمراكز الأولى واستغلال المساندة الجماهيرية في المباريات، وبذلك سيكون عاملي الأرض والجمهور نقطتين إيجابيتين سيساهمان في تشكيل ضغوطات على اللاعبين المنافسين وليس على اللاعبين البحرينيين.
ولم ينتظم المعماري في معسكر الشيشان التدريبي لارتباطه بالدراسة الجامعية وواصل الإعداد في البحرين بتدريبين في اليوم رغم الدراسة في الجامعة مع نظام غذائي إلى جانب التواصل مع بعثة المنتخب في الشيشان للعب نفس التدريبات مع بقاء المدرب البحريني يوسف الكوهجي والمدرب الروسي رينات، لتنفيذ برنامج تدريبي يحاكي في قوته تدريبات لاعبي المنتخب مع لاعبي الشيشان المحترفين، واستفدت كثيراً من المدرب الروسي الجديد سمير عندما عاد من الشيشان ووضع لي برنامجاً لتقوية استعدادي وتطوير مهاراتي في تخصصه ببراعة.