وجه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرنيية الرئيس الفخري للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة قائد الفريق الملكي، مجلس إدارة الاتحاد للإعداد للموسم الجديد لسباقات القدرة 2017/2018 في الموسم الافتتاحي، الذي يعقد تحت رعاية سموه يوم 23 نوفمبر على قرية البحرين الدولية للقدرة.
ووجه سموه مجلس إدارة الاتحاد، للإعداد للموسم الجديد بالشكل الذي يتوافق مع تطلعات سموه نحو تحقيق مزيدٍ من التقدم والتطوير في رياضة القدرة على المستوى المحلي، بما يحقق لها قفزات ونجاحات تنعكس بدورها على المشاركات الخارجية، من أجل التمثيل المشرف للوطن وتحقيق المزيد من الإنجازات التي تضاف للسجل المشرف لرياضة القدرة البحرينية.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن الموسم الجديد دائما ما يكون هو الانطلاقة الحقيقية لجميع المشاركين لمختلف الاسطبلات والفرسان المحليين، مضيفا سموه أن البداية هي التي تعطي المؤشرات والصورة التي ستظهر بها سباقات الموسم.
وأشار سموه إلى أن السباق الافتتاحي فرصة مناسبة جداً لكي يتعرف الفرسان على مستوى جاهزيتهم، متوقعا سموه أن هذا الموسم سيشهد مفاجآت جديدة ومنافسة قوية سيكون لها الأثر الإيجابي على تحقيق النجاح المطلوب.
وقال سموه: "إننا نتطلع أن تكون البداية خير عنوان لانطلاقة مليئة بالإثارة والتشويق والتحدي في سباقات الموسم الجديد. فقد تابعنا عن قرب التحضيرات والاستعدادات التي تجريها الاسطبلات والفرسان لهذا الموسم، والتي بالتأكيد ستنعكس على الأداء والمستوى الذي سيظهر به المشاركون بأول سباق من سباقات الموسم".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "التحضيرات عادة ما تمر وفق خطة زمنية تبدأ بالاستعداد المبكر الذي ينطلق مع انتهاء الموسم الماضي وتستمر حتى بداية الموسم الجديد، والذي تمر بمراحل عدة على مستوى تهيئة الفرسان والجياد على المستوى الذهني والبدني والفني، واستكمال كافة المتطلبات التجهيزية التي تسبق السباق الأول".
وأشار سموه إلى أن جميع المشاركين يدركون أهمية الظهور بالمستوى الفني المطلوب منذ البداية، موضحا سموه أن سباقات الموسم تحتاج لوضع استراتيجية خاصة تتوافق مع الأهداف والرؤى التي يتطلع لتحقيقها المشاركين.
وبين سموه أن الفريق الملكي جاهز للمشاركة في السباقات والمنافسة على الشكل الذي يحقق من خلاله المزيد من النجاحات والأرقام الجديدة التي يظهر من خلالها بالصورة المشرفة التي تعزز من مكانته بهذا الموسم.
وثمن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الجهود التي يبذلها سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة نائب رئيس المجلس الأعلى للبيئة وجميع أعضاء إدارة الاتحاد، من خلال وضع البرامج التي تساهم في التهيئة والإعداد المثاليين للموسم.
وأشاد سموه بجهود جميع الاسطبلات والفرسان التي ستشارك في هذا الموسم، مؤكداً أن هذه الجهود ستساهم في تحقيق المنافسة القوية، والتي تعتبر أحد الأهداف التي ستبرز وتنجح في بطولات موسم القدرة هذا العام، متمنياً سموه في الوقت ذاته لجميع المشاركين التوفيق والنجاح لإحراز النتائج المتميزة.
ووجه سموه مجلس إدارة الاتحاد، للإعداد للموسم الجديد بالشكل الذي يتوافق مع تطلعات سموه نحو تحقيق مزيدٍ من التقدم والتطوير في رياضة القدرة على المستوى المحلي، بما يحقق لها قفزات ونجاحات تنعكس بدورها على المشاركات الخارجية، من أجل التمثيل المشرف للوطن وتحقيق المزيد من الإنجازات التي تضاف للسجل المشرف لرياضة القدرة البحرينية.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن الموسم الجديد دائما ما يكون هو الانطلاقة الحقيقية لجميع المشاركين لمختلف الاسطبلات والفرسان المحليين، مضيفا سموه أن البداية هي التي تعطي المؤشرات والصورة التي ستظهر بها سباقات الموسم.
وأشار سموه إلى أن السباق الافتتاحي فرصة مناسبة جداً لكي يتعرف الفرسان على مستوى جاهزيتهم، متوقعا سموه أن هذا الموسم سيشهد مفاجآت جديدة ومنافسة قوية سيكون لها الأثر الإيجابي على تحقيق النجاح المطلوب.
وقال سموه: "إننا نتطلع أن تكون البداية خير عنوان لانطلاقة مليئة بالإثارة والتشويق والتحدي في سباقات الموسم الجديد. فقد تابعنا عن قرب التحضيرات والاستعدادات التي تجريها الاسطبلات والفرسان لهذا الموسم، والتي بالتأكيد ستنعكس على الأداء والمستوى الذي سيظهر به المشاركون بأول سباق من سباقات الموسم".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "التحضيرات عادة ما تمر وفق خطة زمنية تبدأ بالاستعداد المبكر الذي ينطلق مع انتهاء الموسم الماضي وتستمر حتى بداية الموسم الجديد، والذي تمر بمراحل عدة على مستوى تهيئة الفرسان والجياد على المستوى الذهني والبدني والفني، واستكمال كافة المتطلبات التجهيزية التي تسبق السباق الأول".
وأشار سموه إلى أن جميع المشاركين يدركون أهمية الظهور بالمستوى الفني المطلوب منذ البداية، موضحا سموه أن سباقات الموسم تحتاج لوضع استراتيجية خاصة تتوافق مع الأهداف والرؤى التي يتطلع لتحقيقها المشاركين.
وبين سموه أن الفريق الملكي جاهز للمشاركة في السباقات والمنافسة على الشكل الذي يحقق من خلاله المزيد من النجاحات والأرقام الجديدة التي يظهر من خلالها بالصورة المشرفة التي تعزز من مكانته بهذا الموسم.
وثمن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الجهود التي يبذلها سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة نائب رئيس المجلس الأعلى للبيئة وجميع أعضاء إدارة الاتحاد، من خلال وضع البرامج التي تساهم في التهيئة والإعداد المثاليين للموسم.
وأشاد سموه بجهود جميع الاسطبلات والفرسان التي ستشارك في هذا الموسم، مؤكداً أن هذه الجهود ستساهم في تحقيق المنافسة القوية، والتي تعتبر أحد الأهداف التي ستبرز وتنجح في بطولات موسم القدرة هذا العام، متمنياً سموه في الوقت ذاته لجميع المشاركين التوفيق والنجاح لإحراز النتائج المتميزة.