بعد أن ضمنت 4 منتخبات عربية "السعودية ومصر والمغرب وتونس" التأهل إلى كأس العالم 2018 في روسيا، تحولت الأحاديث بين مشجعي تلك المنتخبات إلى القرعة واحتمالاتها. وتجري قرعة المونديال العالمي في الكرملين بالعاصمة الروسية في الأول من ديسمبر المقبل بعد حوالي أسبوعين من اكتمال عقد الفرق المتأهلة إلى الحدث العالمي.
وفي قرعة مونديال روسيا يتم تقسيم الـ32 فريقاً إلى 4 فئات، في الفئة الأولى روسيا بالإضافة إلى الفرق التي تحتل المراكز السبعة الأولى في التصنيف الدولي، وفي الفئة الثانية الفرق الثمانية التالية في الترتيب وهكذا.
وسيصدر التصنيف الدولي الجديد قبل قرعة كأس العالم، ولكن لا يتوقع أن يشهد تغييراً كبيراً في فرق المقدمة وهي بالترتيب ألمانيا والبرازيل والبرتغال والأرجنتين وبلجيكا وبولندا، وفرنسا التي تحتل المرتبة السابعة وتنافسها إسبانيا على هذا المركز لتكون رئيسة للمجموعة وتتجنب مواجهة الفرق القوية الأخرى.
وحسب قوانين القرعة، لا يمكن أن يلتقي فريقان من نفس القارة في ذات المجموعة في الدور الأول من البطولة العالمية.
وسيكون أفضل سيناريو للمنتخبات العربية هو أولاً وقوعها في مجموعة لا تقودها إحدى الفرق الكبرى، كأن تكون في المجموعة التي ترأسها روسيا أو بولندا، ثم أن يكون في مجموعة واحدة فريقان عربيان الأول من آسيا (السعودية) والآخر من أفريقيا (مصر أو تونس أو المغرب).
وفي هذه الحالة، فإن حظوظ أحد الفريقين العربيين بالتأهل إلى الدور الثاني قد تكون أقوى بكثير، من أي سيناريو آخر قد تسير فيه قرعة المونديال.
وفي قرعة مونديال روسيا يتم تقسيم الـ32 فريقاً إلى 4 فئات، في الفئة الأولى روسيا بالإضافة إلى الفرق التي تحتل المراكز السبعة الأولى في التصنيف الدولي، وفي الفئة الثانية الفرق الثمانية التالية في الترتيب وهكذا.
وسيصدر التصنيف الدولي الجديد قبل قرعة كأس العالم، ولكن لا يتوقع أن يشهد تغييراً كبيراً في فرق المقدمة وهي بالترتيب ألمانيا والبرازيل والبرتغال والأرجنتين وبلجيكا وبولندا، وفرنسا التي تحتل المرتبة السابعة وتنافسها إسبانيا على هذا المركز لتكون رئيسة للمجموعة وتتجنب مواجهة الفرق القوية الأخرى.
وحسب قوانين القرعة، لا يمكن أن يلتقي فريقان من نفس القارة في ذات المجموعة في الدور الأول من البطولة العالمية.
وسيكون أفضل سيناريو للمنتخبات العربية هو أولاً وقوعها في مجموعة لا تقودها إحدى الفرق الكبرى، كأن تكون في المجموعة التي ترأسها روسيا أو بولندا، ثم أن يكون في مجموعة واحدة فريقان عربيان الأول من آسيا (السعودية) والآخر من أفريقيا (مصر أو تونس أو المغرب).
وفي هذه الحالة، فإن حظوظ أحد الفريقين العربيين بالتأهل إلى الدور الثاني قد تكون أقوى بكثير، من أي سيناريو آخر قد تسير فيه قرعة المونديال.