رفع هشام الجودر وزير شئون الشباب والرياضة أسمى آيات التهاني والتبريكات الى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى والى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، بمناسبة تحقيق المنتخب البحريني لميداليتين ذهبيتين في بطولة العالم لفنون القتال المختلطة عن طريق المقاتلين حمزة محمدوف ومرتضى طلحة علي بالإضافة الى حصول البحرين على الترتيب الثاني في البطولة من بين 51 دولة مشاركة.
ووصف الانجاز التاريخي بأنه المحطة الأهم في تاريخ رياضة فنون القتال المختلطة والذي جاء بفضل الدعم اللامحدود الذي تحظى به من القيادة الرشيدة الساعية دوما الى توفير مختلف أشكال الرعاية لنمو وتطور الحركة الرياضية في المملكة مما كان له أبلغ الاثر في الوصول الى قمة الانجاز المتمثلة بالميداليتين الذهبيتين المركز الثاني عالميا.
وقال " لقد جاء هذا الانجاز متوافقا مع الاستراتيجية التي وضعها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للاعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية والتي مكنت الرياضيين البحرينيين من تحقيق العديد من الانجازات البارزة على مختلف الاصعدة بما فيها رياض فنون القتال المختلطة التي وجدت كل الرعاية والاهتمام من سموه حتى وصلت المستوى العالمي وباتت تنافس على الالقاب بشكل حقيقي".
وأثنى بدور سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الاول لرئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF .
وقال " يقود سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة مسيرة رياضة فنون القتال المختلطة بكل اقتدار وحرفية عالية وخبرة ودراية تامة نظرا للخبرات الكبيرة التي يتكئ عليها سموه في هذه الرياضة حتى استطاع أن يبني فريقا بحرينية قويا من الناحية الفنية والبدنية وبات ينافس المنتخبات والفرق في تحقيق الانجازات البحرينية ليصل الى مرحلة قطف الثمار ويحقق المنتخب بقيادة سموه الميداليتين الذهبيتين والمركز الثاني عالميا وكل هذه الانجازات تؤكد بعد النظر لدى سموه ونظرته لاستشراف المستقبل لهذه الرياضة في المملكة والتي تسير بفضل خطط وبرامج سموه نحو التطور التصاعدي".
وتابع "لقد عشنا ليلة تاريخية لا تنسى ونحن نراقب اسم مملكة البحرين يتردد بقوة في ساحة أعظم حدث رياضي في رياضة فنون القتال المختلطة وسط الحضور الجماهيري المتميز في الصالة الرياضية والمتابعة الكبيرة من خلال الجماهير ومحبي هذه الرياضة من مختلف دول العالم الأمر الذي شكل ترويجاً هائلاً لمملكة البحرين يفوق حجم الإنجاز من الناحية الرياضية".
وبين "إن الجهد السخي الذي بذله البطلان حمزة محمدوف ومرتضى طلحة على امتداد المراحل التمهيدية للبطولة والذي عكس من خلالها المقاتلان قدرتهما الفذة على التميز في مختلف المحافل الرياضية الدولية وإن الظهور المتميز في الأدوار التمهيدية لم تكن سوى الانطلاقة الحقيقية لإنجازات أعظم توج بالحصول على الميداليتين الذهبيتين ليكون بالتالي الانتصار الأبرز في تاريخ رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية".
وأعرب عن تقديره للجهود التي بذلها السيد خالد الخياط عضو اللجنة المنظمة العليا ورئيس اللجنة التنفيذية لبطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة والتعاون الواضح من قبل رئيس الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة السيد كاريث براون الأمر الذي ساهم في نجاح البطولة مشيداً في ذات الوقت بجميع اللجان العاملة في البطولة والقطاعين العام والخاص والتي ساهمت في نجاح البطولة بصورة كبيرة وقال "كل البطولات التي أقيمت على أرض البحرين تحظى بالنجاح الكبير نظراً للالتفاف الرسمي الذي تحظى به وتسخير كافة الإمكانيات من أجل إبرازها بصورة زاهية ليأتي الشباب البحريني ويعمل بكل عزم وجد في سبيل تأمين كافة متطلبات النجاح لذا أصبحت البحرين قبلة لاستضافة الأحداث الرياضية المختلفة في ظل حرص القطاع الخاص على دعم البطولة بما يتفق مع استراتيجيتهم الرامية إلى دعم الحركة الشبابية في المملكة".
{{ article.visit_count }}
ووصف الانجاز التاريخي بأنه المحطة الأهم في تاريخ رياضة فنون القتال المختلطة والذي جاء بفضل الدعم اللامحدود الذي تحظى به من القيادة الرشيدة الساعية دوما الى توفير مختلف أشكال الرعاية لنمو وتطور الحركة الرياضية في المملكة مما كان له أبلغ الاثر في الوصول الى قمة الانجاز المتمثلة بالميداليتين الذهبيتين المركز الثاني عالميا.
وقال " لقد جاء هذا الانجاز متوافقا مع الاستراتيجية التي وضعها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للاعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية والتي مكنت الرياضيين البحرينيين من تحقيق العديد من الانجازات البارزة على مختلف الاصعدة بما فيها رياض فنون القتال المختلطة التي وجدت كل الرعاية والاهتمام من سموه حتى وصلت المستوى العالمي وباتت تنافس على الالقاب بشكل حقيقي".
وأثنى بدور سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الاول لرئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF .
وقال " يقود سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة مسيرة رياضة فنون القتال المختلطة بكل اقتدار وحرفية عالية وخبرة ودراية تامة نظرا للخبرات الكبيرة التي يتكئ عليها سموه في هذه الرياضة حتى استطاع أن يبني فريقا بحرينية قويا من الناحية الفنية والبدنية وبات ينافس المنتخبات والفرق في تحقيق الانجازات البحرينية ليصل الى مرحلة قطف الثمار ويحقق المنتخب بقيادة سموه الميداليتين الذهبيتين والمركز الثاني عالميا وكل هذه الانجازات تؤكد بعد النظر لدى سموه ونظرته لاستشراف المستقبل لهذه الرياضة في المملكة والتي تسير بفضل خطط وبرامج سموه نحو التطور التصاعدي".
وتابع "لقد عشنا ليلة تاريخية لا تنسى ونحن نراقب اسم مملكة البحرين يتردد بقوة في ساحة أعظم حدث رياضي في رياضة فنون القتال المختلطة وسط الحضور الجماهيري المتميز في الصالة الرياضية والمتابعة الكبيرة من خلال الجماهير ومحبي هذه الرياضة من مختلف دول العالم الأمر الذي شكل ترويجاً هائلاً لمملكة البحرين يفوق حجم الإنجاز من الناحية الرياضية".
وبين "إن الجهد السخي الذي بذله البطلان حمزة محمدوف ومرتضى طلحة على امتداد المراحل التمهيدية للبطولة والذي عكس من خلالها المقاتلان قدرتهما الفذة على التميز في مختلف المحافل الرياضية الدولية وإن الظهور المتميز في الأدوار التمهيدية لم تكن سوى الانطلاقة الحقيقية لإنجازات أعظم توج بالحصول على الميداليتين الذهبيتين ليكون بالتالي الانتصار الأبرز في تاريخ رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية".
وأعرب عن تقديره للجهود التي بذلها السيد خالد الخياط عضو اللجنة المنظمة العليا ورئيس اللجنة التنفيذية لبطولة العالم لفنون القتال المختلطة للهواة والتعاون الواضح من قبل رئيس الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة السيد كاريث براون الأمر الذي ساهم في نجاح البطولة مشيداً في ذات الوقت بجميع اللجان العاملة في البطولة والقطاعين العام والخاص والتي ساهمت في نجاح البطولة بصورة كبيرة وقال "كل البطولات التي أقيمت على أرض البحرين تحظى بالنجاح الكبير نظراً للالتفاف الرسمي الذي تحظى به وتسخير كافة الإمكانيات من أجل إبرازها بصورة زاهية ليأتي الشباب البحريني ويعمل بكل عزم وجد في سبيل تأمين كافة متطلبات النجاح لذا أصبحت البحرين قبلة لاستضافة الأحداث الرياضية المختلفة في ظل حرص القطاع الخاص على دعم البطولة بما يتفق مع استراتيجيتهم الرامية إلى دعم الحركة الشبابية في المملكة".